- 28 مارس 2007
- 253
- 4
- 0
- الجنس
- ذكر
تراث الشيخ- محمد رفعت- 35 ساعة جديدة متى ترى النور
كنت قرأت منذ فترة عن وجود تراث لدى أحفاد الشيخ حصلوا عليه بعد بحث بمشاركة بعض محبي الشيخ هذا التراث لم يرى النور حتى الآن
ولأن البعض لا يصدق
جئت إليكم بروابط بالصحف التي تحدثت عن هذا الموضوع منذ عام 2007
و أؤكد أنه منذ هذا العام 2007 توقفت إذاعة القرآن الكريم عن البث اليومي للشيخ محمد رفعت
حيث كان من المعتاد على إذاعة القرآن الكريم أن تبث تلاوة يومية للشيخ محمد رفعت لمدة نصف ساعة من 7 صباحاً وحتى 7:30 صباحاً
وكنا نسمعها أثناء ذهابنا للعمل صباحاً وبعد عام 2007 عام المشكلة مع أحفاد الشيخ أصبح الشيخ رفعت يأتي يومان أو ثلاثة فقط في الأسبوع على الأكثر
بعد أن ظل لمدة أكثر من 30 عاماً يأتي بشكل يومي
وكان هذا عقاب من الإذاعة بسبب الخلاف مع أحفاد الشيخ
روابط الصحف التي تحدثت عن هذه الساعات الجديدة للشيخ
جريدة القدس العربي
1- نشرت جريدة القدس العربي 2007\05\19 تحت عنوان حفيدته ستظهر تسجيلات بصوته لم تذع وهذا جزء من النص :
وتفخر السيدة - هناء رفعت حفيدة الشيخ الكبير الراحل أنها تمتلك تسجيلات جديدة للشيخ لم تظهر من قبل لمجموعة من السور القرآنية لم تذع للشيخ في أي من التسجيلات ، بالإضافة إلي تسجيلات لسور قرآنية كان قد قرأها ، لكن بقراءات وتأدية مختلفة ، وتقول السيدة هناء إن ثورة تكنولوجيا الصوت سهلت خروج هذه التسجيلات التي كانت ستكون في حكم التالفة ، لولا هذه الثورة ، وستشهد قاعة الغوري بالأزهر إذاعة تسجيلات جديدة تذاع لأول مرة للشيخ رفعت ، الذي أوشكنا علي إنهاء مكساج مجموعة القرآن الكريم بصوته .
http://www.alquds.co.uk/index.asp?fname=data\2007\05\05-19\16m21.htm&storytitle=حفيدته ستظهر تسجيلات بصوته لم تذع من قبل الموسيقيون يحتفلون بذكري ميلاد قيثارة السماء الشيخ محمد رفعت&storytitleb=&storytitlec=
جريدة المصري اليوم
2- نشرت جريدة المصري اليوم : أزمة بين الإذاعة وأحفاد الشيخ محمد رفعت وإيناس جوهر تنفي وجود أحفاد أصلاً
سماح عبد العاطي8/2/2007
الشيخ محمد رفعت
صوت الشيخ « محمد رفعت » الذي ظل لسنوات طويلة يتصدر خريطة الإذاعة المصرية مهدد هذه الأيام بالاختفاء نهائيا بعد الخلاف الذي نشب بين أحفاد «قيثارة السماء» وبين «إيناس جوهر» رئيسة الإذاعة.
الأحفاد يطالبون الإذاعة بالتوقف عن بث فقرات تلاوة الشيخ .. و«إيناس» تنفي وجود أحفاد للشيخ أصلا.
قصة الخلاف ترويها السيدة «هناء حسن رفعت» حفيدة الشيخ لـ «المصري اليوم» قائلة: «بدأ الخلاف عندما طلب الورثة من رئيسة الإذاعة أن تمدهم ببعض أشرطة الشيخ الموجودة بمكتبة الإذاعة ليستعينوا بها في تطوير وتحديث تراث المقرئ الشهير، والذي يبلغ 35 ساعة من التسجيلات النادرة، مع التعهد بأن يقوموا بإهداء نسخة من كل هذه التسجيلات للإذاعة فور الانتهاء من تحديثها ..
وعندما رفضت «إيناس جوهر» قرر الأحفاد أن يعتمدوا علي أنفسهم في تحديث هذا التراث مستعينين بالأشرطة الأخرى التي في حوزتهم، غير أن الأحفاد فوجئوا منذ أيام قليلة بأن إذاعة القرآن الكريم التي كانت تبث فقرة يومية بصوت الشيخ «رفعت» في السابعة صباحا قد استعانت معه بفقرة أخري تذاع يوما بعد يوم للشيخ «عبد الفتاح الشعشاعي » عندما استفسرت السيدة «هناء» من «إبراهيم مجاهد» رئيس الشبكة جاء رده بأنه نوع من التغيير والتطوير يجري الآن داخل إذاعة القرآن الكريم،
فما كان من السيدة هناء إلا أن أرسلت شكوى إلي «أنس الفقي » وزير الإعلام تطالبه فيها بوضع الشيخ رفعت في مكانته التي يستحقها، وإعادة الأمور إلي ما كانت عليه، وبدلا من حدوث ذلك فوجئ الأحفاد بهجوم شديد من إيناس جوهر التي أنكرت وجود ورثة للشيخ «رفعت» أو متحدثين باسمه.
ويتساءل «إبراهيم رفعت» أحد الأحفاد قائلا: كيف تلغي رئيسة الإذاعة وجود 26 حفيدا للشيخ «رفعت» بجرة قلم، وإذا كانت لا تعترف بوجودنا ، فعلي أي أساس كانت تستقبلني في مكتبها، وتصرف لنا حق الأداء العلني حتى الآن ؟
ويضيف «إبراهيم»: «إذا كانت رئيسة الإذاعة تصر علي موقفها ومخالفة الاتفاق الذي وقعته الإذاعة مع «حسين رفعت» ابن الشيخ عام 1981 والذي ينص علي تعهد الإذاعة بالبث اليومي فإنه سيعتبر هذا الاتفاق لاغيا، وسيضطر لأن يرسل إليها إنذارا علي يد محضر يطالبها فيه بإيقاف إذاعة أشرطة الشيخ بناء علي طلب الأحفاد الذين تنكر وجودهم
http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=47354&IssueID=578
جريدة العربي
3- جريدة العربي تحت عنوان : مقبرته آيلة للسقوط .. وتراثه مهدد بالضياع
http://www.al-araby.com/docs/article4274.html
التاريخ: الثلاثاء 30 نوفمبر 1999
بين ملايين العشاق لصوت الشيخ محمد رفعت يطل الدكتور محمود غزالة كحالة شديدة الخصوصية والتفرد في آن، فالرجل رغم كونه طبيبا متخصصا في الأمراض الباطنية، ويترأس أحد المستشفيات بمدينة المنزلة شمال مصر، إلا أنه يعد واحداً من أهم الخبراء المعنيين بإحياء تراث كبار قراء القرآن الكريم العظام . ودفع العشــق الكبيــر للشيخ محمــد رفعــت والـولـع بصوتـه الدكتــور غـــــزالـــة إلــــى تأسيس جمعية تعنى بجمع تراث الشيخ الجليل الراحل والتصدى لعمليات تعمد إهداره ، وبفضل تعاونه مع أحفاد الشيخ رفعت ومحبى صوته ، استطاع الدكتور غزالة أن يضيف إلى المكتبة الصوتية لقراء القرآن الكريم العظام ، عددا كبيرا من تسجيلات الشيخ رفعت النادرة التي لم تكن متداولة من قبل . وعن سر ولعه بصوت الشيخ يقول غزالة .. أحببت صوت الشيخ رفعت دون أن أفهم ما طبيعة روعة وجمال هذا الصوت ، لكنى بعد دراسة مطولة لفنون الأداء اكتشفت الكثير والكثير من تفسير جماليات هذا الصوت ، فبالإضافة إلى موهبته المتفردة وإلى إيمانه وورعه وتواضعه وحبه وإخلاصه الشديد للقرآن الكريم، فقد اجمع كل من كتب عن الشيخ أنه أعظم من قرأ القرآن وصدح صوته بالأذان في العصر الحديث ، ورغم احتواء صوت الشيخ على 21 مقاما موسيقياً وهو بذلك أقوى من أي صوت معروف فإن حلاوته وجماله وتأثيراته لا يمكن قياسها بالأجهزة والمعدات ، فالشيخ أثبت بأسلوبه في القراءة أنه سيد القراء وسيد الجملة وسيد الكلمة ، بل وسيد الحرف الواحد وهو سيد الوقف والوصف والمد والقصر والتنوين . خلال رحلة عشقه لصوت الشيخ رفعت اكتشف الدكتور غزالة حجم الإهمال المتعمد للكنوز الصوتية التراثية التي تركها كبار القراء وعلى رأسهم الشيخ رفعت ، ورغم انشغاله بممارسة عمله كطبيب ، إلا أن فزعه من إمكانية ضياع هذا التراث النفيس دفعه لأن يجوب جميع الجهات والهيئات المعنية بجمع تراث الشيخ ومقابلة كل محبي صوته من صحفيين وإعلاميين وفنانين ، من اجل استنهاض الجميع للتصدي لحملة التشويه المتعمدة للتراث الصوتي للشيخ رفعت . وعن قصة إنشائه بالتعاون مع أحفاد الشيخ رفعت جمعية محبي الشيخ يقول غزالة .. رغم كل ما كتب وقيل في عظمة صوت الشيخ رفعت وتفرده ، إلا أن ظلما بينا قد وقع على صاحبه من كثير من الجهات أثناء حياة الشيخ وإلى الآن ، فرغم قراءة الشيخ لمدة عشر سنوات متتالية في الإذاعة المصرية على الهواء إلا أن الإذاعة فضلا عن إجحاف حقه المادي ، لم تسجل له طوال كل هذه الفترة إلا ساعة واحدة وهى نصف ساعة من سورة الكهف ونصف ساعة من سورة مريم ، وهو ما يعنى أن تراث الشيخ الذي بين أيدينا و الذي يبلغ قراءات في 54 سورة قرآنية يعود الفضل في وجوده بين أيدينا الآن إلى عشاق الشيخ ومحبيه وحتى نستكمل رسالة جمع هذا التراث والحفاظ على ما بين أيدينا منه كان لابد من إنشاء جمعية تنهض بهذا الدور وبالتعاون مع أحفاد الشيخ وكثير من محبي صوته الملائكي أنشأنا الجمعية واستطعنا حتى الآن أن نجمع أكثر من 25 ساعة قراءة لم يعلم عنها أحد من قبل كذلك قمنا بعمل إعادة تسجيل للقراءات الشهيرة للشيخ واستطعنا تنقية كثير من هذه التسجيلات وحفظها على وسائل حفظ أكثر تقدما وأيسر في الاستماع . على أن أكثر ما يحزن غزالة الآن هو استمرار تجاهل الجهات المسئولة عن الثقافة في مصر لقيمة هذا الرجل العظيم فحتى الآن لم يطلق اسم الشيخ على احد الشوارع بأي من أحياء القاهرة التي عاش وأبدع فيها روائع القراءات ، كذلك فان ضريحه في مقابر السيدة نفسية آيل للسقوط ولم يتحرك أحد لترميمه ، أما الإذاعة المصرية فقد شاركت بالنصيب الأكبر في إهمال تراث الشيخ وإهداره سواء بإهمال صيانة تسجيلات الشيخ بالإذاعة أو ضياع معظمها ، ويأمل غزالة في أن يستجيب وزير الإعلام المصري لإلغاء قرار رئيسة الإذاعة وأن يعود صوت الشيخ ليشبع نهم محبيه صبيحة كل يوم عبر أثير إذاعة القرآن الكريم المصرية .
اللهم لا حول و لا قوة إلا بالله في الإذاعات العربية والإسلامية لما تملكه من تراث نادر لقراء الرعيل الأول لم يرى النور حتى الآن
وأطالب زملائي بنشر الموضوع
لعل وعسى نصل لأحفاد الشيخ ونحصل منهم على نسخة من الــ 35 ساعة الجديدة للشيخ محمد رفعت
آمين يارب
شاركوا بالموضوع جزاكم الله خيراً
إلى شباب المنزلة والمدن المجاورة لها
تعرفوا علىالدكتور محمود غزالة الطبيب المتخصص في الأمراض الباطنية، والذي يرأس أحد المستشفيات بمدينة المنزلة شمال مصر حتى عام 1999
حاولوا إخراج الكنوز التي معه بارك الله فيكم