- 16 يونيو 2006
- 307
- 0
- 0
- الجنس
- ذكر
** قال أبو الدرداء: أضحكني ثلاث وأبكاني ثلاث
أضحكني مؤمل الدنيا والموت يطلبه وغافل لايغفل عنه وضاحك ملء فيه ولايدري أساخط ربه أم راض
وأبكاني هول المطلع وإنقطاع العمل وموقفي بين يدي الله ولاأدري أيؤمر بي إلى الجنه أم إلى النـــار.
** إن من علامة المؤمن قوة في الدين, وحزماً في لين, وإيماناً في يقين, وحكماً في علم, وكسباً في رفق, وإعطاء في حق, وقصداً في غنى, وغنى في فاقه, وإحساناً في قدره, وطاعة في نصيحه, وتورعاً في رغبه, وتعففاً في جهد, وصبراً في شده, وفي المكاره صبوراً وفي الرخاء شكوراً.
** كتب عمر بن الخطاب رضي الله عنه إلى لأبنه عبدالله: أما بعد .فإنه من أتقى الله وقاه, ومن توكل عليه كفاه, ومن شكر له زاده. ومن أقرضه جزاه, فأجعل التقوى عماد قلبك, وجلاء بصرك, فإنه لاعمل لمن لانية له, ولا أجر لمن لاخشية له, ولاجديد لمن لاخلق له.
** كتب رجل لحكيم يقول:
لم تبخل على الناس بالكلام؟
فقال الحكيم: إن الخالق سبحانه وتعالى قد خلق لك أذنين ولساناً واحداً لتسمع أكثر مما تقول, لا تقول أكثر مما تسمع.
** قال بن إبراهيم البلخي قال لي إبراهيم بن أدهم أخبرني عما أنت عليه قلت: إن رزقت أكلت وإن منعت صبرت قال: هكذا تعمل كلاب بلخ فقلت: كيف تعمل أنت؟؟
قال: إن رزقت آثرت وإن منعت شكرت.
** قيل أن أعرابيه حجت فلما صارت بالموقف في عرفات قالت: أسألك الصحبه ياكريم الصحبه وأسألك سترك الذي لاتزيله الرياح ولاتخرقه الرماح.
** قال حكيم لأبنه أوصيك بعشرة أشياء فأحفظها تسلم:
لاتلاح حديداً
ولاتشارك غيوراً
ولاتساكن حسوداً
ولاتجاور جاهلاً
ولاتناهض من هو أقوى منك
ولاتؤاخ مرائياً
ولاتكثر مجالسة النساء
ولاتصاحب بخيلاً
ولاتستودع سرك أحداً
أوصى علي بن أبي طالب إبنه الحسن رضي الله عنهما قائلاً: يابني إحفظ عني أربعاً:
أغنى الغنى العقل
وأكبر الفقر الحمق
وأوحش الوحشه العجب
وأكرم الحسب حسن الخلق
** قال الشعيبي: كنت جالساً عند شريح إذ دخلت عليه امرأة تشتكي زوجها وتبكي بكاءاً شديداً.
فقلت: أصلحك الله ماأراها إلا مظلومه.
فقال له شريح: وما أدراك؟؟
قلت : لبكائها.
قال: لاتفعل فإن أخوة يوسف جاءوا أباهم عشاءاً يبكون وهم له ظالمون.
** قال أبو الدرداء: أضحكني ثلاث وأبكاني ثلاث
أضحكني مؤمل الدنيا والموت يطلبه وغافل لايغفل عنه وضاحك ملء فيه ولايدري أساخط ربه أم راض
وأبكاني هول المطلع وإنقطاع العمل وموقفي بين يدي الله ولاأدري أيؤمر بي إلى الجنه أم إلى النـــار.
** إن من علامة المؤمن قوة في الدين, وحزماً في لين, وإيماناً في يقين, وحكماً في علم, وكسباً في رفق, وإعطاء في حق, وقصداً في غنى, وغنى في فاقه, وإحساناً في قدره, وطاعة في نصيحه, وتورعاً في رغبه, وتعففاً في جهد, وصبراً في شده, وفي المكاره صبوراً وفي الرخاء شكوراً.
** كتب عمر بن الخطاب رضي الله عنه إلى لأبنه عبدالله: أما بعد .فإنه من أتقى الله وقاه, ومن توكل عليه كفاه, ومن شكر له زاده. ومن أقرضه جزاه, فأجعل التقوى عماد قلبك, وجلاء بصرك, فإنه لاعمل لمن لانية له, ولا أجر لمن لاخشية له, ولاجديد لمن لاخلق له.
** كتب رجل لحكيم يقول:
لم تبخل على الناس بالكلام؟
فقال الحكيم: إن الخالق سبحانه وتعالى قد خلق لك أذنين ولساناً واحداً لتسمع أكثر مما تقول, لا تقول أكثر مما تسمع.
** قال بن إبراهيم البلخي قال لي إبراهيم بن أدهم أخبرني عما أنت عليه قلت: إن رزقت أكلت وإن منعت صبرت قال: هكذا تعمل كلاب بلخ فقلت: كيف تعمل أنت؟؟
قال: إن رزقت آثرت وإن منعت شكرت.
** قيل أن أعرابيه حجت فلما صارت بالموقف في عرفات قالت: أسألك الصحبه ياكريم الصحبه وأسألك سترك الذي لاتزيله الرياح ولاتخرقه الرماح.
**(( من تأنى نال ماتمنى))
** من أبصر عيب نفسه اشتغل عن عيب غيره
ومن رضي بما قسم الله لم يحزن على مافاته
ومن سل سيف البغى قتل به
ومن حفر لأخيه بئراً وقع فيها
ومن هتك حجاب أخيه هتكت عوراته
ومن نسى خطيئته استعظم خطيئة غيره
ومن أعجب برأيه ضل ومن إستغنى بعقله زل ومن تكبر على الناس ذل ومن خالط الأنذال احتقر ومن دخل مداخل السوء أتهم ومن جالس العلماء وقر
أضحكني مؤمل الدنيا والموت يطلبه وغافل لايغفل عنه وضاحك ملء فيه ولايدري أساخط ربه أم راض
وأبكاني هول المطلع وإنقطاع العمل وموقفي بين يدي الله ولاأدري أيؤمر بي إلى الجنه أم إلى النـــار.
** إن من علامة المؤمن قوة في الدين, وحزماً في لين, وإيماناً في يقين, وحكماً في علم, وكسباً في رفق, وإعطاء في حق, وقصداً في غنى, وغنى في فاقه, وإحساناً في قدره, وطاعة في نصيحه, وتورعاً في رغبه, وتعففاً في جهد, وصبراً في شده, وفي المكاره صبوراً وفي الرخاء شكوراً.
** كتب عمر بن الخطاب رضي الله عنه إلى لأبنه عبدالله: أما بعد .فإنه من أتقى الله وقاه, ومن توكل عليه كفاه, ومن شكر له زاده. ومن أقرضه جزاه, فأجعل التقوى عماد قلبك, وجلاء بصرك, فإنه لاعمل لمن لانية له, ولا أجر لمن لاخشية له, ولاجديد لمن لاخلق له.
** كتب رجل لحكيم يقول:
لم تبخل على الناس بالكلام؟
فقال الحكيم: إن الخالق سبحانه وتعالى قد خلق لك أذنين ولساناً واحداً لتسمع أكثر مما تقول, لا تقول أكثر مما تسمع.
** قال بن إبراهيم البلخي قال لي إبراهيم بن أدهم أخبرني عما أنت عليه قلت: إن رزقت أكلت وإن منعت صبرت قال: هكذا تعمل كلاب بلخ فقلت: كيف تعمل أنت؟؟
قال: إن رزقت آثرت وإن منعت شكرت.
** قيل أن أعرابيه حجت فلما صارت بالموقف في عرفات قالت: أسألك الصحبه ياكريم الصحبه وأسألك سترك الذي لاتزيله الرياح ولاتخرقه الرماح.
** قال حكيم لأبنه أوصيك بعشرة أشياء فأحفظها تسلم:
لاتلاح حديداً
ولاتشارك غيوراً
ولاتساكن حسوداً
ولاتجاور جاهلاً
ولاتناهض من هو أقوى منك
ولاتؤاخ مرائياً
ولاتكثر مجالسة النساء
ولاتصاحب بخيلاً
ولاتستودع سرك أحداً
أوصى علي بن أبي طالب إبنه الحسن رضي الله عنهما قائلاً: يابني إحفظ عني أربعاً:
أغنى الغنى العقل
وأكبر الفقر الحمق
وأوحش الوحشه العجب
وأكرم الحسب حسن الخلق
** قال الشعيبي: كنت جالساً عند شريح إذ دخلت عليه امرأة تشتكي زوجها وتبكي بكاءاً شديداً.
فقلت: أصلحك الله ماأراها إلا مظلومه.
فقال له شريح: وما أدراك؟؟
قلت : لبكائها.
قال: لاتفعل فإن أخوة يوسف جاءوا أباهم عشاءاً يبكون وهم له ظالمون.
** قال أبو الدرداء: أضحكني ثلاث وأبكاني ثلاث
أضحكني مؤمل الدنيا والموت يطلبه وغافل لايغفل عنه وضاحك ملء فيه ولايدري أساخط ربه أم راض
وأبكاني هول المطلع وإنقطاع العمل وموقفي بين يدي الله ولاأدري أيؤمر بي إلى الجنه أم إلى النـــار.
** إن من علامة المؤمن قوة في الدين, وحزماً في لين, وإيماناً في يقين, وحكماً في علم, وكسباً في رفق, وإعطاء في حق, وقصداً في غنى, وغنى في فاقه, وإحساناً في قدره, وطاعة في نصيحه, وتورعاً في رغبه, وتعففاً في جهد, وصبراً في شده, وفي المكاره صبوراً وفي الرخاء شكوراً.
** كتب عمر بن الخطاب رضي الله عنه إلى لأبنه عبدالله: أما بعد .فإنه من أتقى الله وقاه, ومن توكل عليه كفاه, ومن شكر له زاده. ومن أقرضه جزاه, فأجعل التقوى عماد قلبك, وجلاء بصرك, فإنه لاعمل لمن لانية له, ولا أجر لمن لاخشية له, ولاجديد لمن لاخلق له.
** كتب رجل لحكيم يقول:
لم تبخل على الناس بالكلام؟
فقال الحكيم: إن الخالق سبحانه وتعالى قد خلق لك أذنين ولساناً واحداً لتسمع أكثر مما تقول, لا تقول أكثر مما تسمع.
** قال بن إبراهيم البلخي قال لي إبراهيم بن أدهم أخبرني عما أنت عليه قلت: إن رزقت أكلت وإن منعت صبرت قال: هكذا تعمل كلاب بلخ فقلت: كيف تعمل أنت؟؟
قال: إن رزقت آثرت وإن منعت شكرت.
** قيل أن أعرابيه حجت فلما صارت بالموقف في عرفات قالت: أسألك الصحبه ياكريم الصحبه وأسألك سترك الذي لاتزيله الرياح ولاتخرقه الرماح.
**(( من تأنى نال ماتمنى))
** من أبصر عيب نفسه اشتغل عن عيب غيره
ومن رضي بما قسم الله لم يحزن على مافاته
ومن سل سيف البغى قتل به
ومن حفر لأخيه بئراً وقع فيها
ومن هتك حجاب أخيه هتكت عوراته
ومن نسى خطيئته استعظم خطيئة غيره
ومن أعجب برأيه ضل ومن إستغنى بعقله زل ومن تكبر على الناس ذل ومن خالط الأنذال احتقر ومن دخل مداخل السوء أتهم ومن جالس العلماء وقر