إعلانات المنتدى


انتقل إلى رحمة الله ... أخوكم ....

الأعضاء الذين قرؤوا الموضوع ( 0 عضواً )

بوصلوح

مزمار فضي
25 مايو 2006
666
1
0
الجنس
ذكر
بسم الله الرحمن الرحيم و الصلاة و السلام على المبعوث رحمة للعالمين .. محمد خاتم الأنبياء و المرسلين ... و على آله و صحبه أجمعين ...

يعلم كل منكم إخواني أن الدنيا فانية ... و أنها دار استزادة ليوم تتقلب فيه القلوب و الأبصار ...

يَوْمَ تَرَوْنَهَا تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ عَمَّا أَرْضَعَتْ وَتَضَعُ كُلُّ ذَاتِ حَمْلٍ حَمْلَهَا وَتَرَى النَّاسَ سُكَارَى وَمَا هُم بِسُكَارَى وَلَكِنَّ عَذَابَ اللَّهِ شَدِيدٌ }الحج2

وأن كل ما في الدنيا فان ... إلا الله سبحانه تعالى ....

(كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ{26} وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ{27}) الرحمن

إنا لله و إنا إليه راجعون ...


انتقل إلى رحمة الله تعالى أخوكم : ......











________________________________________

أخي القارئ ... تخيل أن اسمك كان في مكان تلك النقط ...

تخيل أنك مت .... و أن ما تبقى في هذه الدنيا .. هو ماكنت تكتبه في المنتديات .... أو ذكريات أصدقائك معك .. أو ذكريات أهلك معك ... أو أو أو ......

فقط تخيل ...

إن كنت ممن أصلح الله حاله في الدنيا .. فيالسرورك بعد الموت .. و يا لفرحتك بما يذكره الناس فيك من خير ... و يا لفرحتك بالأجر الذي ينتظرك هناك ...

و إن كنت غير ذلك ... فسارع لتغيير ما أنت عليه ... فليست الهداية لمن يعرض عن الله ... و ليست لمن يترك هدي نبيه محمد صلى الله عليه و سلم ....

و ما من كاتبٍ إلا سيفنى = و يبقي الدهر ماكتبت يداه
فلى تكتب بكفك غير شيء = يسرك في القيامة أن تراه ..

يالسرور من أتعب نفسه في الدنيا ليرتاح في الآخرة....

نصيحة إخواني .... جاهدوا أنفسكم ... لكي تفرحوا في ذاك اليوم المخيف ..
 

أم ريان

مزمار ذهبي
22 مارس 2007
872
1
0
رد: انتقل إلى رحمة الله ... أخوكم ....

بارك الله فيك على هذا التذكير الذي يغفل عنه الكثير
 

وسام الإسافني

مشرف سابق
15 أكتوبر 2005
2,341
1
0
الجنس
ذكر
رد: انتقل إلى رحمة الله ... أخوكم ....

أحسن الله إليك أخي الحبيب
 

الداعية

مراقبة قديرة سابقة وعضو شرف
عضو شرف
11 نوفمبر 2005
19,977
75
48
الجنس
أنثى
رد: انتقل إلى رحمة الله ... أخوكم ....

جزاك الله خيرا اخي بوصلوح واحسن الله خاتمتنا وخاتمة الجميع
 

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع