- 22 مارس 2009
- 1,150
- 5
- 0
- الجنس
- ذكر
![]() |
![]() ![]() |
![]() |
![]() ![]() |
رفع الله قدرك وشرح صدرك ويسر امرك وغفر ذنبك ..
اليوم رااائعة جدا وصفاوة الصوت حلوة وقرائة حلوة ....
ما شاء الله تبارك الله احسنت، بس هل هو انت فعلا ام انه علي جابر؟؟؟؟ واهديك هذه مني<embed src="http://www.4shared.com/embed/qpqOtWM9/_online.html" width="320" height="200" allowfullscreen="true" allowscriptaccess="always"></embed>
بس يا حبيبنا فيه خطأ بسيط وهو (( فعصى فرعون الرسولَ)) وليس ( الرسولُ) انت ضممت اللام وهي مفتوحة، لكن ما شاء الله عليك ابدعت
<embed src="http://www.4shared.com/embed/E3L38M7N/_____.html" width="320" height="200" allowfullscreen="true" allowscriptaccess="always"></embed>
ما شاء الله تبارك الله شنفت أسماعنا بهذه التلاوة الشجية الندية وهذا التقليد الرائع للشيخ جابر رحمه الله .ما شاء الله عليك مبدع في تقليده .وحتى أداؤك متزن وجميل من غير نشاز
وأحكامك في مجملها لا بأس بها لكن مزيدا من الإجتهاد في طلبها.ولعلي أقف معك على بعض الأخطاء التجويدية التي لا تنقص من تلاوتك شيئا.وهي:
1ـ لم تحقق الهمزة في كثير من المواضع في التلاوة.
2ـ في قوله تعالى:واهجرهم، الهاء غير واضحة المخرج تماما.
3ـ في قوله تعالى:يوما يجعل ،لم تعط غنة الإدغام حقها في الحركتين.
4ـ الإبتداء عندك غير سليم في قوله تعالى:هو خيرا وأعظم أجرا، والصواب أن تبتدء من قوله تعالى: تجدوه عند الله هو خيرا وأعظم أجرا.
هذا والله تعالى أعلم
مآشآء الله تبآرك الرحمن
التسجيل اللي من سورة الحديد والله اني أحسبه من تسجيلآت علي جآبر القديمه
مآفيه فرق مآشآء الله تبآركـ الله
الله يوفق الجميع لما يحبه الله ويرضاه
بسم الله الرحمن الرحيم
هذه السورة كاملة اهداء للاخوة الذين طلبوا مني تلاوة سورة كاملة واخترت لهم سورة المزمل فقرأتها ,
فأسأل الله تعالى ان ينفع بها![]()
http://www.zshare.net/audio/9041428984477839/
ــــــ
لاتنسوني ارائكم حول صفاء الصوت لان هالمرة غيرت الوزنيه شوي![]()
( استخدم سماعه الرأس افضل![]()
ملآحظة : التلاوة فيها خطأ في احد الاحرف بالحركات , والخطأ : ( الرسولُ ) والصحيح ( الرسولَ ) واتأسف عن هذا الخطأ الغير مقصود لاني كنت اقرأ السورة غيباً
الله ينفعبك يابو محمد والله كاني استمع للشيخ رحمه الله
والله هي مؤثه ياغالي كثر من التلاوه بارك الله فيك
محـبــك عبدالعزيز السرحان