- 11 نوفمبر 2006
- 57
- 0
- 0
- الجنس
- ذكر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عندي مشكلة لم أستطع فهمها، نلاحظ أن الطريقة الغالبة في تعلم المقامات هي الطريقة السمعية عن طريق سماع مفاتيح المقامات أو مجموعة من التلاوات المعينة، لكن هذه الطريقة يستفيد منها من يملك حسا موسيقيا يستطيع التمييز به بين المقامات.
وكثير من الناس تختلط عليهم الأصوات ولا يستطيعون التمييز، بل كثير من القراء لا يستطيع التلاوة إلا بعد سماع المفتاح.
ثم إن كثيرا من أهل الأداء اليوم يميزون بين المقامات عن طريق نبرات الصوت، فهذا مقام فرح وذاك مقام حزن وغير ذلك، وهذا تعريف قاصر، لأن بالإمكان تلاوة كل المقامات بنبرة حزينة أو فرحة.
سؤالي: إذا أردنا تعريف المقامات وتقريبها بشكل نظري، لا بد من دراسة نظرية على وفق القواعد الموسيقية، وعندما ندرس تلك القواعد نجدها تتعارض من نظم القران، بل هي تتعارض مع كل نظم، فلا يمكن أداء الأناشيد إلا بتغيير وزيادة ونقص.
1- ما رأيكم في هذا الطرح؟
2- وما هو الحد الفاصل الذي يضبط لنا أمر التمييز بين المقامات؟
3- هل المقامات أوزان أم نبرات؟ وما هو التعريف الجامع المانع للمقام؟
4- ما هي مراجع ومصادر هذا الفن التي يمكن الرجوع إليها؟ وهل هي نفسها مصادر ومراجع الموسيقى؟
أتمنى من الإخوة أن يساعدوني في إزالة هذا الإشكال؟ وأن يبينوا لنا كيف يمكن أن يتعارض وزن المقام مع وزن القران؟ وكيف يمكن تجاوز هذا التعارض؟.
عندي مشكلة لم أستطع فهمها، نلاحظ أن الطريقة الغالبة في تعلم المقامات هي الطريقة السمعية عن طريق سماع مفاتيح المقامات أو مجموعة من التلاوات المعينة، لكن هذه الطريقة يستفيد منها من يملك حسا موسيقيا يستطيع التمييز به بين المقامات.
وكثير من الناس تختلط عليهم الأصوات ولا يستطيعون التمييز، بل كثير من القراء لا يستطيع التلاوة إلا بعد سماع المفتاح.
ثم إن كثيرا من أهل الأداء اليوم يميزون بين المقامات عن طريق نبرات الصوت، فهذا مقام فرح وذاك مقام حزن وغير ذلك، وهذا تعريف قاصر، لأن بالإمكان تلاوة كل المقامات بنبرة حزينة أو فرحة.
سؤالي: إذا أردنا تعريف المقامات وتقريبها بشكل نظري، لا بد من دراسة نظرية على وفق القواعد الموسيقية، وعندما ندرس تلك القواعد نجدها تتعارض من نظم القران، بل هي تتعارض مع كل نظم، فلا يمكن أداء الأناشيد إلا بتغيير وزيادة ونقص.
1- ما رأيكم في هذا الطرح؟
2- وما هو الحد الفاصل الذي يضبط لنا أمر التمييز بين المقامات؟
3- هل المقامات أوزان أم نبرات؟ وما هو التعريف الجامع المانع للمقام؟
4- ما هي مراجع ومصادر هذا الفن التي يمكن الرجوع إليها؟ وهل هي نفسها مصادر ومراجع الموسيقى؟
أتمنى من الإخوة أن يساعدوني في إزالة هذا الإشكال؟ وأن يبينوا لنا كيف يمكن أن يتعارض وزن المقام مع وزن القران؟ وكيف يمكن تجاوز هذا التعارض؟.