![]() |
![]() ![]() |
![]() |
![]() ![]() |
الله الله!
هذه الأبيات أحفظها عن ظهر قلب منذ الطفولة
ذكرتني بأجمل أيام
شكرًا لك أخي الشهاب وجزاك الله خير الجزاء
في انتظار المزيد
جزاك الله خيرا وبارك فيك
لُبنانُ رَدَّتنـي إِلَيـكَ مِـنَ النَـوى
أَقــدارُ سَـيـرٍ لِلحَـيـاةِ دَراكِ
جَمَعَت نَزيلَي ظَهرِها مِـن فُرقَـةٍ
كُـرَةٌ وَراءَ صَوالِـجِ الأَفــلاكِ
نَمشي عَلَيهـا فَـوقَ كُـلِّ فُجـاءَةٍ
كَالطَيرِ فَـوقَ مَكامِـنِ الأَشـراكِ
وَلَو أَنَّ بِالشَوقُ المَـزارُ وَجَدتَنـي
مُلقى الرِحالِ عَلى ثَـراكِ الذاكـي
بِنـتَ البِـقـاعِ وَأُمَّ بَردونِيَّـهـا
طيبـي كَجِلَّـقَ وَاِسكُبـي بَـرداكِ
يا جارة َ الوادي، طَرِبْتُ وعادني | ما يشبهُ الأَحلامَ من ذكراك |
مثلتُ في الذكرى هواكِ وفي الكرى | والذكرياتُ صدى السنين الحاكي |
ولقد مررتُ على الرياض برَبْوَة ٍ | غَّناءَ كنتُ حِيالها ألقاك |
ضحكتْ إليّ وجوهها وعيونها | ووجدْتُ في أَنفاسها ريّاك |
فذهبتُ في الأيام أذكر رفرفاً | بين الجداولِ والعيونِ حَواك |