- 3 مارس 2007
- 31
- 0
- 0
- الجنس
- ذكر
روي عن علي رضي الله عنه ، بينما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم جالس بين الأنصار و المهاجرين ، أتى إليه جماعة من اليهود ،فقالوا له:يا محمد إنا نسألك عن كلمات أعطاهن الله تعالى لموسى بن عمران لا يعطيها إلا لنبي مرسل أو لملك مقرب ،
فقال النبي صلى الله عليه وسلم :سلوا.
فقالوا :يا محمد أخبرنا عن هذه الصلوات الخمس التي افترضها الله على أمتك؟
فقال النبي صلى الله عليه وسلم
صلاة الفجر
فإن الشمس إذا طلعت تطلع بين قرني الشيطان ويسجد لها كل كافرمن دون الله،قالوا:
صدقت يامحمد فما من مؤمن يصلي صلاة الفجرأربعين يوما في جماعة إلا أعطاه الله براءتين،براءة من الناروبراءة من النفاق،قالوا صدقت يا محمد
أما صلاة الظهر
فإنها الساعة التي تسعر فيها جهنم،فما من مؤمن يصلي هذه الصلاة،إلا حرم الله تعالى عليه لفحات يوم القيامة
أما صلاة العصر
فإنها الساعة التي أكل فيها آدم عليه السلام فيها من الشجرة،فما مؤمن يصلي هذه الصلاة إلا خرج عن ذنوبه كيوم ولدته أمه ثم تلا قوله تعالى:حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى
أما صلاة المغرب
فإنها الساعة التي تاب فيها الله تعالى على آدم عليه السلام فما من مؤمن يصلي هذه الصلاة محتسبا ثم يسأل الله تعالى شيئا إلا أعطاه
وأما صلاة العشاء
فإن للقبر ظلمة ويوم القيامة ظلمة فما من مؤمن مشى في ظلمة الليل إلى صلاة العتمة إلا حرم الله عليه وقود النار ويعطى نورا يجوز به على الصراط ٠فإنها الصلاة التي صلاها المرسلون قبلي
فقال النبي صلى الله عليه وسلم :سلوا.
فقالوا :يا محمد أخبرنا عن هذه الصلوات الخمس التي افترضها الله على أمتك؟
فقال النبي صلى الله عليه وسلم
صلاة الفجر
فإن الشمس إذا طلعت تطلع بين قرني الشيطان ويسجد لها كل كافرمن دون الله،قالوا:
صدقت يامحمد فما من مؤمن يصلي صلاة الفجرأربعين يوما في جماعة إلا أعطاه الله براءتين،براءة من الناروبراءة من النفاق،قالوا صدقت يا محمد
أما صلاة الظهر
فإنها الساعة التي تسعر فيها جهنم،فما من مؤمن يصلي هذه الصلاة،إلا حرم الله تعالى عليه لفحات يوم القيامة
أما صلاة العصر
فإنها الساعة التي أكل فيها آدم عليه السلام فيها من الشجرة،فما مؤمن يصلي هذه الصلاة إلا خرج عن ذنوبه كيوم ولدته أمه ثم تلا قوله تعالى:حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى
أما صلاة المغرب
فإنها الساعة التي تاب فيها الله تعالى على آدم عليه السلام فما من مؤمن يصلي هذه الصلاة محتسبا ثم يسأل الله تعالى شيئا إلا أعطاه
وأما صلاة العشاء
فإن للقبر ظلمة ويوم القيامة ظلمة فما من مؤمن مشى في ظلمة الليل إلى صلاة العتمة إلا حرم الله عليه وقود النار ويعطى نورا يجوز به على الصراط ٠فإنها الصلاة التي صلاها المرسلون قبلي