- 9 فبراير 2007
- 15,361
- 18
- 0
- الجنس
- ذكر
- القارئ المفضل
- محمد صدّيق المنشاوي
بسم الل) و(ص)
:
:
هذه قصيد في رثاء الرسول الكريم محمد(ص) تدمع لها العيون
رَسْمٌ للَنَبِي وَمَعْهَدُ مُنيِرٌ
وَهل تُمْحىَ الرُسُومُ وتَهْمدُ
بِهأ حُجُراتٌ كَانَ الوُحي يَنْزلُ وسَطُها
مَنْ الله نُورٌ يُستظاءُ وَيُوقَدُ مَعْالُمُ لَمْ تُطَمَسُ
عَــــــــــلْى العَهْدُ يااُيهْا اَتاهْــــــــــــــا
الَبلأءُ فَاَلَ بِهْا يَتَـــــــــــــــــــــــــــــــــجَدَدُ
عَـــرَفْتْ بِهْـــــا رَسمَ الَرَسوُلِ وَصَحبه
وَقْبرٌ بِهْ وارَهُ فيِ التُرْابِ مُلْحـــــــــــــــــدُ
وَهَلْ عَدَلَتْ يَوُماً الَرَزيهُ هْاَلْــــــــــــكٌ
رَزيهً يَوُمَ مَاْتَ فِيِــــــهْ مُحَمْـــــــــــــــــدُ
فَمْاْ فَقَدَ الْماضُوُنَ مَثْلُ مُحَمْـــــــــــــدٍ
وَلا مثلِه حَتَى الْقِياْـهَ يُِفقَــــــــــــــــــــــــدُ
صَلْىَ الألهُ وَمَنْ يَحُــفُ بِعَرْشـــــــــهْ
وَالطَيُبُونَ عَلْـــى المُبَاْركِ ألأحَمَــــــــــــــدِ
:

هذه قصيد في رثاء الرسول الكريم محمد(ص) تدمع لها العيون
رَسْمٌ للَنَبِي وَمَعْهَدُ مُنيِرٌ
وَهل تُمْحىَ الرُسُومُ وتَهْمدُ
بِهأ حُجُراتٌ كَانَ الوُحي يَنْزلُ وسَطُها
مَنْ الله نُورٌ يُستظاءُ وَيُوقَدُ مَعْالُمُ لَمْ تُطَمَسُ
عَــــــــــلْى العَهْدُ يااُيهْا اَتاهْــــــــــــــا
الَبلأءُ فَاَلَ بِهْا يَتَـــــــــــــــــــــــــــــــــجَدَدُ
عَـــرَفْتْ بِهْـــــا رَسمَ الَرَسوُلِ وَصَحبه
وَقْبرٌ بِهْ وارَهُ فيِ التُرْابِ مُلْحـــــــــــــــــدُ
وَهَلْ عَدَلَتْ يَوُماً الَرَزيهُ هْاَلْــــــــــــكٌ
رَزيهً يَوُمَ مَاْتَ فِيِــــــهْ مُحَمْـــــــــــــــــدُ
فَمْاْ فَقَدَ الْماضُوُنَ مَثْلُ مُحَمْـــــــــــــدٍ
وَلا مثلِه حَتَى الْقِياْـهَ يُِفقَــــــــــــــــــــــــدُ
صَلْىَ الألهُ وَمَنْ يَحُــفُ بِعَرْشـــــــــهْ
وَالطَيُبُونَ عَلْـــى المُبَاْركِ ألأحَمَــــــــــــــدِ
التعديل الأخير: