- 25 نوفمبر 2019
- 15
- 0
- 1
- الجنس
- أنثى
- القارئ المفضل
- عبد الباسط عبد الصمد
- علم البلد
-
ولما ارتفع الضحى دعا الرسول ابنته فأسرَّها برحيله[أعلمها سرَّا] وبأنها أول من يلحق به من أهله، فبكت وضحكت، ثم أوصى خيرًا بالحسن والحسين أحفاده، ودعا زوجاته فوعظهن وذكرهن، ولما رأت السيدة فاطمة كرب أبيها، قالت: واكرب أباه! ، فقال «ليس على أبيك كرب بعد اليوم» [رواه البخاري 4462]
استأذن النبي زوجاته في أن يُمَرَّض[يقضي فترة مرضه] ببيت عائشة رضي الله عنها، وظلت كلماته بين إغماءة وإفاقة، هي نُصح المسلمين، وصدق قول الله {لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ} [التوبة: 128]
استأذن النبي زوجاته في أن يُمَرَّض[يقضي فترة مرضه] ببيت عائشة رضي الله عنها، وظلت كلماته بين إغماءة وإفاقة، هي نُصح المسلمين، وصدق قول الله {لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ} [التوبة: 128]
التعديل الأخير بواسطة المشرف: