- 3 ديسمبر 2020
- 372
- 165
- 43
- الجنس
- ذكر
- القارئ المفضل
- عبد الباسط عبد الصمد
- علم البلد
-
الحمد لله رب العالمين, والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين, نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين...أما بعد: فالأخوة في الله, والصحبة الصالحة نعمة عظيمة, ينبغي الحرص عليها وعلى دوامها
وللسلف أقوال في آداب الأخوة والصحبة منها : .
** قال عمر رضي الله عنه: إن مما يصفي لك ود أخيك أن تبدأه بالسلام إذا لقيته, وأن تدعوه بأحب الأسماء إليه, وأن توسع له في المجلس.
** قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه:
& شرط الصحبة إقالة العثرة, ومسامحة العشرة, والمواساة في العسرة.
& من الدهاء حسن اللقاء.
& خالط المؤمن بقلبك, وخالط الفاجر بخُلُقك.
& لا يكون الصديق صديقاً حتى يحفظ الصديق في غيبته وبعد وفاته
& ابذل لصديقك كل المروءة, ولا تبذل له كل الطمأنينة, وأعطه من نفسك كل المواساة, ولا تفض إليه بكل الأسرار.
** قال معاذ رضي الله عنه: إذا كان لك أخ في الله تعالى فلا تماره, ولا تسمع فيه من أحد فربما قال لك ما ليس فيه, فحال بينك وبينه.
**قال أكتم بن صيفي رحمه الله: من شدد نفّر ومن تراخى تألّف والسرور في التغافل
** قيل للعتابي رحمه الله: إنك تلقى الناس كلهم بالبشر, قال: دفع ضغينة بأيسر مؤونة, واكتساب إخوان بأيسر مبذول.
** قال عبدالله بن محمد بن منازل رحمه الله: المؤمن يطلبُ معاذير إخوانه, والمنافق يطلبُ عثرات إخوانه.
** قال الحسن رحمه الله: المسلم مرآة أخيه.
** عن إبراهيم النخعي رحمه الله قال: كان يقال: ادع أخاك بأحب أسمائه إليه.
** قال ابن عباس رضي الله عنهما: إذا أردت أن تذكر عيوب صاحبك, فاذكر عيوب نفسك.
** قال أبو الدرداء رضي الله عنه: معاتبة الأخ أهون من فقده, ومن لك بأخيك كله
** قال عبدالله بن زيد الجرمي رحمه الله: إذا بلغك عن أخيك شيء تكرهه, فالتمس له العذر جهدك, فإن لم تجد له عذراً, فقل في نفسك: لعل لأخي عذراً لا أعلمه.
وللسلف أقوال في آداب الأخوة والصحبة منها : .
** قال عمر رضي الله عنه: إن مما يصفي لك ود أخيك أن تبدأه بالسلام إذا لقيته, وأن تدعوه بأحب الأسماء إليه, وأن توسع له في المجلس.
** قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه:
& شرط الصحبة إقالة العثرة, ومسامحة العشرة, والمواساة في العسرة.
& من الدهاء حسن اللقاء.
& خالط المؤمن بقلبك, وخالط الفاجر بخُلُقك.
& لا يكون الصديق صديقاً حتى يحفظ الصديق في غيبته وبعد وفاته
& ابذل لصديقك كل المروءة, ولا تبذل له كل الطمأنينة, وأعطه من نفسك كل المواساة, ولا تفض إليه بكل الأسرار.
** قال معاذ رضي الله عنه: إذا كان لك أخ في الله تعالى فلا تماره, ولا تسمع فيه من أحد فربما قال لك ما ليس فيه, فحال بينك وبينه.
**قال أكتم بن صيفي رحمه الله: من شدد نفّر ومن تراخى تألّف والسرور في التغافل
** قيل للعتابي رحمه الله: إنك تلقى الناس كلهم بالبشر, قال: دفع ضغينة بأيسر مؤونة, واكتساب إخوان بأيسر مبذول.
** قال عبدالله بن محمد بن منازل رحمه الله: المؤمن يطلبُ معاذير إخوانه, والمنافق يطلبُ عثرات إخوانه.
** قال الحسن رحمه الله: المسلم مرآة أخيه.
** عن إبراهيم النخعي رحمه الله قال: كان يقال: ادع أخاك بأحب أسمائه إليه.
** قال ابن عباس رضي الله عنهما: إذا أردت أن تذكر عيوب صاحبك, فاذكر عيوب نفسك.
** قال أبو الدرداء رضي الله عنه: معاتبة الأخ أهون من فقده, ومن لك بأخيك كله
** قال عبدالله بن زيد الجرمي رحمه الله: إذا بلغك عن أخيك شيء تكرهه, فالتمس له العذر جهدك, فإن لم تجد له عذراً, فقل في نفسك: لعل لأخي عذراً لا أعلمه.
منقول بتصرف