بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركانه. وبعد
قرأت في كتاب شفرة دفنتشي موضوع عن النجمة الخماسية
وحقيقتها وأكتشفت فيه كيف كانت فكرة الألعاب الألمبية.
مع الرجوع لبعض المراجع
النجمة الخماسية
رمز يعود إلى ما قبل المسيحية ويدل على عبادة الشيطان فقد كان القدماء يتصورون عالمهم على أنه منقسم إلى نصفين –المذكر والمؤنث-
وكان إلههم وإلهتهم يعملان معا لحافظا على توازن القوى
(الين والياتغ)
وعندما يكون الذكر والأنثى في توازن يكون هناك تناغم في العالم
وعندما يكونا غير متوازنين تعم الفوضى في العالم
ترمز النجمة الخماسية في أدق تفسير لمعناها
إلى(فينوس) إلهه الجمال والحب الأنثوي الجنسي.
كانت الألهه فينوس والكوكب فينوس كلا واحدا لايختلف أحدهما عن الأخر.
وقد عرفت بأسماء عدة:فينوس-النجمة الخماسية-عشتار-
عشتا روت.
وكلها كانت مفاهيم أنثوية قوية ترتبط بالطبيعة والأرض الأم..
كوكب فينوس يحدد –نجمة خماسية كاملة كل أربع سنوات لدى دورانه في السماء.
وقد كانت دهشة القدماء لملاحظتهم لهذه الظاهرة شديدة
لدرجة أن فينوس ونجمتها الخماسية أصبحت رمزا للكمال
والطبيعة الدورية للحب الجنسي.
وتقديرا لسحر فينوس, قام اليونانيون باستخدام دورتها ذات السنوات الأربع
أساسا لتنظيم
دورة ألعابهم الأولمبية(أول العاب المبية أقيمت في اليونان) واليوم القليل
من الناس يعرف أن برنامج الأربع سنوات للألعاب الأولمبية
الحديثة لازال يتبع دورة فينوس.
وأقل منهم من يعرف أن النجمة ذات النقاط الخمس كادت أن تكون
الطابع الرسمي الأولمبي
ولكن تم تعديلها في اللحظة الأخيرة.
حيث تبدلت نقاطها الخمس بثلاث دوائر متقاطعة
لتعكس روح الألعاب المتسمة بالتناغم والوجود الجماعي.
(وشكراأأأأأأأأأأأ)
السلام عليكم ورحمة الله وبركانه. وبعد
قرأت في كتاب شفرة دفنتشي موضوع عن النجمة الخماسية
وحقيقتها وأكتشفت فيه كيف كانت فكرة الألعاب الألمبية.
مع الرجوع لبعض المراجع
النجمة الخماسية
رمز يعود إلى ما قبل المسيحية ويدل على عبادة الشيطان فقد كان القدماء يتصورون عالمهم على أنه منقسم إلى نصفين –المذكر والمؤنث-
وكان إلههم وإلهتهم يعملان معا لحافظا على توازن القوى
(الين والياتغ)
وعندما يكون الذكر والأنثى في توازن يكون هناك تناغم في العالم
وعندما يكونا غير متوازنين تعم الفوضى في العالم
ترمز النجمة الخماسية في أدق تفسير لمعناها
إلى(فينوس) إلهه الجمال والحب الأنثوي الجنسي.
كانت الألهه فينوس والكوكب فينوس كلا واحدا لايختلف أحدهما عن الأخر.
وقد عرفت بأسماء عدة:فينوس-النجمة الخماسية-عشتار-
عشتا روت.
وكلها كانت مفاهيم أنثوية قوية ترتبط بالطبيعة والأرض الأم..
كوكب فينوس يحدد –نجمة خماسية كاملة كل أربع سنوات لدى دورانه في السماء.
وقد كانت دهشة القدماء لملاحظتهم لهذه الظاهرة شديدة
لدرجة أن فينوس ونجمتها الخماسية أصبحت رمزا للكمال
والطبيعة الدورية للحب الجنسي.
وتقديرا لسحر فينوس, قام اليونانيون باستخدام دورتها ذات السنوات الأربع
أساسا لتنظيم
دورة ألعابهم الأولمبية(أول العاب المبية أقيمت في اليونان) واليوم القليل
من الناس يعرف أن برنامج الأربع سنوات للألعاب الأولمبية
الحديثة لازال يتبع دورة فينوس.
وأقل منهم من يعرف أن النجمة ذات النقاط الخمس كادت أن تكون
الطابع الرسمي الأولمبي
ولكن تم تعديلها في اللحظة الأخيرة.
حيث تبدلت نقاطها الخمس بثلاث دوائر متقاطعة
لتعكس روح الألعاب المتسمة بالتناغم والوجود الجماعي.
(وشكراأأأأأأأأأأأ)
