[align=center]إن الله يرفع فهذا الكتاب أقواماً ويضع به أخرين
في ظهر يوم الثلاثاء25_6_1428 صدح في جنبات الحرم المكي صوت الشيخ عبدالله بن عواد الجهني ليكون إماما للحرم المكي فقد أعطاه الله مزماراً من مزامير آل داود فجزىالله خيراً على من أقدمه للإمامة في الحرم المكي
بالمناسبة في تعينه للأمامه في الحرم المكي فقد قرأت قصةفي احد المنتديات عن حياته تقول
يقول هذا الشخص رواها لي أحد ( الحروب ) من أهل المدينة ، وقالها لي وهو يُشير إلى الشيخ الذي قرأ عليه عبدالله عواد الجهني ، يقول :
نشأ عبدالله عواد الجهني يتيم الأب أو الأم ( نسيت ) و واصل تعليمهُ حتى التحق بكلية المعلمين في مسار القراءات و فتح الله عليه ، حتى تخرج بمعدل جيد ، لكنه لم يُقبل في الدراسات العليا ، و انتظر حتى جاء الفرج من الله بأن رُشح لإمامة مسجد رسول الله - صلى الله عليه و سلم - و بعدها اختير لذلك و أصبح بعد ذلك مدير الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم في المدينة النبوية ، و العجيب في القصة .
أن شيخه يقول : أتاني عبدالله عواد لما علم بأنه سيصبح إماماً للمسجد النوي يطلب مبلغاً مالياً وهو عبارة عن 300 ريال ليشتري به ( مشلحاً ) ليُصلي بالناس ..!
و من رأى طريقة الشيخ عبدالله عواد الجهني في لبسه علم أنه اعتاد على البساطة منذ صغره .
فسبحان مقدر الأقدار ..
أسأل الله تعالى أن يوفق الشيخ عبدالله عواد الجهني لكل خير ..[/align]
في ظهر يوم الثلاثاء25_6_1428 صدح في جنبات الحرم المكي صوت الشيخ عبدالله بن عواد الجهني ليكون إماما للحرم المكي فقد أعطاه الله مزماراً من مزامير آل داود فجزىالله خيراً على من أقدمه للإمامة في الحرم المكي
بالمناسبة في تعينه للأمامه في الحرم المكي فقد قرأت قصةفي احد المنتديات عن حياته تقول
يقول هذا الشخص رواها لي أحد ( الحروب ) من أهل المدينة ، وقالها لي وهو يُشير إلى الشيخ الذي قرأ عليه عبدالله عواد الجهني ، يقول :
نشأ عبدالله عواد الجهني يتيم الأب أو الأم ( نسيت ) و واصل تعليمهُ حتى التحق بكلية المعلمين في مسار القراءات و فتح الله عليه ، حتى تخرج بمعدل جيد ، لكنه لم يُقبل في الدراسات العليا ، و انتظر حتى جاء الفرج من الله بأن رُشح لإمامة مسجد رسول الله - صلى الله عليه و سلم - و بعدها اختير لذلك و أصبح بعد ذلك مدير الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم في المدينة النبوية ، و العجيب في القصة .
أن شيخه يقول : أتاني عبدالله عواد لما علم بأنه سيصبح إماماً للمسجد النوي يطلب مبلغاً مالياً وهو عبارة عن 300 ريال ليشتري به ( مشلحاً ) ليُصلي بالناس ..!
و من رأى طريقة الشيخ عبدالله عواد الجهني في لبسه علم أنه اعتاد على البساطة منذ صغره .
فسبحان مقدر الأقدار ..
أسأل الله تعالى أن يوفق الشيخ عبدالله عواد الجهني لكل خير ..[/align]
