![]() |
![]() ![]() |
![]() |
![]() ![]() |
الداعية قال:"ألم. ذلك الكتاب لاريب فيه هدى للمتقين الذين يؤمنون بالغيب ويقيمون الصلاة ومما رزقناهم ينفقون والذين يؤمنون بالغيب ويقيمون الصلاة ومما رزقناهم ينفقون والذين يؤمنون بما انزل إليك وما انزل من قبلك وبالأخرة هم يوقنون اولئك على هدى من ربهم واولئك هم المفلحون"
"
[align=center]الداعية قال:" إن الذين كفروا سواء عليهم ءانذرتهم ام لم تنذرهم لا يومنون ختم الله على قلوبهم وعلى سمعهم وعلى ابصارهم غشاوة ولهم عذاب عظيم . ومن الناس من يقول آمنا بالله وباليوم الاخر وما هم بمؤمنين. يخادعون الله والذين آمنوا وما يخدعون إلا أنفسهم وما يشعرون. في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا ولهم عذاب أليم بما كانو يكذبون. وإذا قيل لهم لا تفسدوا في الأرض قالوا انما نحن مصلحون ألا إنهم هم المفسدون ولكن لا يشعرون. وإذا قيل لهم ءامنوا كمآ ءامن الناس قالواأنومن كما آمن السفهاء ألا إنهم هم السفهاء ولكن لا يعلمون. وإذا لقوا الذين ءامنوا قالوا ءامنا واذا حلو إلى شياطينهم قالوا إنا معكم إنما نحن متسهزئون الله يستهزأ بهم ويمدهم في طغيانهم يعمهون أولئك الذين اتشتروا الضلالة بالهدى فما ربحت تجارتهم وما كانوا مهتدين"
الداعية قال:-بسم الله-
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
وعلم ءادم الاسماء كلها ثم عرضهم على الملائكة فقال انبئوني بأسماء هؤلاء إن كنتم صادقين قالوا سبحانك لاعلم لنا الا ما عملتنا انك انت العليم الحكيم قال يئادم انبئهم بأسمائهم فلما أنبأهم بأسمائهم قال ألم أقل لكم إني أعلم غيب السماوات والأرض وأعلم ما تبدون وما كنتم تكتمون.وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لأدم فسجدوا الا ابليس أبى واستكبر وكان من الكافرين.وقلنا ياءادم اسكن انت وزوجك الجنة وكلا منها رغدا حيث شئتما ولا تقربا هذه الشجرة فتكونا من الظالمين. فأزلهما الشيطان عنها فأخرجهما مما كانا فيه وقلنا اهبطوا بعضكم لبعض عدو ولكم في الارض مستقر ومتاع الى حين فتلقى ءادم من ربه كلمات فتاب عليه انه هو التواب الرحيم.قلنا اهبطوا منها جميعا فإما يأتينكم مني هدى فمن تيع هداي فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون.والذين كفروا وكذبوا بآياتنا أولئك اصحاب النار هم فيها خالدون يابني اسرائيل اذكروا نعمتي التي أنعمت عليكم وأوفوا بعهدي اوف بعدكم واياي فارهبون وءامنوا بما انزلت مصدقا لما معكم ولا تكونوا اول كافر به ولا تشتروا بآياتي ثمنا قليلا واياي فاتقون ولا تلبسوا الحق بالباطل وتكتموا الحق وانتم تعلمون وأقيموا الصلاة وءاتوا الزكاة واركعوا مع الراكعين.
السؤال الثاني:
ثم عفونا عنكم من بعد ذلك لعلكم تشكرون. واذ ءاتينا موسى الكتاب والفرقان لعلكم تهتدون. واذ قال موسى لقومه ياقوم انكم ظلمتم أنفسكم باتخاذكم العجل فتوبوا الى بارئكم فاقتلوا أنفسكم ذلكم خير لكم عند بارئكم فتاب عليكم انه هو التواب الرحيم.وإذ قلتم ياموسى لن نؤمن لك حتى نرى الله جهرة فأخذتكم الصاعقة وانتم تنظرون ثم بعثناكم من بعد موتكم لعلكم تشكرون وظللنا عليكم الغمام وأنزلنا عليكم المن والسلوى كلوا من طيبات ما رزقناكم وما ظلمونا ولكن كانوا انفسهم يظلمون واذ قلنا ادذخلواهذه القرية فكلوا منها حيث شئتم رغدا وادخلوا الباب سجدا وقولو حطة يغفر لكم خطاياكم وسنزيد المحسنين فبدل الذين ظلموا قولا غير الذي قيل لهم فأنزلنا على الذين ظلموا رجزا من السماء بما كانوا يفسقون واذ استسقى موسى لقومه فقلنا اضرب بعصاك الحجر فانفجرت منه اثنتا عشرة عينا قد علم كل أناس مشربهم كلوا واشربوا من رزق الله ولا تعتوا في الأرض مفسدين وإذ قلتم ياموسى لن نصبر على طعام واحد فادع لنا ربك يخرج لنا مما تنبث الأرض من بقلها وقثائها وفومها وعدسها وبصلها قال أتستبدلون الذي هو أدنى بالذي هو خير اهبطوا مصرا فأن لكم ما سألتم وضربت عليهم الذلة والمكسنة وباءوا بغضب من الله ذلك بأنهم كانوا يكفرون بآيات الله ويقتلون النبيئين بغير الحق ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون.
"" واذ قتلتم نفسا فادارءتم فيها والله مخرج ما كنتم تكتمون. فقلنا اضربوه ببعضها كذلك يحيي الله الموتى ويريكم ءاياته لعلكم تعقلون قم قست قلوبكم من بعد ذلك فهي كالحجارة او أشد قسوة وإن من الحجارة لما يتفجر منها الأنهار وإن منها لما يشقق فيخرج منه الماء وإن منها لما يهبط من خشية الله وما الله بغافل عما تعلمون.أفتطمعون أن يؤمنوا لكم وقد كان فريقا منهم يسمعون كلام الله ثم يحرفونه من بعد ما عقلوه وهم يعلمون. واذا لقوا الذين ءامنوا قالوا ءامنا وإذا خلا بعضهم إلى بعض قالوا أتحدثونهم بما فتح الله عليكم ليحآجوكم به عند ربكم أفلا تعقلون".