- 25 يوليو 2007
- 2,393
- 23
- 38
- الجنس
- ذكر
- القارئ المفضل
- محمد صدّيق المنشاوي
- علم البلد
-
[align=center]
||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حقاً 000 تؤلمهم كلماتى (اعذرونى000)
آآآآآآه000آآآه
كثيراً000 أسبب الحزن لمن حولى بشكواى وآهاتى000
مراراً000 أملأ صدورهم شجناً بكلماتى
تكراراً 000 أبث فى عقولهم ألماً بسفاسفى وتفاهاتى
عفواً0000عفواًً
0000اعذرونى0000
أطلب منكم ألا تظنونى0000
شكااااااااءةً00000بكاااااااااءةً
إن حزنى نابع من هوا جسى وظنونىٍ
من خوفى وقلقى000 ولحظات جنونى
من حلم000ماهو إلا سراب
حلمٌ بعالمٍ ما به إلا كل ما سَرَّ وطاب
ودائماً ما ضل أملى الطريق وخاب00
0000اعذرونى0000
فى جنونى000
0000اصفحوا0000
عن لحظات همى وشجونى000
لحظات تجسدها كلماتى
ترسم ريشتى على ورقتى أناتى وأهاتى
ويكون مدادها فيضان عبراتى
0000اعذرونى000 0
فكلنا تخط الآلام فينا طرقها وشعابها
وتخوض فى أنفسنا حتى تصل أغوارها
فتغلب على رباها وأوديتها000
لا000بل هى كالكثبان الرملية
تبتلع كل لحظة فرح وسرور حقيقية
فلا تدوم السعادة إلا لحظات محدودة
ولا تتراقص نبضاتنا الفرحة إلا لدقائق معدودة
ربما نرضى بالحال
ربما نشد لأرض السعادة الرحال
ولكن 0000 دوماً000دوماً
تترك مخالب الزمن فينا ندباتها المؤلمة
كأنها لا تريد أن ننساها000كأنها علينا مهيمنة
آملة أن تبقى أيدينا مكبلة بها ولها مستسلمة
00000اعذرونى 000000
ولا تفهمونى بالخطأ
فلكم أكره الآه والألم والحَزَن
ولكم تقتلنى بسيوفها لحظات الشجن
ولكن فيما يبدو أن آثارها أعمق من أن تمحى من دواخلى
أو يبدو أنها تمثل حافزاً لأناملى
تدفعها لتسكب ما يجول بخاطرى
وأنتم تقرؤون000تتألمون000
وتعيشون تلك الشجون00
00000اعذرونى0000
ولا تلومونى
إن آلمتكم طرقات شجونى على أبواب قلوبكم
وأبت أن تستضيفها لثوانٍ عقولكم
فإننى000 أعتذر
أقولها وأنا مقيدة دموعى لئلا تنهمر
بسمةٌ000000 ارتسمت على شفتى
ساخرةً 0000من الدموع التى تحجرت بمقلتى
حتى عندما وددت الاعتذار
عن لحظات الهم والعذاب والانكسار
فاضت كلمات الاعتذار بالألم والبكاء
ولكن0000مازال لى000 عندكم رجاء
00000اعذرونى00000
ولا تمقتوا كلماتى أو تمقتونى
0000اعذرونى0000
0000 اعذرونى0000 منقول0000[/align]t7
||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حقاً 000 تؤلمهم كلماتى (اعذرونى000)
آآآآآآه000آآآه
كثيراً000 أسبب الحزن لمن حولى بشكواى وآهاتى000
مراراً000 أملأ صدورهم شجناً بكلماتى
تكراراً 000 أبث فى عقولهم ألماً بسفاسفى وتفاهاتى
عفواً0000عفواًً
0000اعذرونى0000
أطلب منكم ألا تظنونى0000
شكااااااااءةً00000بكاااااااااءةً
إن حزنى نابع من هوا جسى وظنونىٍ
من خوفى وقلقى000 ولحظات جنونى
من حلم000ماهو إلا سراب
حلمٌ بعالمٍ ما به إلا كل ما سَرَّ وطاب
ودائماً ما ضل أملى الطريق وخاب00
0000اعذرونى0000
فى جنونى000
0000اصفحوا0000
عن لحظات همى وشجونى000
لحظات تجسدها كلماتى
ترسم ريشتى على ورقتى أناتى وأهاتى
ويكون مدادها فيضان عبراتى
0000اعذرونى000 0
فكلنا تخط الآلام فينا طرقها وشعابها
وتخوض فى أنفسنا حتى تصل أغوارها
فتغلب على رباها وأوديتها000
لا000بل هى كالكثبان الرملية
تبتلع كل لحظة فرح وسرور حقيقية
فلا تدوم السعادة إلا لحظات محدودة
ولا تتراقص نبضاتنا الفرحة إلا لدقائق معدودة
ربما نرضى بالحال
ربما نشد لأرض السعادة الرحال
ولكن 0000 دوماً000دوماً
تترك مخالب الزمن فينا ندباتها المؤلمة
كأنها لا تريد أن ننساها000كأنها علينا مهيمنة
آملة أن تبقى أيدينا مكبلة بها ولها مستسلمة
00000اعذرونى
000000ولا تفهمونى بالخطأ
فلكم أكره الآه والألم والحَزَن
ولكم تقتلنى بسيوفها لحظات الشجن
ولكن فيما يبدو أن آثارها أعمق من أن تمحى من دواخلى
أو يبدو أنها تمثل حافزاً لأناملى
تدفعها لتسكب ما يجول بخاطرى
وأنتم تقرؤون000تتألمون000
وتعيشون تلك الشجون00
00000اعذرونى0000
ولا تلومونى
إن آلمتكم طرقات شجونى على أبواب قلوبكم
وأبت أن تستضيفها لثوانٍ عقولكم
فإننى000 أعتذر
أقولها وأنا مقيدة دموعى لئلا تنهمر
بسمةٌ000000 ارتسمت على شفتى
ساخرةً 0000من الدموع التى تحجرت بمقلتى
حتى عندما وددت الاعتذار
عن لحظات الهم والعذاب والانكسار
فاضت كلمات الاعتذار بالألم والبكاء
ولكن0000مازال لى000 عندكم رجاء
00000اعذرونى00000
ولا تمقتوا كلماتى أو تمقتونى
0000اعذرونى0000
0000 اعذرونى0000 منقول0000[/align]t7
