- 21 سبتمبر 2007
- 51
- 0
- 0
- الجنس
- ذكر
- القارئ المفضل
- محمد صدّيق المنشاوي
إهدااااااااااء لجميييييييييييع الأحبّة هنااااااااا ...
*** ـهمســــاتــ ،،، ـمحــــبـــ ***
الحمد لله عظيم شأنه و سلطانه و أزيد في ثنائيـــا ...
و سلامي إلى كل إخوتي فاقبلوا سلاميــــــــــــــا ...
اللهم يا ربي أحببت القوم فيك لأكن ناجيــــــــــــــا ...
حبذا مجاورتكم هنا و اجعلهم هناك يا ربي جيرانيا ...
فلولاكم ما أحببت العيش و لا نظمت القوافيـــــــــــا ...
فمُسامرتكم بين جوانحي و حديثي إليكم كفانيــــا ...
أسلو إذا ذكرتكم و أُسبل الدمع في السرّ خاليـــــا ...
فحبّكم و وِدادكم عذب زلال من الشوائب صافيـــــــا ...
و إن فقدتكم يا أحبّتي فأحسن يا ربي عزائيـــــــا ...
حزن البِعاد و الصبر على مرآكم أرّقني و هزّ فؤاديا ...
و طعم الفراق يا إخوتي دونكم ريحا عاتيـــــــــــــا ...
حسبت نسيانكم يسليني و لكنه زاد عنائيــــــــــــا ...
و كأنني أمشي على الجمر دون نعلين حافيـــــــا ...
بل و كأنما ألبسوني عنوة و غصبا أكفانيـــــــــا ...
فعلى فراق الإخوان فليبكي من كان باكيــــــــــا ...
و بذكراكم و حديث النفس عنكم صفى العيش ليــــا ...
يا سلوتي هؤلاء أحبّتي فاليوم أغدو ساليــــــــا ...
فلن أنساكم يا أحبّتي حتي إذا التراب علانيــــــا ...
فالكل يناجي ربه بشئ و نجواي دوما إخوانيـــا ...
اللهم هؤلاء شفائي فلا تحرمني يا ربي شفائيـــا ...
فارحم ضعفي و تجاوز عني و اجلو بعفوك ما بيا ...
يا من يستحي ردّ يدي عبده صفرا أعطني سؤليا ...
أقنع بكم جزاءا و أجزل بكم من جزائيــــــــــا ...
فاجمعني بهم هنا أو هناك و أزل أحزانيـــــــــا ...
وتذكروا أخا لكم مغمور بحبّكم إن عزّ التلاقيـــــا ...
و صلي يا ربي دائما و أبدا على محمد رسوليــــا ...
و لك الحمد في النهاية كما حمدتك في ابتدائيـــا ...
و قاله عااااشق الفردووووس ...
اللهم انصر دينك و كتابك و سنّة نبيّك و عبادك الصالحين ...
اللهم الفردوس الأعلى
*** ـهمســــاتــ ،،، ـمحــــبـــ ***
الحمد لله عظيم شأنه و سلطانه و أزيد في ثنائيـــا ...
و سلامي إلى كل إخوتي فاقبلوا سلاميــــــــــــــا ...
اللهم يا ربي أحببت القوم فيك لأكن ناجيــــــــــــــا ...
حبذا مجاورتكم هنا و اجعلهم هناك يا ربي جيرانيا ...
فلولاكم ما أحببت العيش و لا نظمت القوافيـــــــــــا ...
فمُسامرتكم بين جوانحي و حديثي إليكم كفانيــــا ...
أسلو إذا ذكرتكم و أُسبل الدمع في السرّ خاليـــــا ...
فحبّكم و وِدادكم عذب زلال من الشوائب صافيـــــــا ...
و إن فقدتكم يا أحبّتي فأحسن يا ربي عزائيـــــــا ...
حزن البِعاد و الصبر على مرآكم أرّقني و هزّ فؤاديا ...
و طعم الفراق يا إخوتي دونكم ريحا عاتيـــــــــــــا ...
حسبت نسيانكم يسليني و لكنه زاد عنائيــــــــــــا ...
و كأنني أمشي على الجمر دون نعلين حافيـــــــا ...
بل و كأنما ألبسوني عنوة و غصبا أكفانيـــــــــا ...
فعلى فراق الإخوان فليبكي من كان باكيــــــــــا ...
و بذكراكم و حديث النفس عنكم صفى العيش ليــــا ...
يا سلوتي هؤلاء أحبّتي فاليوم أغدو ساليــــــــا ...
فلن أنساكم يا أحبّتي حتي إذا التراب علانيــــــا ...
فالكل يناجي ربه بشئ و نجواي دوما إخوانيـــا ...
اللهم هؤلاء شفائي فلا تحرمني يا ربي شفائيـــا ...
فارحم ضعفي و تجاوز عني و اجلو بعفوك ما بيا ...
يا من يستحي ردّ يدي عبده صفرا أعطني سؤليا ...
أقنع بكم جزاءا و أجزل بكم من جزائيــــــــــا ...
فاجمعني بهم هنا أو هناك و أزل أحزانيـــــــــا ...
وتذكروا أخا لكم مغمور بحبّكم إن عزّ التلاقيـــــا ...
و صلي يا ربي دائما و أبدا على محمد رسوليــــا ...
و لك الحمد في النهاية كما حمدتك في ابتدائيـــا ...
و قاله عااااشق الفردووووس ...
اللهم انصر دينك و كتابك و سنّة نبيّك و عبادك الصالحين ...
اللهم الفردوس الأعلى