- 16 فبراير 2008
- 190
- 1
- 0
- الجنس
- ذكر
[size=5]صراعٌ بين ألحق والباطل
منذ أقدم ألازمانِ
وهما ألضدانِ
في ألزمان والمكانِ
فكيف يغلبُ الضدَ ضده
وبماذا يغلبو
فمن يعدُ هو الغالب
وأذا كلاهما يعدانِ فهما يتسابقانِ
فحينما يكيلُ الباطلُ للحقِ كيلا
فالحق يكيلُ له كيلا
فحقاً على الحقِ أن يعد وإلا فيطغى عليه الضد
لانه لا يرضى بالحد إلا بذ الحدِ
والحقُ مع الحقِ
أذا أعدَ ذو الحقِ
أسباب النصر بالايمان والعزم والجد والصبرِ
فالنصر للحق والهزيمةُ للباطل
لانه ظلامُ
والظلام بالنور مهزوم
وفي ما مضا من العصورِ
محا نور الحق ما كان من ديجور ِوزيفٍ وزورِ
وساد العدل في الامورِ
وطاب العيش بالنورِ
ولكن نسى من نسى
ضبط الامور والطامعين الحاقدين في الصدورِ
وما في السطورِ عبر العصورِ
ونام في ما كان من القصورِ بلا سيفٍ ولا سورِ
حتى هوى عليه وكان درساً في السطورِ
لم يستفد منه احياءً كأصحاب القبورِ متى ينهضو وينفعوا
فيا امة الخير والنور نوري
في كل عصرٍ من العصورِ
وامحي ماتَرينَ من ديجورٍ وزيفٍ وزورِ
فمن حولكِ الاجناس ناهضون في اليدِ نبراس
أكثرهم ما ودو ولن يودو
لكي الهناءَ والسنى والسناءَ
بل ودو ان تبقي على ما انت عليه
في شقاءٍ وشقاقٍ بلا تلاقي
كي يسلبوا مما لديكي ما بقيتي
حتى متى تبقي على ما انت عليه
في اجزاءٍ وضعفٍ وأنيبن بفعل الطامعين الحاقدين
فهل تذكرين البنين ألذائدين عبر السنين
أصحاب الجيوب والكراسي
حاصرو أبنائي الذائدين عبر السنين
مالي سواهم بهم انهض
أذا لمو شملي بعزم لا يلين
يذهب ما شجاني وألانين [/size]
منذ أقدم ألازمانِ
وهما ألضدانِ
في ألزمان والمكانِ
فكيف يغلبُ الضدَ ضده
وبماذا يغلبو
فمن يعدُ هو الغالب
وأذا كلاهما يعدانِ فهما يتسابقانِ
فحينما يكيلُ الباطلُ للحقِ كيلا
فالحق يكيلُ له كيلا
فحقاً على الحقِ أن يعد وإلا فيطغى عليه الضد
لانه لا يرضى بالحد إلا بذ الحدِ
والحقُ مع الحقِ
أذا أعدَ ذو الحقِ
أسباب النصر بالايمان والعزم والجد والصبرِ
فالنصر للحق والهزيمةُ للباطل
لانه ظلامُ
والظلام بالنور مهزوم
وفي ما مضا من العصورِ
محا نور الحق ما كان من ديجور ِوزيفٍ وزورِ
وساد العدل في الامورِ
وطاب العيش بالنورِ
ولكن نسى من نسى
ضبط الامور والطامعين الحاقدين في الصدورِ
وما في السطورِ عبر العصورِ
ونام في ما كان من القصورِ بلا سيفٍ ولا سورِ
حتى هوى عليه وكان درساً في السطورِ
لم يستفد منه احياءً كأصحاب القبورِ متى ينهضو وينفعوا
فيا امة الخير والنور نوري
في كل عصرٍ من العصورِ
وامحي ماتَرينَ من ديجورٍ وزيفٍ وزورِ
فمن حولكِ الاجناس ناهضون في اليدِ نبراس
أكثرهم ما ودو ولن يودو
لكي الهناءَ والسنى والسناءَ
بل ودو ان تبقي على ما انت عليه
في شقاءٍ وشقاقٍ بلا تلاقي
كي يسلبوا مما لديكي ما بقيتي
حتى متى تبقي على ما انت عليه
في اجزاءٍ وضعفٍ وأنيبن بفعل الطامعين الحاقدين
فهل تذكرين البنين ألذائدين عبر السنين
أصحاب الجيوب والكراسي
حاصرو أبنائي الذائدين عبر السنين
مالي سواهم بهم انهض
أذا لمو شملي بعزم لا يلين
يذهب ما شجاني وألانين [/size]