[align=center]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته [/align]
في البداية :أحب أشكر كل من دخل وترك بصمته في مواضيعي في هذا الركن "
وأود أن أخبركم بحقيقة صمت عنها لأرى مدى تفاعلكم مع مواضيعي تلك المواضيع لم تكن من كتاباتي أنها كتابات فتاة قد توفت وهذه قصتها :
نوف طالبة في المرحلة الثانوية في الصف الثالث العلمي ،،طلبت منهن معلمة المكتبة بحث عن أي موضوع ،،،، فكتبت نوف "رحمها الله" بحثا عن الرسول وأخلاقه ومواصفاته وما نشرت لكم ... وفي يوم في أيام الشتاء القارصة حضرت نوف إلى المدرسة كعادتها نشيطة لاستيعاب الدروس كانت تحمل بين يديها وردة جميلة كجمال قلبها ،،،،، ناولتها معلمتها والابتسامة تعلو فمها نظرت إليها معلمتها إليها بكل حب وابتسمت لها ابتسامة عريضة هاتفة "شكــــــرا"
[align=center]فجـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــأة،،،،،،،،،،،،،،،،[/align]/
[align=center]\
/
\
/
\
\
/
\
/[/align]
[align=center]سقطت الفتاة مغشيا عليها ........[/align]
تجمع الجميع حولها "معلمات ،طالبات ،مستخدمات،الجميع " وأخذت الأصوات تعلوا وتختلط من بكاء ومن نداء لها ومن صراخ
في المستشفــــــــــــــــــى
الكل ينتظر خروج الطبيب ..... والكل يدعي : ياااااااااااااااااااااااااااااارب أستر ياااااااااااااااااااااااااااااااااااااااارب فرج ياااااااااااااااااااااااااااااااااااااارب ...
وأخييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييراااااااااااااااااااااااااااااااااااااا خرج الطبيب ،،،، الكل ينتظر ترى ماذا سيقول ............
لحظة صمت ............................................................
.............أعين ترتقب الإجابة ......................................
الصمت يعم الأجواء ..................................................
.............................................................................
"أخيرا نطق " أحد المرتقبين : هاا دكتور بشر نوف فيها شئ ؟؟؟
نو..........نو...........نوف.........ماتت .......
م..م....آ...آ...آ....تت.........................لاااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
تعالت أصوات البكاء.......والنحيب من الأهل والمرتقبين ......
"رحمك الله يانوف وأسكنك فسيح جناته "
هذه قصتها .... أنا لم أشاهد الموقف بل حكته لي معلمة المكتبة وهي من ساعدتني في نشر بحثها لأنها كانت تود نشره في بلادها ولكن كان الموت أقرب إلى قلبها .......أشكر معلمتها لبذل الجهد من أجل تحقيق أمنيتها .....
أشكر أختي أم محي على تقبلها للمواضيع وأشكر أخواتي اللاتي شاركن بردودهن في المواضيع .... والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ....
ملاحظة :هذه القصة نسجتها من مخيلتي كما رويت لي ، وهذه قصة واقعية "
مع محبتي :wavecry:
في البداية :أحب أشكر كل من دخل وترك بصمته في مواضيعي في هذا الركن "
وأود أن أخبركم بحقيقة صمت عنها لأرى مدى تفاعلكم مع مواضيعي تلك المواضيع لم تكن من كتاباتي أنها كتابات فتاة قد توفت وهذه قصتها :
نوف طالبة في المرحلة الثانوية في الصف الثالث العلمي ،،طلبت منهن معلمة المكتبة بحث عن أي موضوع ،،،، فكتبت نوف "رحمها الله" بحثا عن الرسول وأخلاقه ومواصفاته وما نشرت لكم ... وفي يوم في أيام الشتاء القارصة حضرت نوف إلى المدرسة كعادتها نشيطة لاستيعاب الدروس كانت تحمل بين يديها وردة جميلة كجمال قلبها ،،،،، ناولتها معلمتها والابتسامة تعلو فمها نظرت إليها معلمتها إليها بكل حب وابتسمت لها ابتسامة عريضة هاتفة "شكــــــرا"
[align=center]فجـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــأة،،،،،،،،،،،،،،،،[/align]/
[align=center]\
/
\
/
\
\
/
\
/[/align]
[align=center]سقطت الفتاة مغشيا عليها ........[/align]
تجمع الجميع حولها "معلمات ،طالبات ،مستخدمات،الجميع " وأخذت الأصوات تعلوا وتختلط من بكاء ومن نداء لها ومن صراخ
في المستشفــــــــــــــــــى
الكل ينتظر خروج الطبيب ..... والكل يدعي : ياااااااااااااااااااااااااااااارب أستر ياااااااااااااااااااااااااااااااااااااااارب فرج ياااااااااااااااااااااااااااااااااااااارب ...
وأخييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييراااااااااااااااااااااااااااااااااااااا خرج الطبيب ،،،، الكل ينتظر ترى ماذا سيقول ............
لحظة صمت ............................................................
.............أعين ترتقب الإجابة ......................................
الصمت يعم الأجواء ..................................................
.............................................................................
"أخيرا نطق " أحد المرتقبين : هاا دكتور بشر نوف فيها شئ ؟؟؟
نو..........نو...........نوف.........ماتت .......
م..م....آ...آ...آ....تت.........................لاااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
تعالت أصوات البكاء.......والنحيب من الأهل والمرتقبين ......
"رحمك الله يانوف وأسكنك فسيح جناته "
هذه قصتها .... أنا لم أشاهد الموقف بل حكته لي معلمة المكتبة وهي من ساعدتني في نشر بحثها لأنها كانت تود نشره في بلادها ولكن كان الموت أقرب إلى قلبها .......أشكر معلمتها لبذل الجهد من أجل تحقيق أمنيتها .....
أشكر أختي أم محي على تقبلها للمواضيع وأشكر أخواتي اللاتي شاركن بردودهن في المواضيع .... والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ....
ملاحظة :هذه القصة نسجتها من مخيلتي كما رويت لي ، وهذه قصة واقعية "
مع محبتي :wavecry:
