- 6 يونيو 2008
- 8
- 0
- 0
- الجنس
- ذكر
- القارئ المفضل
- محمد أيوب
[align=center][align=center](بسم الل)[/align] لأنكم أغلى منتدى على القلب
ولأن الشيخ محمدأيوب(نضرالله أيامه)
أغلى قارئ على قلبي
ولأن هذه بدايتي معكم
ولأنكم تستاهلون
فاسمحوالي أن أبوح بقصيدة هي هدية لكم
(وهي لعشاق أيوب هدية...وكم أتمنى أن تصل يوماًإلى سمع شيخي أيوب)
أيوب ياقمر السماء الساري = طرب الزمان لصوتك المعطارِ
أيوب ياشغف المآذن ياندى = أذُني وماءَ الماسِ في أوتاري
لله درك عندليباً يرتوي = منه المدى ويذوب في الأقمارِ
حببت لي القرآن حسبك منةً = تنهارُ دون وفائها أشعاري
رتِّل لتنجليَ الهموم وترتمي = خلف الظهور صحائف الأوزارِ
وأعدْ من الذكرالحكيم لآلأً = نشوى تعيد صبابة الأعمارِ
ليُهدهد العبقُ الرخيم نفوسنا = وكأننا في ربوة وقرارِ
أنالست أنسى سورة الأحزاب إذ = حملتْ شذاكَ ونحن جِدُّ صغارِ
ففتحت نافذة الجمال فأورقتْ = جنباتها بلفائفِ الأشجارِ
ورسمت بالنغم الشجيِّ زوارقاً = عفويةَ النفحاتِ والإبحارِ
لشذاك ترتعش الغصون كأنها = شربتْ نسيمَ الأنْسِ في الأسحارِ
أيُّ الغيوم الحانياتِ تبرعتْ = بكَ للحياةِ فجئتَ كالأمطارِ
أيُّ الورودِ النائماتِ تحدرتْ = منها حروفُكَ في فمِ الأزهارِ
فلِآل داودٍ إليك أواصرٌ = تفشي حنين وروعة المزمارِ
والصمت في شفق الجهاتِ حكايةٌ = ملفوفةً بأناملِ الصبارِ
ولِمهجتي ظمأٌإليكَ فداوِني = إني شربتُ متاعبَ الأسفارِ
أدمنتَ ياقلمي الكلامَ فلاتطِلْ = سفرَالحروفِ البِيضِ في الأسفارِ[/align]
[align=center]t7 [/align]
ولأن الشيخ محمدأيوب(نضرالله أيامه)
أغلى قارئ على قلبي
ولأن هذه بدايتي معكم
ولأنكم تستاهلون
فاسمحوالي أن أبوح بقصيدة هي هدية لكم
(وهي لعشاق أيوب هدية...وكم أتمنى أن تصل يوماًإلى سمع شيخي أيوب)
أيوب ياقمر السماء الساري = طرب الزمان لصوتك المعطارِ
أيوب ياشغف المآذن ياندى = أذُني وماءَ الماسِ في أوتاري
لله درك عندليباً يرتوي = منه المدى ويذوب في الأقمارِ
حببت لي القرآن حسبك منةً = تنهارُ دون وفائها أشعاري
رتِّل لتنجليَ الهموم وترتمي = خلف الظهور صحائف الأوزارِ
وأعدْ من الذكرالحكيم لآلأً = نشوى تعيد صبابة الأعمارِ
ليُهدهد العبقُ الرخيم نفوسنا = وكأننا في ربوة وقرارِ
أنالست أنسى سورة الأحزاب إذ = حملتْ شذاكَ ونحن جِدُّ صغارِ
ففتحت نافذة الجمال فأورقتْ = جنباتها بلفائفِ الأشجارِ
ورسمت بالنغم الشجيِّ زوارقاً = عفويةَ النفحاتِ والإبحارِ
لشذاك ترتعش الغصون كأنها = شربتْ نسيمَ الأنْسِ في الأسحارِ
أيُّ الغيوم الحانياتِ تبرعتْ = بكَ للحياةِ فجئتَ كالأمطارِ
أيُّ الورودِ النائماتِ تحدرتْ = منها حروفُكَ في فمِ الأزهارِ
فلِآل داودٍ إليك أواصرٌ = تفشي حنين وروعة المزمارِ
والصمت في شفق الجهاتِ حكايةٌ = ملفوفةً بأناملِ الصبارِ
ولِمهجتي ظمأٌإليكَ فداوِني = إني شربتُ متاعبَ الأسفارِ
أدمنتَ ياقلمي الكلامَ فلاتطِلْ = سفرَالحروفِ البِيضِ في الأسفارِ[/align]
[align=center]t7 [/align]