- 3 سبتمبر 2007
- 246
- 3
- 0
- الجنس
- ذكر
(بسم الل)
نبذة عن سيرة القارىء الموهوب
عبد الرحمن ابن المدثر ابن يحيى
هو الأخ عبد الرحمن ابن المدثر بن يحيى ( اسمه الكامل) ولد في 6- 4 - 1984 م بمنطقة الثنية شرقي الجزائر العاصمة أتم دراسته الأبتدائية في المسيلة التي هي عاصمة الثقافة وبعد اكمال الدراسة بالأبتدائية وكانت آخر مرحلة من الدراسة السنة الثامنة متوسط اتجه نحو كتاب الله عز وجل حفظا وتجويدا لوحده دون مساعدة شيخ محفظ أو كتاب وأتم بفضل الله حفظ جزء من كتاب الله, والآن يحفظ ربع القران ولله الحمد والمنة وكان من المعجبين بصوت القارىء سعد الغامدي وكان سماعه لقراءاته يساعده كثيرا في تعلم أحكام التلاوة عن طريق جهاز المسجل , ثم بعد مرور الأيام زاد اتقانه لفن التجويد وتلاوة القرأن الكريم حتى سمع مصادفة صوت المقرىء الكبير عبد الباسط عبد الصمد فعشقه مذ ذالك اليوم فأصبح يقلده شيئا فشيئا في طريقته وآدائه وكان ذالك سنة 1999م وكان قارئنا عبد الرحمن يأذن كمتطوع في أحد المساجد في منطقة (حي هجرس ) وهي بلدية من بلديات المسيلة , وقد سافر قارئنا الى الجزائرالعاصمة مركز العلم والفنون مع اسرته وبالتحديد ولاية بومرداس فصلى اماما بالناس في احدى مساجدها في صلاة التراويح فلاقى قبولا من المصلين وكانوا يشجعونه على مواصلة المسيرة وبعد مرور الأيام زار احد المشايخ وهو الشيخ عبد الرشيد وكان امام مسجد جابر بن حيان الكوفي الجامع الكبير في ولاية بومرداس فجالسه فأعجب بصوته وفي سنة 2001م دعي ليقرأ في المسجد المذكور فشجعه امام المسجد على القراءة ولو آيات من القرآن وكانت تلك الحفلة هي ليلة السابع والعشرين من رمضان فقرأ الشيخ من سورة الحشر .. يا أيها الذين امنوا اتقوا الله ولتنظرنفس ما قدمت لغد ..) فهز الأسماع بصوته وظن المستمعون الذين كانوا خارج المسجد أن هذه القراءة لأحد أشرطة الشيخ عبد الباسط فكانت هذة المناسبة أول مرحلة في طريق الشهرة والبروز ولكن من يبرز هذه المواهب للأمة
وهذه صورته
http://rs85tg.rapidshare.com/files/179287295/19871/DSCF9198.JPG
كاتب هذه السيرة العبد الفقير أبو جمعة
أحد جيران الشيخ ومن المقربين له
نبذة عن سيرة القارىء الموهوب
عبد الرحمن ابن المدثر ابن يحيى
هو الأخ عبد الرحمن ابن المدثر بن يحيى ( اسمه الكامل) ولد في 6- 4 - 1984 م بمنطقة الثنية شرقي الجزائر العاصمة أتم دراسته الأبتدائية في المسيلة التي هي عاصمة الثقافة وبعد اكمال الدراسة بالأبتدائية وكانت آخر مرحلة من الدراسة السنة الثامنة متوسط اتجه نحو كتاب الله عز وجل حفظا وتجويدا لوحده دون مساعدة شيخ محفظ أو كتاب وأتم بفضل الله حفظ جزء من كتاب الله, والآن يحفظ ربع القران ولله الحمد والمنة وكان من المعجبين بصوت القارىء سعد الغامدي وكان سماعه لقراءاته يساعده كثيرا في تعلم أحكام التلاوة عن طريق جهاز المسجل , ثم بعد مرور الأيام زاد اتقانه لفن التجويد وتلاوة القرأن الكريم حتى سمع مصادفة صوت المقرىء الكبير عبد الباسط عبد الصمد فعشقه مذ ذالك اليوم فأصبح يقلده شيئا فشيئا في طريقته وآدائه وكان ذالك سنة 1999م وكان قارئنا عبد الرحمن يأذن كمتطوع في أحد المساجد في منطقة (حي هجرس ) وهي بلدية من بلديات المسيلة , وقد سافر قارئنا الى الجزائرالعاصمة مركز العلم والفنون مع اسرته وبالتحديد ولاية بومرداس فصلى اماما بالناس في احدى مساجدها في صلاة التراويح فلاقى قبولا من المصلين وكانوا يشجعونه على مواصلة المسيرة وبعد مرور الأيام زار احد المشايخ وهو الشيخ عبد الرشيد وكان امام مسجد جابر بن حيان الكوفي الجامع الكبير في ولاية بومرداس فجالسه فأعجب بصوته وفي سنة 2001م دعي ليقرأ في المسجد المذكور فشجعه امام المسجد على القراءة ولو آيات من القرآن وكانت تلك الحفلة هي ليلة السابع والعشرين من رمضان فقرأ الشيخ من سورة الحشر .. يا أيها الذين امنوا اتقوا الله ولتنظرنفس ما قدمت لغد ..) فهز الأسماع بصوته وظن المستمعون الذين كانوا خارج المسجد أن هذه القراءة لأحد أشرطة الشيخ عبد الباسط فكانت هذة المناسبة أول مرحلة في طريق الشهرة والبروز ولكن من يبرز هذه المواهب للأمة
وهذه صورته
http://rs85tg.rapidshare.com/files/179287295/19871/DSCF9198.JPG
كاتب هذه السيرة العبد الفقير أبو جمعة
أحد جيران الشيخ ومن المقربين له