- 20 سبتمبر 2007
- 1,405
- 0
- 0
- الجنس
- ذكر
السلام عليكم
ورد خبر المسابقة العالمية وفوز القارئ العراقي الشيخ أسامة عبدالله منقولا من احدى القنوات الأخبارية الألكترونية بواسطة أحد اخواننا الأعضاء . وقد جاء في الخبر المرفوع عن الشبكة الأخبارية ان القارئ اسمه أسامة عبدالحمزة ، وبعد الأتصال برئاسة الرابطة العالمية لأستباق خبر الفوز تبين التالي :
اسم المتسابق العراقي : أسامة عبدالله وليس كما ورد خطأً - أسامة عبدالحمزة - من جمهورية العراق محافظة كربلاء . وصل الى نهائيات المسابقة بجهده ومثابرته علماً أنه مجاز بالقراءات السبع وقد تنافس هو والمتسابق الأيراني وحصل كل منهما على 92 درجة . وبعد المداولات بين 13 حكم من 13 دولة صار الامر أن تكون الجائزة وتسمية الأول بموجب قرعة بينهما . وكان الأثر الطيّب للشيخ علاء الدين القيسي أن رفض هذه الفكرة وعمِدَ الى أن الطريق الى تسمية الأول ضمن الأستحقاقات وبموجب النتاج وليس الى ما رمت اليه لجنة المحكمين . فصار الأمر ان تجتمع اللجنة التحكيمية برئاسة الحاج علاء الدين القيسي بعد الساعة الثانية عشر من منتصف الليل وقامت اللجنة المذكورة بأعادة الأستماع الى تسجيلي المتسابقين لأكثر من مرة . وخلص قرار اللجنة بأضافة 4 درجات الى المتسابق العراقي لفصاحته . مما دفعه بأتجاه التفوق والفوز بالمرتبة الاولى .
وقد أبلغت بأن المتسابق العراقي قد أفتتح حفل توزيع الجوائز بتلاوة في القراءات السبع نال أعجاب المشايخ من الدول العربية المشاركة كافة . علما ان هناك سيدة عراقية قد شاركت ايضا بالمسابقة بالحفظ والترتيل قد حضرت مع والدها . لذا وجب التنويه .
ورد خبر المسابقة العالمية وفوز القارئ العراقي الشيخ أسامة عبدالله منقولا من احدى القنوات الأخبارية الألكترونية بواسطة أحد اخواننا الأعضاء . وقد جاء في الخبر المرفوع عن الشبكة الأخبارية ان القارئ اسمه أسامة عبدالحمزة ، وبعد الأتصال برئاسة الرابطة العالمية لأستباق خبر الفوز تبين التالي :
اسم المتسابق العراقي : أسامة عبدالله وليس كما ورد خطأً - أسامة عبدالحمزة - من جمهورية العراق محافظة كربلاء . وصل الى نهائيات المسابقة بجهده ومثابرته علماً أنه مجاز بالقراءات السبع وقد تنافس هو والمتسابق الأيراني وحصل كل منهما على 92 درجة . وبعد المداولات بين 13 حكم من 13 دولة صار الامر أن تكون الجائزة وتسمية الأول بموجب قرعة بينهما . وكان الأثر الطيّب للشيخ علاء الدين القيسي أن رفض هذه الفكرة وعمِدَ الى أن الطريق الى تسمية الأول ضمن الأستحقاقات وبموجب النتاج وليس الى ما رمت اليه لجنة المحكمين . فصار الأمر ان تجتمع اللجنة التحكيمية برئاسة الحاج علاء الدين القيسي بعد الساعة الثانية عشر من منتصف الليل وقامت اللجنة المذكورة بأعادة الأستماع الى تسجيلي المتسابقين لأكثر من مرة . وخلص قرار اللجنة بأضافة 4 درجات الى المتسابق العراقي لفصاحته . مما دفعه بأتجاه التفوق والفوز بالمرتبة الاولى .
وقد أبلغت بأن المتسابق العراقي قد أفتتح حفل توزيع الجوائز بتلاوة في القراءات السبع نال أعجاب المشايخ من الدول العربية المشاركة كافة . علما ان هناك سيدة عراقية قد شاركت ايضا بالمسابقة بالحفظ والترتيل قد حضرت مع والدها . لذا وجب التنويه .