- 6 ديسمبر 2006
- 337
- 0
- 0
[align=center]
[/align]
[align=center]
[/align]
[align=center]
آخر الأبحاث التي أجريت على مرضى الزهايمر والتي أشارت أن الأجسام المضادة التي تفرزها البلازما باستمرار وبصورة منتظمة تعمل على تقليل مستويات مرضى الزهايمر، وتمنع حدوث أي تأثير على سطح المخ، كما تحسن الجوانب الإدراكية لدى المرضى. بالإضافة إلى أنها تعمل على تحسين بناء صفائح البروتين ـ Beta Amyloidـ التي ترتبط بتطور مراحل الزهايمر.
وقد قام باحثون بإجراء دراسة على ثماني أشخاص أصيبوا بمرض الزهايمر، ويتراوح تأثير المرض عندهم ما بين المتوسط والخفيف، فتم إعطاء هؤلاء المرضى أجسام مضادة تعرف بــ (Immunoghobulin) حيث تعمل على تعديل كمية البروتين (Beta-amyloid) التي تصل إلى المخ، وبعد ستة أشهر من خضوع المرضى للعلاج، تم تعريض سبع حالات منهم لاختبارات تقيس تطور حالاتهم، وكانت النتيجة انخفاض مستويات المرض لديهم.
وعلق الباحثون أنه لا يجب النظر إلى الأجسام المضادة على أنها الحل القاطع للقضاء على مرض الزهايمر، فهي ما زالت قيد التجربة حتى يتم تطبيقها على أعداد كبيرة مع التحكم في الاختبارات التي تقيس مستوى الإدراك لمعرفة التأثيرات الناتجة.[/align]
[align=center]
[/align]
![divider-07[1].gif](/vb/proxy.php?image=http%3A%2F%2Fwww.mowjeldoha.com%2Fmix-pic%2Fanimated-borders%2Fdivider-07%5B1%5D.gif&hash=bc919a4d66b1d82c0525a45207189866)
[align=center]

[align=center]
آخر الأبحاث التي أجريت على مرضى الزهايمر والتي أشارت أن الأجسام المضادة التي تفرزها البلازما باستمرار وبصورة منتظمة تعمل على تقليل مستويات مرضى الزهايمر، وتمنع حدوث أي تأثير على سطح المخ، كما تحسن الجوانب الإدراكية لدى المرضى. بالإضافة إلى أنها تعمل على تحسين بناء صفائح البروتين ـ Beta Amyloidـ التي ترتبط بتطور مراحل الزهايمر.
وقد قام باحثون بإجراء دراسة على ثماني أشخاص أصيبوا بمرض الزهايمر، ويتراوح تأثير المرض عندهم ما بين المتوسط والخفيف، فتم إعطاء هؤلاء المرضى أجسام مضادة تعرف بــ (Immunoghobulin) حيث تعمل على تعديل كمية البروتين (Beta-amyloid) التي تصل إلى المخ، وبعد ستة أشهر من خضوع المرضى للعلاج، تم تعريض سبع حالات منهم لاختبارات تقيس تطور حالاتهم، وكانت النتيجة انخفاض مستويات المرض لديهم.
وعلق الباحثون أنه لا يجب النظر إلى الأجسام المضادة على أنها الحل القاطع للقضاء على مرض الزهايمر، فهي ما زالت قيد التجربة حتى يتم تطبيقها على أعداد كبيرة مع التحكم في الاختبارات التي تقيس مستوى الإدراك لمعرفة التأثيرات الناتجة.[/align]
[align=center]
![divider-07[1].gif](/vb/proxy.php?image=http%3A%2F%2Fwww.mowjeldoha.com%2Fmix-pic%2Fanimated-borders%2Fdivider-07%5B1%5D.gif&hash=bc919a4d66b1d82c0525a45207189866)