إعلانات المنتدى


تلبية لطلبك أخي شبام إنشودتين

الأعضاء الذين قرؤوا الموضوع ( 0 عضواً )

المبورح

مزمار فعّال
15 ديسمبر 2007
57
0
0
الجنس
ذكر
القارئ المفضل
عبد الرحمن السديس

شبام

عضو شرف ومراقب قدير سابق
عضو شرف
22 ديسمبر 2008
7,928
88
0
الجنس
ذكر
رد: تلبية لطلبك أخي شبام إنشودتين

لي عودة بعد سماعهما ..
أحسن الله اليك ونفع بك وبما تقدم.
 

الملكة الحزينة

مشرفة سابقة
6 مارس 2009
12,753
154
63
الجنس
أنثى
رد: تلبية لطلبك أخي شبام إنشودتين

السلام عليكم ورحمـــة الله
أستمعت اليها كلاهما أداء وصوت رااائع ماشاء الله ,,الثانية رااائعه طابع الحزن عليها
سلمك الله وبااارك فيك وجعلنا وأياكم ممن أخلص با القول والعمل .
إلى الأمام ننتظر جديدك مما لديك بروائع مواهبك
حفظكم الله ورعاكم
 

المبورح

مزمار فعّال
15 ديسمبر 2007
57
0
0
الجنس
ذكر
القارئ المفضل
عبد الرحمن السديس
رد: تلبية لطلبك أخي شبام إنشودتين

السلام عليكم ورحمـــة الله
أستمعت اليها كلاهما أداء وصوت رااائع ماشاء الله ,,الثانية رااائعه طابع الحزن عليها
سلمك الله وبااارك فيك وجعلنا وأياكم ممن أخلص با القول والعمل .
إلى الأمام ننتظر جديدك مما لديك بروائع مواهبك
حفظكم الله ورعاكم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته آمين بارك الله فيك ورعاك وحفظك
 

شبام

عضو شرف ومراقب قدير سابق
عضو شرف
22 ديسمبر 2008
7,928
88
0
الجنس
ذكر
رد: تلبية لطلبك أخي شبام إنشودتين

وبالأهواء تختلف المساعي ** وتفترق المذاهب والشعوبُ

كلماتها رائعة جدًا، حبذا لو تكتب الأبيات لنا وفقك الله.
-
أما الثانية فكما قالت أختنا المشرفة، حزينة ولحنها جديد ماشاء الله عليك.

----
صوتك جميل ولكن التسجيل به صدى أكثر من اللازم، كما يجب عليك مراجعة النصوص قبل إنشادها حتى لايكون فيها أخطاء، وعندما تخطئ أعد البيت من جديد حتى يقوم المهندس - وإن كان أنت - باستبدال الخطأ بالصح.

تقبل تحياتي واعذرني على انتقادي، ولكن لعلي أفدتك ولو يسيرًا.

 

المبورح

مزمار فعّال
15 ديسمبر 2007
57
0
0
الجنس
ذكر
القارئ المفضل
عبد الرحمن السديس
رد: تلبية لطلبك أخي شبام إنشودتين

:::
سأنقلها من أحد المواقع
إن شاء الله
 

المبورح

مزمار فعّال
15 ديسمبر 2007
57
0
0
الجنس
ذكر
القارئ المفضل
عبد الرحمن السديس
رد: تلبية لطلبك أخي شبام إنشودتين


qw
 

المبورح

مزمار فعّال
15 ديسمبر 2007
57
0
0
الجنس
ذكر
القارئ المفضل
عبد الرحمن السديس
رد: تلبية لطلبك أخي شبام إنشودتين

border_top_left.gif









القصائد حسب القافيةأبتثجحخدذرزسشصضطظعغفقكلمنهـوي
<FONT style="FONT-SIZE: 9pt" face=Tahoma color=#444444>​











الشاعر :


فصحىالقصيدة :


2998



رقم القصيدة :



::: بِمَدْحِ المصطفى تَحيا القلوبُ :::




بمدح المصطفى تحيا القلوب *****وتُغْتَفَرُ الخطايا والذُّنُوبُ




وأرجو أن أعيشَ بهِ سعيداً ****وَألقاهُ وَليس عَلَيّ حُوبُ نبي كامل الأوصافِ تمت**** محاسنه فقيل له الحبيبُ ****يُفَرِّجُ ذِكْرُهُ الكُرُباتِ عنا****إذا نَزَلَتْ بساحَتِنا الكُروبُ مدائحُه تَزِيدُ القَلْبَ شَوْقاً **** إليه كأنها حَلْيٌ وَطيبُوأذكرهُ وليلُ الخطبِ داجٍ*** عَلَيَّ فَتَنْجلِي عني الخُطوبُ وَصَفْتُ شمائلاً منه حِساناً **** فما أدري أمدحٌ أمْ نسيبُ ***وَمَنْ لي أنْ أرى منه محَيًّاً ****يسر بحسنه القلب الكئيب*** كأنَّ حديثَه زَهْرٌ نَضِيرٌ **وحاملَ زهرهِ غصنٌ رطيبُ ***ولي طرفٌ لمرآهُ مشوقٌ ***وَلِي قلب لِذِكْراهُ طَروبُ*** تبوأ قاب قوسين اختصاصاً ***ولا واشٍ هناك ولا رقيبُ ***مناصبهُ السنيّة ليس فيها ***لإنسانٍ وَلاَ مَلَكٍ نَصِيبُ*** رَحِيبُ الصَّدْرِ ضاقَ الكَوْنُ عما***تَضَمَّنَ ذلك الصَّدْرُ الرحيبُ *** يجدد في قعودٍ أو قيامٍ ***له شوقي المدرس والخطيبُ*** على قدرٍ يمد الناس علماً ***كما يُعْطِيك أدْوِيَة ً طبيبُ***وَتَسْتَهْدِي القلوبُ النُّورَ منه*** كما استهدى من البحر القليبُ*** بدت للناس منه شموسُ علمٍ ***طَوالِعَ ما تَزُولُ وَلا تَغِيبُ*** وألهمنا به التقوى فشقتْ ***لنا عمَّا أكَنَّتْهُ الغُيُوبُ ***خلائِقُهُ مَوَاهِبُ دُونَ كَسْبٍ***وشَتَّانَ المَوَاهِبُ والكُسُوبُ*** مهذبة ٌ بنور الله ليست*** كأخلاق يهذبها اللبيبُ **وَآدابُ النُّبُوَّة ِ مُعجزاتٌ ** فكيف يَنالُها الرجُلُ الأديبُ*** أَبْيَنَ مِنَ الطِّباعِ دَماً وَفَرْثاً**وجاءت مثلَ ما جاء الحليبُ ***سَمِعْنا الوَحْيَ مِنْ فِيه صريحاً **كغادية عزاليها تصوبُ**فلا قَوْلٌ وَلا عَمَلٌ لَدَيْها ** بفاحِشَة ٍ وَلا بِهَوى ً مَشُوبُ **وَبالأهواءُ تَخْتَلِفُ المساعي **وتَفْتَرِق المذاهب وَالشُّعوبُ **ولما صار ذاك الغيث سيلاً **علاهُ من الثرى الزبدُالغريبُ** فلاتنسبْ لقول الله ريباً** فما في قولِ رَبِّك ما يَرِيبُ **فَقَوْلُ العَائِبِينَ هو المَعيبُ فإن تَخُلُقْ لهُ الأعداءُ عَيْباً فما فيهم لخالقه منيبُ فَخالِفْ أُمَّتَيْ موسى وَعيسى وَقَوْماً منهمْ فَتَنَ الصَّليبُ فَقَوْمٌ منهم فُتِنُوا بِعِجْلٍ وَرُهْبَانٌ تَقُولُ لَهُ ضَرِيبُ وَأحبارٌ تَقُولُ لَهُ شَبِيهٌ حسيبٌ فينبوته نسيبُ وَإنَّ محمداً لرَسولُ حَقٍّ عليمٌ ماجِدٌ هادٍ وَهُوبُ أمين صادقٌ برٌّ تقيٌّ تَرُوقُ به البَشَاشَة ُ وَالقُطوبُ يريك على الرضا والسخط وجهاً وَتُظْلِمُ في النهارِ به الحُروبُ يُضِيءُ بِوَجْهِهِ المِحْرابُ لَيْلاً نماهُ وهكذا البطلُ النجيبُ تقدمَ من تقدمَ من نببيٍّ من الكفار شبانٌ وشيبُ وصَدَّقَهُ وحَكَّمَهُ صَبِيّاً وصد أولئك العجب العجيبُ فلما جاءَهم بالحقِّ صَدُّوا فليس يمسنا فيها لغوبُ شريعتُهُ صراطٌ مُستقيمٌ عليه تحسد الحدق القلوبُ عليك بها فإن لها كتاباً وليست عنه في حال تنوبُ ينوب لها عن الكتب المواضي عن الحسن البديعِ به جيوبُ ألم تره ينادي بالتحدي وأفْصَحَ ناطِقاً عَيْرٌ وَذِيبُ وَدَانَ البَدْرُ مُنْشَقّاً إليه لهُ فأَجابهُ نِعْمَ المُجِيبُ وجذع النخلِ حنَّ حنينَ ثكلى فلِمَ لا يؤْمِنُ الظَّبْيُّ الرَّبيبُ وَقد سَجَدَتْ لهُ أغصانُ سَرْحٍ رَبَتْ وَاهْتَزَّتِ الأرضُ الجَدِيبُ وكم من دعوة في المحلِ منها فعاودهم به العيش الخصيبُ وَروَّى عَسْكراً بحلِيبِ شاة ٍ إليه ولم نخلهُ له يثوب ومخبولٌ أتاهُ فثاب عقلٌ أُجاجٌ طَعْمُهُ إلاّ يَطِيبُ وما ماءٌ تلقى وهو ملحٌ كما كانت وردّ لها السليبُ وعينٌ فارقَتْ نظراً فعادت أقام وسرِّيَتْ عنه شعوبُ ومَيْتٌ مُؤذِنٌ بِفِراقِ رُوحٍ تُوفي وهو منضودٌ شنيب وثَغْرُ مُعَمِّرٍ عُمراً طويلاً فغارَ بها على القنوِ العسيبُ ونخلٌ أثمرتْ في دون عامٍ عليه ما يوفيها جريب ووفى منه سلمانٌ ديوناً فقيل بذاك للسيفِ القضيب وجردَ من جريدِ النخلِ سيفاً به كالغصنِ هبتهُ الجنوبُ وهَزَّ ثَبِيرُ عِطْفَيْهِ سُروراً وريحٌ مايطاقُ لها هبوبُ ورَدَّ الفيلَ والأحزابَ طَيْرٌ فغيِضَ الماءُ وانطفَأَ اللَّهيبُ وفارسُ خانها ماءٌ ونارٌ بِيَومٍ نَوْمُه فيه هُبوبُ وَقد هَزَّ الحسامَ عليه عادٍ على الساطي به وله وثوبُ فقام المصطفى بالسيفِ يسطو ينوبُ عن الهزبرِله نيوبُ وريعَ له أبو جهلٍ بفحلٍ على طرسِ الظلامِ بها شطوبُ وشهبٌ أرسلتْ حرساً فخطتْ إليه كلُّ ذِي لُبٍّ يُنِيبُ ولم أرَ معجزاتٍ مثل ذكرٍ فَيُدْرِكَ شَأْوَها مني طَلوبُ وما آياته تحصى بعدٍّ وَقَطْراً غَيْثُهُ أَبداً يَصُوبُ طفقتُ أ‘دُّ منها موجَ بحرٍ وَيَزْخَرُ بَحْرُهُنَّ ولا نُضُوبُ يَجُودُ سَحابُهُنَّ وَلا انْقِشَاعٌ وشاقك من جواهرها رسوبُ فراقك من بوارقها وميضٌ فضائله إذا تحكى ضروبُ هدانا للإله بها نبيٌّ وليس بكائن عنه مَغيبُ وأَخبَرَ تابِعِيِه بِغائِباتٍ فيلحدَ في رسالته المريبُ ولا كتبَ الكتابَ ولا تلاه به شرفاً فكلهم حسيبُ وقد نالوا على الأمم المواضي ولا كنقِيبنا لهمُ نقيبُ وما كأميرِنا فيهم أميرٌ لدعوتِهِ الخلائقُ تستجيبُ كأن عليمنا لهم نبيٌّ أشَدُّ عليهمُ منها النُّدوبُ وقد كتبتْ علينا واجباتٌ إذا قستِ الرقابُ أو القلوبُ وما تتضاعفُ الأغلالُ إلاَّ تحكَّمَ فيهم السيفُ الخشيبُ ولما قيلَ للكفارِ خُشْبٌ فوَاحِدُنا لألْفِهِمُ ضَرُوبُ حَكَوْا في ضَرْبِ أمثلة ٍ حَمِيراً مواضٍ لاتفلُّ لها غروبُ وما علماؤنا إلا سيوفٌ لِيَومِ كَرِيهَة ٍ يَوْمٌ عَصِيبُ سَراة ٌ لم يَقُلْ منهم سَرِيُّ من الدنيا ولا مرعى ً خصيبُ ولم يفتنهمُ ماءٌ نميرٌ ولا ألفتْ مضاجعها جنوبُ ولم تغمضْ لهم ليلاً جفونٌ على اللأواء محبوبٌ مهيبُ يشوقكَ منهم كل ابنِ هيجا ومِنْ دَمِ أُسْدِها كَفٌّ خَضِيبُ له مِنْ نَقْعِها طَرْفٌ كَحِيلٌ إليها مثلَ ما انهال الكثيبُ وتنهالُ الكتائبُ حين يهوى إلى مهجِ العدا أبداً دبيبُ على طرق القنا للموتِ منه فيَرْجِعُ وهْوَ مسلوبٌ سَلوبُ يُقَصِّدُ في العِدا سُمْرَ العَوالي فليس يشوقها إلا التريبُ ذوابلُ كالعقودِ لها اطرادٌ تيقنَ أنه العودُ الصليبُ يخرُّ لرمحهِ الرُّوميُّ أني مخافة َ أن يقالَ به مشيبُ ويَخْضِبُ سَيفَهُ بِدَمِ النَّواصي وقلبٌ ما يَغِبُّ له وجِيبُ له في الليل دمعٌ ليس يرقا من التقصيرِ خاطرهُ هبوبُ رسول الله دعوة َ مستقيلٍ وبُردُ شبابه ضافٍ قشيبُ تعذَّر في المشيبِ وكان عياً محاسِنَ لا تُرَى معها عيوبُ ولا عَتْب على مَنْ قامَ يَجْلو به ولكلِّ نائبة ٍ تَنُوبُ دعاك لكلِّ مُعْضِلة ٍ أَلَّمتْ به الدنيا وجانبُها رَحيبُ وللذَّنْبِ الذي ضاقَتْ عليه فيبكيه كما يبكي الرقوبُ يراقبُ منه ما كسبت يداه لغاربِ كل معصية ٍ ركوبُ وأني يهتدي للرشدِ عاصٍ وَلم يَرَ قلبَهُ منه يَتُوبُ يَتُوبُ لسانُهُ عَنْ كلِّ ذَنْبٍ وَأوْلَى الناسِ بالمَدْحِ الوَهوبُ تقاضتهُ مواهبكَ امتداحاً عليَّ لأمرهِ أبداً وجوبُ وأغراني به داعي اقتراحٍ لعلَّكَ في هواهُ لي نَسيبُ فقلتُ لِمَنْ يَحُضُّ عَلَى َّ فيه وَسَهْمُكَ في الهَوَى كلٌّ مُصيبُ دَلَلْتَ عَلَى الهَوَى قلبي فَسَهْمي وما مدتْ له أيدٍ تخيبُ لجودِ المصطفى مُدَّت يدانا بقدرِ ذنوبه منها ذنوبُ شفاعَتهُ لنا ولكلِّ عاصٍ جَهِلْتُ وما هُوَ الغَيْثُ السَّكوبُ هُوَ الغَيْثُ السَّكُوبُ نَدًى وَعِلْماً عليه ومارسا وثوى عسيبُ صلاة ُ الله ما سارت سَحابٌ


المعذره استخدمت النسخ واللصق فأصبح الشطر الاول مكان الثاني والعكس ارجو المعذره وملاحظة ذلك



 

المبورح

مزمار فعّال
15 ديسمبر 2007
57
0
0
الجنس
ذكر
القارئ المفضل
عبد الرحمن السديس
رد: تلبية لطلبك أخي شبام إنشودتين

وبالأهواء تختلف المساعي ** وتفترق المذاهب والشعوبُ



كلماتها رائعة جدًا، حبذا لو تكتب الأبيات لنا وفقك الله.
-
أما الثانية فكما قالت أختنا المشرفة، حزينة ولحنها جديد ماشاء الله عليك.


----
صوتك جميل ولكن التسجيل به صدى أكثر من اللازم، كما يجب عليك مراجعة النصوص قبل إنشادها حتى لايكون فيها أخطاء، وعندما تخطئ أعد البيت من جديد حتى يقوم المهندس - وإن كان أنت - باستبدال الخطأ بالصح.

تقبل تحياتي واعذرني على انتقادي، ولكن لعلي أفدتك ولو يسيرًا.

بالعكس اقول جزاك الله خيرا وبالنقد فائده ولا اتحسس منه ابدا بارك الله فيك ولكن السبب في ذلك انني بعد ان طلبت مني ذلك قمت بالبحث عن ابيات مناسبه وحسبي بكل بيت يذكر فيه المصطفى بمدح وثناء وقمت بتلحينها وتسجيلها وهندستها وقد استغرق ذلك مايقارب ساعه ونصف
 

ابو العزام

مراقب الأركان العامة والتقنية
مراقب عام
27 أغسطس 2009
62,797
4,711
113
الجنس
ذكر
رد: تلبية لطلبك أخي شبام إنشودتين

بارك الله فيك ... على النشيد ...
 

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع