محمد أبو سالم
مشرف سابق
- 27 أبريل 2011
- 1,969
- 40
- 48
- الجنس
- ذكر
- علم البلد
-
رد: (مسابقة) ||| *** معًا نتعلم تصويب أخطائنا *** |||
...........................................................................................
سأتفاعل....من جديد
قبل التصويب
6
نزلت عقيده التوحيد على ءادم علية السلام, وعلّمه ربَّه الأسماءِ كلها منذ الخلق الأول..
ولهذا لايصحُّ القول بططوّر الاديان من ناحيه تنزّلها الربّانيّ, لأنها وحيًا منزّهًا لايحتمل النقص , وعلمًا إلهيًا نزل كاملن من بدايته.
والذين يتكلمون عن طَطوّر الأديان يقصدون بذلك شيئٌ ءاخر هو معرفه الله اجتهادٌ وبالعقلُ اللذي يخطأ ويصيب..
ومثل تلك المعرفه كان لها بالفعل تاريخًا وتطوّرًا.. وهى غير المعرفةُ الأخرى الثابتة التى جاء بها الأنبياء..
ولقد نزل الوحىُّ بين فتره وأخرى لاصلاح ما أفسدة العقل, وما أدخلته الأهوائ على ذاكِ المعارف.
قبل التصويب
6
نزلت عقيده التوحيد على ءادم علية السلام, وعلّمه ربَّه الأسماءِ كلها منذ الخلق الأول..
ولهذا لايصحُّ القول بططوّر الاديان من ناحيه تنزّلها الربّانيّ, لأنها وحيًا منزّهًا لايحتمل النقص , وعلمًا إلهيًا نزل كاملن من بدايته.
والذين يتكلمون عن طَطوّر الأديان يقصدون بذلك شيئٌ ءاخر هو معرفه الله اجتهادٌ وبالعقلُ اللذي يخطأ ويصيب..
ومثل تلك المعرفه كان لها بالفعل تاريخًا وتطوّرًا.. وهى غير المعرفةُ الأخرى الثابتة التى جاء بها الأنبياء..
ولقد نزل الوحىُّ بين فتره وأخرى لاصلاح ما أفسدة العقل, وما أدخلته الأهوائ على ذاكِ المعارف.
...........................................................................................
بعـــــــــــــــــــــــــــد
نزلت عقيدة التوحيد على آدم عليه السلام, وعلّمه ربُه الأسماءَ كلها منذ الخلق الأول..
ولهذا لايصحُّ القول بتطوّر الأديان من ناحية تنزّلها الربّانيّ, لأنها وحيٌ منزّهٌ لايحتمل النقص , وعلمٌ إلهيٌ نزل كاملاً من بدايته.
والذين يتكلمون عن تطوّر الأديان يقصدون بذلك شيئاً آخر هو معرفة الله اجتهاداً وبالعقلِ الذي يخطئ ويصيب..
ومثل تلك المعرفة كان لها بالفعل تاريخٌ وتطوّر.. وهي غير المعرفةِ الأخرى الثابتة التي جاء بها الأنبياء..
ولقد نزل الوحيُ بين فترة وأخرى لإصلاح ما أفسده العقل, وما أدخلته الأهواء على تلك المعارف.
يا رب سلم هذه المرة:think::think::think:
ويا رب يسر ولا تعسر:nosweat::nosweat:
ولهذا لايصحُّ القول بتطوّر الأديان من ناحية تنزّلها الربّانيّ, لأنها وحيٌ منزّهٌ لايحتمل النقص , وعلمٌ إلهيٌ نزل كاملاً من بدايته.
والذين يتكلمون عن تطوّر الأديان يقصدون بذلك شيئاً آخر هو معرفة الله اجتهاداً وبالعقلِ الذي يخطئ ويصيب..
ومثل تلك المعرفة كان لها بالفعل تاريخٌ وتطوّر.. وهي غير المعرفةِ الأخرى الثابتة التي جاء بها الأنبياء..
ولقد نزل الوحيُ بين فترة وأخرى لإصلاح ما أفسده العقل, وما أدخلته الأهواء على تلك المعارف.
يا رب سلم هذه المرة:think::think::think:
ويا رب يسر ولا تعسر:nosweat::nosweat: