سمافرح
مزمار جديد
- 18 يونيو 2012
- 5
- 0
- 0
- الجنس
- أنثى
رد: صفحة واجبات دورة الأستاذة الأترجة المصرية
** الأسئلة التحضيرية :
1- ما معنى التجويد ؟وما أقسامه ؟ وهل هو علم مستحدث ؟ دللي على ما تقولين .
التجويد لغةً : التحسين و الإتيان بالجيد. و اصطلاحاً : هو إخراج كل حرف من مخرجه و إعطاؤه حقه و مستحقه من الصفات اللازمة و العارضة.
حق الحرف: هو صفاته الذاتية التي تميزه عن غيره كالشدة و الجهر و الاستعلاء و الصفير و غير ذلك من الصفات القائمة بذات الحرف.
مستحق الحرف : هو صفاته العارضة التي يتعرض لها أحياناً و تنفك عنه أحياناً أخرى كالإظهار و الإدغام و الإقلاب و الإخفاء، و كالتفخيم و الترقيق للألف و الراء و لام لفظ الجلالة، لأن التفخيم و الترقيق في باقي الحروف صفة لازمة . و إلى هذا يشير الإمام ابن الجزري بقوله:
و هُوَ إعْطاءُ الحُروفِ حَقَّها مِن صِفَةٍ لها و مُسْتَحَقَّها
1- معرفة مخارج الحروف
2- معرفة صفات الحروف
3- معرفة أحكام التلاوة و الوقف
4- رياضة اللسان بكثرة التكرار.
لا ليس علم مستحدث لأن القرآن نزل على النبى مرتلاً وهكذا تلقاه من جبريل
وقال الله تعالى ( ورتل القرآن ترتيلا)
2 - ما المقصود باللحن في القراءة ؟ وما أنواعه ؟ وما حكم كل نوع منها مع التمثيل .
اللحن
اللحن هو الخطأ و الميل عن الصواب ، و ينقسم إلى : لحن جلي و لحن خفي.
هو الخطأ الذي يطرأ على اللفظ فيخل به إخلالاً ظاهراً ، سواءً أخل بالمعنى أم لم يُخِلْ. و مثال الذي يخل بالمعنى، ضم التاء في قوله تعالى :" أنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ " (الفاتحة7). و مثال الذي لا يخل بالمعنى، ضم الهاء في قوله تعالى :" الحمْدُ لِلهِ " (الفاتحة2). و سُمِّيَ جلياً لاشتراك علماء القراءة و غيرهم في معرفته.
أنواعه
1- تبديل حرف بآخر. مثال : إبدال الطاء دالاً أو تاءً وذلك بترك استعلائها و إطباقها، كما في كلمة "يَطْبَعُ" (الأعراف101).
2- تبديل حركة بأخرى. مثال : ضم التاء أو كسرها كما في قوله تعالى" لِمَ كَتَبْتَ عَلَيْنا القِتَالَ" (المائدة117).
3- إسقاط حرف أو زيادة حرف. مثال: إسقاط حرف الواو من قوله تعالى : " وَ لِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَ الأرْضِ" (ءال عمران189).
أو زيادة حرف الواو على قوله تعالى: " قَالَ يا ءَادَمُ أنبِئْهُم بِأسْمائِهِمْ " (البقرة33).
4- تغيير حركة بالسكون أو السكون بحركة. مثال: تسكين الفاء في " كُفُواً أحَد " (الإخلاص3) و هو خطأ شائع ، أو تحريك الدال بالضم في قوله تعالى: " لَمْ يَلِدْ وَ لَمْ يُولَدْ " (الإخلاص3) .
5- جعل المشدد مخففاً أو المخفف مشدداً. مثال: تخفيف الباء الأخيرة من قوله تعالى: " تَبَّتْ يَدآ أبِي لَهَبٍ وَ تَبَّ " (المسد1). أو تشديد الباء الأخيرة من قوله تعالى: " سَيَصْلى نَاراً ذاتَ لَهَبْ " (المسد3).
6- قصر المد اللازم و الواجب و الطبيعي. و ذلك إذا لم ترد هذه الأنواع في قراءة أو رواية أخرى من القراءات العشر المتواترة، فإن وردت، كان اللحن خفياً.
هو الخطأ الذي يطرأ على اللفظ فيخل بالعرف، أي بحسن اللفظ و رونقه، و ليس بالمعنى. و سُمِّيَ خفياً لاختصاص أهل هذا العلم وحدهم دون غيرهم بمعرفته.
أنواعه
1- ترك الغنة أو الإدغام أو الإخفاء أو الإقلاب.
2- ترعيد الصوت عند أداء المدود و الغنات.
3- قصر المد الجائز عن 4 حركات برواية حفص عن عاصم بطريق الشاطبية.
4- ترقيق المفخم و تفخيم المرقق ( كترقيق الغين و الخاء ) ما لم يتحول إلى حرف آخر. فإن تحول إلى حرف آخر ( كما في ترقيق الصاد فتصبح سيناً ) كان اللحن جلياً.
5- تكرير الراء تكريراً لغوياً ، و كذلك ترقيقها في غير محل الترقيق أو العكس، و غير ذلك.
حكمهما
اللحن الجلي: حرام يأثم القارئ بفعله.
اللحن الخفي: مكروه معيب عند علماء القراءة.
** الأسئلة التحضيرية :
1- ما معنى التجويد ؟وما أقسامه ؟ وهل هو علم مستحدث ؟ دللي على ما تقولين .
التجويد لغةً : التحسين و الإتيان بالجيد. و اصطلاحاً : هو إخراج كل حرف من مخرجه و إعطاؤه حقه و مستحقه من الصفات اللازمة و العارضة.
حق الحرف: هو صفاته الذاتية التي تميزه عن غيره كالشدة و الجهر و الاستعلاء و الصفير و غير ذلك من الصفات القائمة بذات الحرف.
مستحق الحرف : هو صفاته العارضة التي يتعرض لها أحياناً و تنفك عنه أحياناً أخرى كالإظهار و الإدغام و الإقلاب و الإخفاء، و كالتفخيم و الترقيق للألف و الراء و لام لفظ الجلالة، لأن التفخيم و الترقيق في باقي الحروف صفة لازمة . و إلى هذا يشير الإمام ابن الجزري بقوله:
و هُوَ إعْطاءُ الحُروفِ حَقَّها مِن صِفَةٍ لها و مُسْتَحَقَّها
أركان التجويد
1- معرفة مخارج الحروف
2- معرفة صفات الحروف
3- معرفة أحكام التلاوة و الوقف
4- رياضة اللسان بكثرة التكرار.
لا ليس علم مستحدث لأن القرآن نزل على النبى مرتلاً وهكذا تلقاه من جبريل
وقال الله تعالى ( ورتل القرآن ترتيلا)
2 - ما المقصود باللحن في القراءة ؟ وما أنواعه ؟ وما حكم كل نوع منها مع التمثيل .
اللحن
اللحن هو الخطأ و الميل عن الصواب ، و ينقسم إلى : لحن جلي و لحن خفي.
اللحن الجلي
هو الخطأ الذي يطرأ على اللفظ فيخل به إخلالاً ظاهراً ، سواءً أخل بالمعنى أم لم يُخِلْ. و مثال الذي يخل بالمعنى، ضم التاء في قوله تعالى :" أنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ " (الفاتحة7). و مثال الذي لا يخل بالمعنى، ضم الهاء في قوله تعالى :" الحمْدُ لِلهِ " (الفاتحة2). و سُمِّيَ جلياً لاشتراك علماء القراءة و غيرهم في معرفته.
أنواعه
1- تبديل حرف بآخر. مثال : إبدال الطاء دالاً أو تاءً وذلك بترك استعلائها و إطباقها، كما في كلمة "يَطْبَعُ" (الأعراف101).
2- تبديل حركة بأخرى. مثال : ضم التاء أو كسرها كما في قوله تعالى" لِمَ كَتَبْتَ عَلَيْنا القِتَالَ" (المائدة117).
3- إسقاط حرف أو زيادة حرف. مثال: إسقاط حرف الواو من قوله تعالى : " وَ لِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَ الأرْضِ" (ءال عمران189).
أو زيادة حرف الواو على قوله تعالى: " قَالَ يا ءَادَمُ أنبِئْهُم بِأسْمائِهِمْ " (البقرة33).
4- تغيير حركة بالسكون أو السكون بحركة. مثال: تسكين الفاء في " كُفُواً أحَد " (الإخلاص3) و هو خطأ شائع ، أو تحريك الدال بالضم في قوله تعالى: " لَمْ يَلِدْ وَ لَمْ يُولَدْ " (الإخلاص3) .
5- جعل المشدد مخففاً أو المخفف مشدداً. مثال: تخفيف الباء الأخيرة من قوله تعالى: " تَبَّتْ يَدآ أبِي لَهَبٍ وَ تَبَّ " (المسد1). أو تشديد الباء الأخيرة من قوله تعالى: " سَيَصْلى نَاراً ذاتَ لَهَبْ " (المسد3).
6- قصر المد اللازم و الواجب و الطبيعي. و ذلك إذا لم ترد هذه الأنواع في قراءة أو رواية أخرى من القراءات العشر المتواترة، فإن وردت، كان اللحن خفياً.
اللحن الخفي
هو الخطأ الذي يطرأ على اللفظ فيخل بالعرف، أي بحسن اللفظ و رونقه، و ليس بالمعنى. و سُمِّيَ خفياً لاختصاص أهل هذا العلم وحدهم دون غيرهم بمعرفته.
أنواعه
1- ترك الغنة أو الإدغام أو الإخفاء أو الإقلاب.
2- ترعيد الصوت عند أداء المدود و الغنات.
3- قصر المد الجائز عن 4 حركات برواية حفص عن عاصم بطريق الشاطبية.
4- ترقيق المفخم و تفخيم المرقق ( كترقيق الغين و الخاء ) ما لم يتحول إلى حرف آخر. فإن تحول إلى حرف آخر ( كما في ترقيق الصاد فتصبح سيناً ) كان اللحن جلياً.
5- تكرير الراء تكريراً لغوياً ، و كذلك ترقيقها في غير محل الترقيق أو العكس، و غير ذلك.
حكمهما
اللحن الجلي: حرام يأثم القارئ بفعله.
اللحن الخفي: مكروه معيب عند علماء القراءة.