إعلانات المنتدى


** إتحاف الإخوان بشرح ما عَسُر فهمه من آي القرآن ** متجدد بحول الله

الأعضاء الذين قرؤوا الموضوع ( 0 عضواً )

فرووسي

مزمار فعّال
9 أغسطس 2010
56
3
0
الجنس
ذكر
القارئ المفضل
ياسر الدوسري
رد: ** إتحاف الإخوان بشرح ما عَسُر فهمه من آي القرآن ** متجدد بحول الله

اللهم اجعله ممن يختم القرآن كله بتفسيره وتجويده وتلاواته العشر جزاك الله خير وكل عام وانت بخير (رمضان كريم)
 

فرووسي

مزمار فعّال
9 أغسطس 2010
56
3
0
الجنس
ذكر
القارئ المفضل
ياسر الدوسري
رد: ** إتحاف الإخوان بشرح ما عَسُر فهمه من آي القرآن ** متجدد بحول الله

اللهم اجعله ممن يحفظ القرآن بتفسيره وتجويده وجزاك الله خير وكل عام وانت بخير (رمضان كريم)
 

الوهراني

مزمار داوُدي
26 أبريل 2008
3,836
27
48
الجنس
ذكر
رد: ** إتحاف الإخوان بشرح ما عَسُر فهمه من آي القرآن ** متجدد بحول الله

اللهم آمـــــــــــــــــــيــــــــــــــــــــــــن

يا لها من دعوة ريّانة

و لك بمثل ما دعوت أخي الفاضل
 

الوهراني

مزمار داوُدي
26 أبريل 2008
3,836
27
48
الجنس
ذكر
رد: ** إتحاف الإخوان بشرح ما عَسُر فهمه من آي القرآن ** متجدد بحول الله


{ وَمَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَغُلَّ وَمَن يَغْلُلْ يَأْتِ بِمَا غَلَّ يَوْمَ ٱلْقِيَامَةِ ثُمَّ تُوَفَّىٰ كُلُّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ وَهُمْ لاَ يُظْلَمُونَ }


{ أن يغلَّ } : أي يأخذ من الغنيمة خفية، إذ الغلُّ والغلول بمعنى السرقة من الغنائم قبل قسمتها.


معنى الآية :


الغل و الغلول و الاغلال بمعنى واحد و هو أخذ المرء شيئاً من الغنائم قبل قسمتها وما دام السياق في غزوة أحد فالمناسبة قائمة بين الآيات السابقة و هذه ، ففي الآية الأولى (161) ينفى تعالى أن يكون من شأن الأنبياء أو مما يتأتى صدوره عنه الإِغلال و ضمن تلك أن أتباع الأنبياء يحرم عليهم أن يغلوا، و لذا قرىء في السبع أن يُغَل بضم الياء و فتح الغين أي يفعله اتباعه بأخذهم من الغنائم بدون إذنه. هذا معنى قوله تعالى: وما كان لنبيّ أن يغل } ثم ذكر تعالى جزاء و عقوبة من يفعل و قال: { و من يغلل يأت بما غل يوم القيامة ثم توفى كل نفس بما كسبت و هم لا يظلمون } فأخبرهم تعالى أن من أغل شيئاً يأت به يوم القيامة يحمله حتى البقرة والشاة كما يُبِينَ ذلك في الحديث، ثم يحاسب عليه كغيره ويجزى به، كما تجزى كل نفس بما كسبت من خير أو شر و لا تظل نفس شيئاً لغنى الرب تعالى عن الظلم و عدله . اهـ

تفسير الشيخ العلامة أبي بكر الجزائري
 

الوهراني

مزمار داوُدي
26 أبريل 2008
3,836
27
48
الجنس
ذكر
رد: ** إتحاف الإخوان بشرح ما عَسُر فهمه من آي القرآن ** متجدد بحول الله


{ وَ مِنْهُمُ ٱلَّذِينَ يُؤْذُونَ ٱلنَّبِيَّ وَ يِقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ قُلْ أُذُنُ خَيْرٍ لَّكُمْ يُؤْمِنُ بِٱللَّهِ وَيُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِينَ وَرَحْمَةٌ لِّلَّذِينَ آمَنُواْ مِنكُمْ وَٱلَّذِينَ يُؤْذُونَ رَسُولَ ٱللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ }


شرح الكلمات :

{ هو أذن }: أي يسمع من كل من يقول له و يحدثه و هذا من الأذى.

{ قل أذن خير لكم } : أي هو يسمع من كل من يقول له لا يتكبر ولكن لا يقر إلا الحق ولا يقبل إلا الخير والمعروف فهو أُذن خيرٍ لكم لا أُذن شر مثلكم أيها المنافقون.

{ و يؤمن للمؤمنين } : أي يصدق المؤمنين الصادقين من المهاجرين و الأنصار أما غيرهم فإنه و إن يسمع منهم لا يصدقهم لأنهم كذبة فجرة.

معنى الآيات :

ما زال السياق الكريم في هتك أستار المنافقين و بيان فضائحهم قال تعالى: { ومنهم الذين يؤذون النبي } أي من المنافقين أفراد يؤذو النبي بالطعن فيه وعيبه بما هو براء منه، ويبين تعالى بعض ذلك الأذى فقال { ويقولون هو أذن } أي يسمع كل ما يقال له، وحاشاه صلى الله عليه وسلم أن يقر سماع الباطل أو الشر أو الفساد، وإنما يسمع ما كان خيراً ولو من منافق يكذب ويحسن القول. وأمر الله تعالى رسوله أن يرد عليهم بقوله { قل أذن خير لكم } يسمع ما فيه خير لكم، ولا يسمع ما هو شر لكم. إنه لما كان لا يواجههم بسوء صنيعهم. وقبح أعمالهم حمله هذا الجميل والإِحسان على أن قالوا: { هو أذن } طعناً فيه صلى الله عليه وسلم وعيباً له. وقوله تعالى { يؤمن بالله ويؤمن للمؤمنين } هذا من جملة ما أمر الرسول صلى الله عليه وسلم أن يقول للمنافقين رداً على باطلهم. أنه صلى الله عليه وسلم يؤمن بالله رباً وإلهاً، { و يؤمن للمؤمنين } أي بصدقهم فيما يقولون وهذا من خيريّته صلى الله عليه وسلم وقوله { ورحمة للذين آمنوا منكم } أيضاً من خيريّته فهو صلى الله عليه وسلم رحمة لمن آمن به واتبع النور الذي جاء به فكمل عليه وسعد به في حياتيه. وقوله تعالى { و الذين يؤذون رسول الله } أي بأي نوع من الأذى قل أو كثر توعدهم الله تعالى بقوله { لهم عذاب أليم } وهو لا محالة نازل بهم وهم ذائقوه حتماً . اهـ

من تفسير العلامة أبي بكر الجزائري
 

احمد امام المصري

عضو كالشعلة
18 أغسطس 2010
396
9
0
الجنس
ذكر
رد: ** إتحاف الإخوان بشرح ما عَسُر فهمه من آي القرآن ** متجدد بحول الله

قَوْلُهُ تَعَالَى :
فَأَمَّا مَنْ طَغَى وَآثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوَى وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى
قَوْلُهُ تَعَالَى : فَأَمَّا مَنْ طَغَى وَآثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا أَيْ تَجَاوَزَ الْحَدَّ فِي الْعِصْيَانِ . قِيلَ : نَزَلَتْ فِي النَّضْرِ وَابْنِهِ الْحَارِثِ ، وَهِيَ عَامَّةٌ فِي كُلِّ كَافِرٍ آثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا عَلَى الْآخِرَةِ . وَرُوِيَ عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ قَالَ : مَنِ اتَّخَذَ مِنْ طَعَامٍ وَاحِدٍ ثَلَاثَةَ أَلْوَانٍ فَقَدْ طَغَى .
وَرَوَى جُوَيْبِرٌ عَنِ الضَّحَّاكِ قَالَ : قَالَ حُذَيْفَةُ : أَخْوَفُ مَا أَخَافَ عَلَى هَذِهِ الْأُمَّةِ أَنْ يُؤْثِرُوا مَا يَرَوْنَ عَلَى مَا يَعْلَمُونَ . وَيُرْوَى أَنَّهُ وُجِدَ فِي الْكُتُبِ : إِنَّ اللَّهَ - جَلَّ ثَنَاؤُهُ - قَالَ : " لَا يُؤْثِرُ عَبْدٌ لِي دُنْيَاهُ عَلَى آخِرَتِهِ ، إِلَّا بَثَثْتُ عَلَيْهِ هُمُومَهُ وَضَيَّعْتُهُ ، ثُمَّ لَا أُبَالِي فِي أَيِّهَا هَلَكَ " .
فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَ الْمَأْوَى أَيْ مَأْوَاهُ . وَالْأَلِفُ وَاللَّامُ بَدَلٌ مِنَ الْهَاءِ .
وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ أَيْ حَذِرَ مَقَامَهُ بَيْنَ يَدَيْ رَبِّهِ . وَقَالَ الرَّبِيعُ : مَقَامَهُ يَوْمَ الْحِسَابِ . وَكَانَ قَتَادَةُ يَقُولُ : إِنَّ لِلَّهِ - عَزَّ وَجَلَّ - مَقَامًا قَدْ خَافَهُ الْمُؤْمِنُونَ . وَقَالَ مُجَاهِدٌ : هُوَ خَوْفُهُ فِي الدُّنْيَا مِنَ اللَّهِ - عَزَّ وَجَلَّ - عِنْدَ مُوَاقَعَةِ الذَّنْبِ فَيُقْلِعُ . نَظِيرُهُ : وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ ، وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى أَيْ زَجَرَهَا عَنِ الْمَعَاصِي وَالْمَحَارِمِ . وَقَالَ سَهْلٌ : تَرْكُ الْهَوَى مِفْتَاحُ الْجَنَّةِ ; لِقَوْلِهِ - عَزَّ وَجَلَّ - : وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودٍ : أَنْتُمْ فِي زَمَانٍ يَقُودُ الْحَقُّ الْهَوَى ، وَسَيَأْتِي [ ص: 179 ] زَمَانٌ يَقُودُ الْهَوَى الْحَقَّ فَنَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْ ذَلِكَ الزَّمَانِ .
فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى أَيِ الْمَنْزِلُ . وَالْآيَتَانِ نَزَلَتَا فِي مُصْعَبِ بْنِ عُمَيْرٍ وَأَخِيهِ عَامِرِ بْنِ عُمَيْرٍ ; فَرَوَى الضَّحَّاكُ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ : أَمَّا مَنْ طَغَى فَهُوَ أَخٌ لِمُصْعَبِ بْنُ عُمَيْرٍ أُسِرَ يَوْمَ بَدْرٍ ، فَأَخَذَتْهُ الْأَنْصَارُ فَقَالُوا : مَنْ أَنْتَ ؟ قَالَ : أَنَا أَخُو مُصْعَبِ بْنِ عُمَيْرٍ ، فَلَمْ يَشُدُّوهُ فِي الْوَثَاقِ ، وَأَكْرَمُوهُ وَبَيَّتُوهُ عِنْدَهُمْ ، فَلَمَّا أَصْبَحُوا حَدَّثُوا مُصْعَبَ بْنَ عُمَيْرٍ حَدِيثَهُ ; فَقَالَ : مَا هُوَ لِي بِأَخٍ ، شُدُّوا أَسِيرَكُمْ ، فَإِنَّ أُمَّهُ أَكْثَرُ أَهْلِ الْبَطْحَاءِ حُلِيًّا وَمَالًا . فَأَوْثَقُوهُ حَتَّى بَعَثَتْ أُمُّهُ فِي فِدَائِهِ .
وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ فَمُصْعَبُ بْنُ عُمَيْرٍ ، وَقَى رَسُولَ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بِنَفْسِهِ يَوْمَ أُحُدٍ حِينَ تَفَرَّقَ النَّاسُ عَنْهُ ، حَتَّى نَفَذَتِ الْمَشَاقِصُ فِي جَوْفِهِ . وَهِيَ السِّهَامُ ، فَلَمَّا رَآهُ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - مُتَشَحِّطًا فِي دَمِهِ قَالَ : " عِنْدَ اللَّهِ أَحْتَسِبُكِ " وَقَالَ لِأَصْحَابِهِ : " لَقَدْ رَأَيْتُهُ وَعَلَيْهِ بُرْدَانِ مَا تُعْرَفُ قِيمَتُهُمَا وَإِنَّ شِرَاكَ نَعْلَيْهِ مِنْ ذَهَبٍ " . وَقِيلَ : إِنَّ مُصْعَبَ بْنَ عُمَيْرٍ قَتَلَ أَخَاهُ عَامِرًا يَوْمَ بَدْرٍ .
وَعَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَيْضًا قَالَ : نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ فِي رَجُلَيْنِ : أَبِي جَهْلِ بْنِ هِشَامٍ الْمَخْزُومِيِّ وَمُصْعَبِ بْنِ عُمَيْرٍ الْعَبْدَرِيِّ . وَقَالَ السُّدِّيُّ : نَزَلَتْ هَذِهِ الْآيَةُ وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ فِي أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - . وَذَلِكَ أَنَّ أَبَا بَكْرٍ كَانَ لَهُ غُلَامٌ يَأْتِيهِ بِطَعَامٍ ، وَكَانَ يَسْأَلُهُ مِنْ أَيْنَ أَتَيْتَ بِهَذَا ، فَأَتَاهُ يَوْمًا بِطَعَامٍ فَلَمْ يَسْأَلْ وَأَكَلَهُ ، فَقَالَ لَهُ غُلَامُهُ : لِمَ لَا تَسْأَلْنِي الْيَوْمَ ؟ فَقَالَ : نَسِيَتُ ، فَمِنْ أَيْنَ لَكَ هَذَا الطَّعَامُ . فَقَالَ : تَكَهَّنْتُ لِقَوْمٍ فِي الْجَاهِلِيَّةِ فَأَعْطَوْنِيهِ . فَتَقَايَأَهُ مِنْ سَاعَتِهِ وَقَالَ : يَا رَبُّ مَا بَقِيَ فِي الْعُرُوقِ فَأَنْتَ حَبَسْتَهُ فَنَزَلَتْ : وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ . وَقَالَ الْكَلْبِيُّ : نَزَلَتْ فِي مَنْ هَمَّ بِمَعْصِيَةٍ وَقَدَرَ عَلَيْهَا فِي خَلْوَةٍ ثُمَّ تَرَكَهَا مِنْ خَوْفِ اللَّهِ . وَنَحْوَهُ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ . يَعْنِي مَنْ خَافَ عِنْدَ الْمَعْصِيَةِ مَقَامَهُ بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ ، فَانْتَهَى عَنْهَا . وَاللَّهُ أَعْلَمُ .
هذا الكلام للامام العلامة ابن كثير ارجو الله ان يغفر لي ولوالدي بما نقلت يدي
 

الوهراني

مزمار داوُدي
26 أبريل 2008
3,836
27
48
الجنس
ذكر
رد: ** إتحاف الإخوان بشرح ما عَسُر فهمه من آي القرآن ** متجدد بحول الله


{ أَلا إِنَّهُمْ يَثْنُونَ صُدُورَهُمْ لِيَسْتَخْفُواْ مِنْهُ أَلا حِينَ يَسْتَغْشُونَ ثِيَابَهُمْ يَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ إِنَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ ٱلصُّدُورِ }

شرح الكلمات :


{ يثنون صدورهم } : أي يطأطئون رؤوسهم فوق صدورهم ليستتروا عن الله في زعمهم .

{ يستغشون ثيابهم } : يغطون رؤوسهم ووجوههم حتى لا يراهم الله في نظرهم الباطل .

معنى الآية :

{ ألا إنهم يثنون صدورهم ليستخفوا منه } هذا النوع من السلوك الشائن الغبي كان بعضهم يثني صدره أي يطأطىء رأسه ويميله على صدره حتى لا يراه الرسول صلى الله عليه وسلم، وبعضهم يفعل ذلك ظناً منه أنه يخفي نفسه عن الله تعالى وهذا نهاية الجهل، وبعضهم يفعل ذلك بغضاً للرسول صلى الله عليه وسلم حتى لا يراه فرد تعالى هذا بقوله: { ألا حين يستغشون ثيابهم } أي يتغطون بها { يعلم ما يسرون وما يعلنون إنه عليم بذات الصدور } فلا معنى لاستغشاء الثياب استتاراً بها عن الله تعالى فإن الله يعلم سرهم وجهرهم ويعلم ما تخفي صدورهم وإن كانوا يفعلون ذلك بغضاً للنبي صلى الله عليه وسلم، فبئس ما صنعوا وسيجزيهم وصفهم إنه حكيم عليم . اهــ

تفسير الشيخ العلامة أبي بكر الجزائري
 

باسم العوضي

مزمار جديد
5 سبتمبر 2010
4
0
0
الجنس
ذكر
القارئ المفضل
محمود خليل الحصري
رد: ** إتحاف الإخوان بشرح ما عَسُر فهمه من آي القرآن ** متجدد بحول الله

بسم الله الرحمن الرحيم
جزاك الله كل خير أخي الوهراني والعاملين بهذا الموقع الرائع والمشاركين فيه
انه موضوع جدا مفيد بغية ايجاد التفسير العلمي وما يتماشى في عصرنا هذا
واحب ان اطرح هذا الطرح عله يفيد جزاكم الله كل خير
وهو معرفة المشيئة في آيات الله هل تعود الى الانسان في تحديد جنس المولود اناث ام ذكور ام تعود الى المولى عز وجل افادكم الله خصوصا وبعد وصول العلم لجدول التحديد المعروف

بسم الله الرحمن الرحيم
(يهب لمن يشاء اناثا ويهب لمن يشاء الذكور)
صدق الله العظيم
الآية 48 سورة الشورى

سبحان من علم الانسان ما لم يعلم
 

أحمد النبوي

مراقب الأركان العلمية
مراقب عام
19 يناير 2009
2,950
662
113
الجنس
ذكر
القارئ المفضل
محمد صدّيق المنشاوي
علم البلد
رد: ** إتحاف الإخوان بشرح ما عَسُر فهمه من آي القرآن ** متجدد بحول الله

موضوع لطيف طيب جدا، أعان الله من يكتب وكتب له به أجر من تعلم منه إلى يوم القيامة.
 

بسمة الجزائرية

مزمار فعّال
11 أغسطس 2009
182
1
0
الجنس
أنثى
رد: ** إتحاف الإخوان بشرح ما عَسُر فهمه من آي القرآن ** متجدد بحول الله

اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا
موضوع في قمة الروعة فقد افدت جعله الله في ميزان حسناتك
 

الوهراني

مزمار داوُدي
26 أبريل 2008
3,836
27
48
الجنس
ذكر
رد: ** إتحاف الإخوان بشرح ما عَسُر فهمه من آي القرآن ** متجدد بحول الله

و فيكم بارك الرحمن

شاكرٌ لكم دعاءكم الطيب و حسن المتابعة

سدد الله خطاكم

و لنا عودة إن شاء الله للمزيد بحول الله و قوته
 

الدنيا ساعة

مزمار فعّال
12 سبتمبر 2010
108
0
0
رد: ** إتحاف الإخوان بشرح ما عَسُر فهمه من آي القرآن ** متجدد بحول الله

السلام عليكم
في سورة النورة قوله تعالى ( الله نور السموات والأرض ...)
ابغى تفسير الآيه
انا اقراها من كتب كثيرررة بس فيه اشكلات علي ..
حتى ولو تكون باسلوبكم انتم عادي انا ابغى افهمها ..
جزاكم الله خير
 

۩ العضو النادر ۩

مشرف سابق
7 ديسمبر 2009
9,545
155
0
الجنس
ذكر
رد: ** إتحاف الإخوان بشرح ما عَسُر فهمه من آي القرآن ** متجدد بحول الله

ماشاء الله
موضوع قوي ومفيد للغايه
اسال الله ان يجعلها من موازين حسناتك
وان ينفع بك
 

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع