أبو همام الليبي
مزمار ذهبي
- 6 مارس 2010
- 1,008
- 5
- 0
- الجنس
- ذكر
- علم البلد
-
 |
|
|
|
|
مساجلة شعرية ج4
- بادئ الموضوع الداعية
- تاريخ البدء
الأعضاء الذين قرؤوا الموضوع ( 0 عضواً )
- الحالة
- 26 مايو 2009
- 25,394
- 1,156
- 0
- الجنس
- أنثى
- علم البلد
-
- 26 مايو 2009
- 25,394
- 1,156
- 0
- الجنس
- أنثى
- علم البلد
-
رد: مساجلة شعرية ج4
نَوَاعِمُ لا تُعـــالِجُ بُؤْسَ عَيْشٍ *** أوَانِسُ لا تُـرَاحُ وَلا تَــرُودُ
الدال
نَوَاعِمُ لا تُعـــالِجُ بُؤْسَ عَيْشٍ *** أوَانِسُ لا تُـرَاحُ وَلا تَــرُودُ
الدال
- 26 مايو 2009
- 25,394
- 1,156
- 0
- الجنس
- أنثى
- علم البلد
-
الطيّبة
مزمار داوُدي
- 7 مارس 2006
- 5,489
- 17
- 0
- القارئ المفضل
- عبد الباسط عبد الصمد
رد: مساجلة شعرية ج4
دعاني الهوى والشوق لمّا ترنّمت ... هتوف الضُّحى بين الغُصون طرُوبُ
تُجاوبُ وُرْقاً إذ أصْخَن لصوتها ... فكلٌّ لكلٍّ مُسعِدٌ ومُجيب
فقلتُ حمامَ الأيكِ مالكَ باكياً .... أفارقتَ إلْفاً أم جفاكَ حبيب
حرف الباء
دعاني الهوى والشوق لمّا ترنّمت ... هتوف الضُّحى بين الغُصون طرُوبُ
تُجاوبُ وُرْقاً إذ أصْخَن لصوتها ... فكلٌّ لكلٍّ مُسعِدٌ ومُجيب
فقلتُ حمامَ الأيكِ مالكَ باكياً .... أفارقتَ إلْفاً أم جفاكَ حبيب
حرف الباء
الطيّبة
مزمار داوُدي
- 7 مارس 2006
- 5,489
- 17
- 0
- القارئ المفضل
- عبد الباسط عبد الصمد
أبو همام الليبي
مزمار ذهبي
- 6 مارس 2010
- 1,008
- 5
- 0
- الجنس
- ذكر
- علم البلد
-
رد: مساجلة شعرية ج4
راضي بقصورك عسي الله دوم في عونك
.................................................. ...جليل قدرك لو ماقدمت أعذارك
الكاف
راضي بقصورك عسي الله دوم في عونك
.................................................. ...جليل قدرك لو ماقدمت أعذارك
الكاف
- 26 مايو 2009
- 25,394
- 1,156
- 0
- الجنس
- أنثى
- علم البلد
-
- 27 أغسطس 2008
- 4,802
- 43
- 0
- الجنس
- ذكر
رد: مساجلة شعرية ج4
رُبَّ هَجْرٍ يَكُونُ مِنْ خَوفِ هَجْرٍ ** وَفِرَاقٍ يَكُونُ خَوفَ فِرَاقِ
حرف القاف.
رُبَّ هَجْرٍ يَكُونُ مِنْ خَوفِ هَجْرٍ ** وَفِرَاقٍ يَكُونُ خَوفَ فِرَاقِ
حرف القاف.
السيدة العجوز
مزمار داوُدي
- 4 سبتمبر 2009
- 5,685
- 51
- 48
- الجنس
- أنثى
رد: مساجلة شعرية ج4
لَوْلا العَجُوزُ بِمَنْبِجٍ
مَا خِفْتُ أسْبَابَ المَنِيّهْ
وَلَكَانَ لي، عَمّا سَأَلْـت
منَ الفدا ، نفسٌ أبيهْ
التاء ..
لَوْلا العَجُوزُ بِمَنْبِجٍ
مَا خِفْتُ أسْبَابَ المَنِيّهْ
وَلَكَانَ لي، عَمّا سَأَلْـت
منَ الفدا ، نفسٌ أبيهْ
التاء ..
- الحالة