- 9 أبريل 2010
- 15
- 0
- 1
- الجنس
- ذكر
.,..
..
..

بِسْم الْلَّه الْرَّحْمَن الْرَّحِيْم
الْسَّلام عَلَيْكُم وَرَحْمَة الْلَّه وَبَرَكَاتُه
الْمَنْظُوْمَات الْعِلْمِيَّة « بَدْر بْن مُحَمَّد التُّرْكِي »
الْسَّلام عَلَيْكُم وَرَحْمَة الْلَّه وَبَرَكَاتُه
الْمَنْظُوْمَات الْعِلْمِيَّة « بَدْر بْن مُحَمَّد التُّرْكِي »

الْمَنْظُوْمَات الْعِلْمِيَّة ,
مَنْظُوْمَات عِلْمِيَّة لعَدّدا مِن أَئِمَّة الْمُسْلِمِيْن
وَعُلَمَاء الْمُسْلِمِيْن وَمِنْهُم شَيْخ الْإِسْلَام ,
مَنْظُوْمَات عِلْمِيَّة فِيْهَا الْتَّجْوِيْد بِتُحْفَة الِأَطْفَال ,
وَفِيْهَا الْحُكْم بِعُنْوَان الْحُكْم ,
وَفِيْهَا حَائِيَّة أَبِن أَبِي دَاوُوْد , مَجْمُوْعَة عِلْمِيَّة
حُدَاء بِهَا
" بَدْر بْن مُحَمَّد التُّرْكِي
" إِمَام مَسْجِد عُمَر بْن عَبْدِالْعَزِيْز بِالْبِشْر بِبُرَيْدَة

أَبْدَأ بِالْحَمْد مُصَلِّيَا عَلــى * * مُحَمَّد خَيْر نَبِي أَرْســـلَا
وَذِي مِن أَقْسَام الْحَدِيْث عِدَّه * * وَكُل وَاحِد أَتَى وَحَدَّه

أُوُل مَا نَسْتَفْتـــح الْمَقــــالَا *** بِذِكْر حَمـــــد رَبَّنَا تَعَالَى
فَالْحَمْد لِلَّه عَلَى مَا أَنْعَمـا *** حَمْدَا بِه يَجْلُو عَن الْقَلْب الْعَمـى

تَفُت فُؤَادَك الْأَيَّام فَتّا * * وَتَنْحِت جِسْمَك الْسَّاعَات نَحْتا
وَتَدْعُوْك الْمْنَّوِن دَعّا صِدْق * * إِلَا يَاصَاحِبَي أَنْت ارِيْد أَنْت

تُمْسِك بِحَبْل الْلَّه وَاتَّبِع الْهُدَى ** وَلَاتَكُن بِدَعِيّا لَعَلَّك تُفْلِح
وَدَم بِكِتَاب الْلَّه وَالْسُّنَن الَّتِي*أَتَت عَن رَسُوْل الْلَّه تَنْجُو وَتَرْبْحْو

زِيَادَة الْمَرْء فَي دُنْيَاه نُقْصَان** وَرِبْحُه غَيْر مَحْض الْخَيْر خُسْرَان
وَكُل وِجْدَان حَظ لَا ثَبَات لَه * * فَإِن مَعْنَاه فِي الْتَّحْقِيْق فِقْدَان

يا سَائِلي عَنْ مَذْهَبِي وعَقيدَتِي** رُزِقَ الهُدى مَنْ لِلْهِدايةِ يَسْأَل
اسمَعْ كَلامَ مُحَقِّقٍ في قَـولـِه** لا يَنْـثَني عَنـهُ ولا يَتَبَـدَّل

يَقُولُ رَاجِي رَحْمَةِ الْغَفُورِ *** دَوْمًا سُلَيْمَانُ هُوَ الجَمْزُورِي
(الْحَمْدُ للَّهِ) مُصَلِّيًا عَلَى *** (مُحَمَّـدٍ) وَآلـهِ وَمَـنْ تَـلاَ

الْحَمَد لِلَّه الْعَلِي الْأَرْفَق * * وَجَامِع الْأَشْيَاء وَالْمُفَرِّق
ذِي الْنِّعَم الْوَاسِعَة الْغَزِيرَة * * وَالْحُكْم الْبَاهِرَة الْكَثِيْرَة

خِتَامَا فَإِن هَذَا الْعَمَل قَد كُلِّف وَقْتَا كَثِيْرَا فُلانُبِيح الْنَّقْل دُوْن ذِكْر الْمَصْدَر
وَالْسَّلام عَلَيْكُم وَرَحْمَة الْلَّه وَبَرَكَاتُه

.,..
..