هذا اللقاء المرئي الذي جمع الشيخ أحمد عبد الرؤوف التميمي ـ حفظه الله ـ مع فضيلة الشيخ العلامة عبدالباسط هاشم محمد _ حفظه الله _ في منزل فضيلته في القاهرة
وكان السؤال عن حكم من قرأ ببضع من الآيات وأجيز بباقي القرآن الكريم
فأجاب فضيلته بالجواز بشروط أولها الضبط والإتقان هذا الإعلان نقلته من معهد القراءات القرآنية أرجو من علمائنا الرد عليهم بالأدلة التي تغلق هذا الباب
هذا اللقاء المرئي الذي جمع الشيخ أحمد عبد الرؤوف التميمي ـ حفظه الله ـ مع فضيلة الشيخ العلامة عبدالباسط هاشم محمد _ حفظه الله _ في منزل فضيلته في القاهرة
وكان السؤال عن حكم من قرأ ببضع من الآيات وأجيز بباقي القرآن الكريم
فأجاب فضيلته بالجواز بشروط أولها الضبط والإتقان هذا الإعلان نقلته من معهد القراءات القرآنية أرجو من علمائنا الرد عليهم بالأدلة التي تغلق هذا الباب
رد: بعد جهد دام ثماني سنوات من الاجتهاد تحصلت على الاجازة بالقرءات العشر الصغرى والكبرى
أعتذر أختي الفاضلة
فأنا لا أحسن التعامل مع المنتديات ، و لكني حريص على علم القراءات ، و مشكلتي جهلي في هذه الامور ، و لكنني احترت حينما سمعت هذا الفيديو ، فعندنا يقولون الشيخ عبد الباسط عالم ، فمن اصدق ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل آخذ بقوله أم لا ؟
أريد رداً علمياً أنقله لكل الناس
أعتذر أختي الفاضلة
فأنا لا أحسن التعامل مع المنتديات ، و لكني حريص على علم القراءات ، و مشكلتي جهلي في هذه الامور ، و لكنني احترت حينما سمعت هذا الفيديو ، فعندنا يقولون الشيخ عبد الباسط عالم ، فمن اصدق ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هل آخذ بقوله أم لا ؟
أريد رداً علمياً أنقله لكل الناس
انا اعتذر لك أخي
لكن والله القصد موضوع مستقل حتى الاخوة يشوفوا الموضوع ويردوا عليه
اما هنا مخفي قليلا عن الاخوة لكن ولا يهمك
كتبت للاخوة يردوا عليك
جزاك الله خيرًا ووفقك
رد: بعد جهد دام ثماني سنوات من الاجتهاد تحصلت على الاجازة بالقرءات العشر الصغرى والكبرى
أخي أفقر الورى أسأل الله أن يوفقك لما يحب و يرضي و أن يجعلك جامعا للعشر الصغرى و الكبرى .بالنسبة للسؤال الذي طرحته فالجواب الذي أراه راجحا بإذن الله كما أورده الشيخ أيمن بقلة في كتابه 'تيسير علم القراء ات '
إجازة شيخ لشيخ آخر بناء على حسن الظن به دون أن يقرأ عليه:
ويبقى مسألة في الإجازة: وهي أن شيخًا ما ربما يعطي شيخًا أو شخصًا آخر إجازة
بالرغم من أنه لم يقرأ ختمة بمضمن كتاب في القراء ات عليه، لأنه يراه أنه أهلا لذلك بسبب سمعته في علم القراأت أو حسن الظن به أو لأنه أجيز من شيخ عالم في القراأت فهل
يصح هذا؟ فشرط قراءة ختمة لم يحصل؟
هنا نؤكد أن حسن الظن لا يكفي ولا يبنى عليه أي علم، لكن إن كان الشيخ المانح
للإجازة يعرف أن هذا الشخص قرأ ختمة بالقراء ات العشر بمضمن كتاب في القراءات على شيخ ما فبإمكانه أن يجيزه طالما أن شرط قراءة ختمة بمضمن كتاب قد تحقق، لكن على الشيخ أن يضمن شرط الإحاطة بأصول وفرش هذا الكتاب حسب ما شرحنا وأوضحنا وربما يكون هذا باشتهار علمه وكونه مرجعًا في هذا العلم أو له مؤلفات تضمن هذه الإحاطة وإلا فيجب على الشيخ أن يسأله بعض المسائل التي تضمن هذه الإحاطة إن كان يريد التأكد من إحاطته ﺑﻬا.