- 15 يناير 2006
- 141
- 0
- 0
- الجنس
- ذكر
- القارئ المفضل
- محمد أيوب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فمما لا شك فيه أنه تأتي علينا أيام ننشغل فيها حتى على الابناء والزوجة فلذلك ألتمس منكم إخواني العذر بارك الله فيكم . وها أنا قد عدت إليكم وكلي أمل أن أجد إخواني في المنتدى قد بدلوا الجهود لإترائه بالجديد. ومن هذا القبيل آثرت أن أجعل ركنا خاصا بالتعاون مع إخوتي للرد على أهل الزيغ والضلال الصادون عن الحق أهل الافك والبهتان . وأقصد من ارتفعت رايتهم هذه الاعوام الاخيرة راية الغدر والمكر والظلم لأهل الاسلام الأفاكون الذين تعاونوا مع اهل الكفر ، ليفتكوا ويهتكوا ويسفكوا بأهل السنة . أظنكم عرفتموهم .!!! إنهم إخوان المجوس أحفاد ابن العلقمي .... الرافضة
وقبل التعريف بهم وبعقيدتهم أسوق إليكم بعضا من خرافاتهم لترووها لأطفالكم عند النوم ، ولتعرفوا شيئا من غلوهم في أئمتهم - زعموا - فقد جاء في كتابهم بحار الأنوار للمجلسي ج : 43 ص :302- 313 :36_1_13:
روي في بعض الأخبار أن أعرابيا أتى الرسول ص فقال له يا رسول الله لقد صدت خشفة غزالة و أتيت بها إليك هدية لولديك الحسن و الحسين فقبلها النبي ص و دعا له بالخير فإذا الحسن ع واقف عند جده فرغب إليها فأعطاه إياها فما مضى ساعة إلا و الحسين ع قد أقبل فرأى الخشفة عند أخيه يلعب بها فقال يا أخي من أين لك هذه الخشفة فقال الحسن ع أعطانيها جدي رسول الله ص فسار الحسين ع مسرعا إلى جده فقال يا جداه أعطيت أخي خشفة يلعب بها و لم تعطني مثلها و جعل يكرر القول على جده و هو ساكت لكنه يسلي خاطره و يلاطفه بشيء من الكلام حتى أفضى من أمر الحسين ع إلى أن هم يبكي فبينما هو كذلك إذ نحن بصياح قد ارتفع عند باب المسجد فنظرنا فإذا ظبية و معها خشفها و من خلفها ذئبة تسوقها إلى رسول الله ص و تضربها بأحد أطرافها حتى أتت بها إلى النبي ص ثم نطقت الغزالة بلسان فصيح و قالت يا رسول الله قد كانت لي خشفتان إحداهما صادها الصياد و أتى بها إليك و بقيت لي هذه الأخرى و أنا بها مسرورة و إني كنت الآن أرضعها فسمعت قائلا يقول أسرعي أسرعي يا غزالة بخشفك إلى النبي محمد و أوصليه سريعا لأن الحسين واقف بين يدي جده و قد هم أن يبكي و الملائكة بأجمعهم قد رفعوا رءوسهم من صوامع العبادة و لو بكى الحسين ع لبكت الملائكة المقربون لبكائه و سمعت أيضا قائلا يقول أسرعي يا غزالة قبل جريان الدموع على خد الحسين ع فإن لم تفعلي سلطت عليك هذه الذئبة تأكلك مع خشفك فأتيت بخشفي إليك يا رسول الله و قطعت مسافة بعيدة و لكن طويت لي الأرض حتى أتيتك سريعة و أنا أحمد الله ربي على أن جئتك قبل جريان دموع الحسين ع على خده فارتفع التهليل و التكبير من الأصحاب و دعا النبي ص للغزالة بالخير و البركة و أخذ الحسين ع الخشفة و أتى بها إلى أمه الزهراء ع فسرت بذلك سرورا عظيما
---وهي حكاية ظريفة تصلح للأطفال تحت سن ثلاث سنوات فقط --- :36_1_13: :36_1_13:
وفي المشاركة القادمة سأبد أ إن شاء الله ، التعريف بالشيعة وفرقهم ومذاهبم ومعتقداتهم وأباطيلهم وطعنهم في الصحابة وفي زوجات النبي صلى الله عليه وسلم
وأنتظر ردودكم ومروركم واقتراحاتكم في الموضوع
هل نجعل له ركنا خاصا ام ماذا فهذا واجب علينا محتم !!!!
ولكم أطيب التحيات
فمما لا شك فيه أنه تأتي علينا أيام ننشغل فيها حتى على الابناء والزوجة فلذلك ألتمس منكم إخواني العذر بارك الله فيكم . وها أنا قد عدت إليكم وكلي أمل أن أجد إخواني في المنتدى قد بدلوا الجهود لإترائه بالجديد. ومن هذا القبيل آثرت أن أجعل ركنا خاصا بالتعاون مع إخوتي للرد على أهل الزيغ والضلال الصادون عن الحق أهل الافك والبهتان . وأقصد من ارتفعت رايتهم هذه الاعوام الاخيرة راية الغدر والمكر والظلم لأهل الاسلام الأفاكون الذين تعاونوا مع اهل الكفر ، ليفتكوا ويهتكوا ويسفكوا بأهل السنة . أظنكم عرفتموهم .!!! إنهم إخوان المجوس أحفاد ابن العلقمي .... الرافضة
وقبل التعريف بهم وبعقيدتهم أسوق إليكم بعضا من خرافاتهم لترووها لأطفالكم عند النوم ، ولتعرفوا شيئا من غلوهم في أئمتهم - زعموا - فقد جاء في كتابهم بحار الأنوار للمجلسي ج : 43 ص :302- 313 :36_1_13:
روي في بعض الأخبار أن أعرابيا أتى الرسول ص فقال له يا رسول الله لقد صدت خشفة غزالة و أتيت بها إليك هدية لولديك الحسن و الحسين فقبلها النبي ص و دعا له بالخير فإذا الحسن ع واقف عند جده فرغب إليها فأعطاه إياها فما مضى ساعة إلا و الحسين ع قد أقبل فرأى الخشفة عند أخيه يلعب بها فقال يا أخي من أين لك هذه الخشفة فقال الحسن ع أعطانيها جدي رسول الله ص فسار الحسين ع مسرعا إلى جده فقال يا جداه أعطيت أخي خشفة يلعب بها و لم تعطني مثلها و جعل يكرر القول على جده و هو ساكت لكنه يسلي خاطره و يلاطفه بشيء من الكلام حتى أفضى من أمر الحسين ع إلى أن هم يبكي فبينما هو كذلك إذ نحن بصياح قد ارتفع عند باب المسجد فنظرنا فإذا ظبية و معها خشفها و من خلفها ذئبة تسوقها إلى رسول الله ص و تضربها بأحد أطرافها حتى أتت بها إلى النبي ص ثم نطقت الغزالة بلسان فصيح و قالت يا رسول الله قد كانت لي خشفتان إحداهما صادها الصياد و أتى بها إليك و بقيت لي هذه الأخرى و أنا بها مسرورة و إني كنت الآن أرضعها فسمعت قائلا يقول أسرعي أسرعي يا غزالة بخشفك إلى النبي محمد و أوصليه سريعا لأن الحسين واقف بين يدي جده و قد هم أن يبكي و الملائكة بأجمعهم قد رفعوا رءوسهم من صوامع العبادة و لو بكى الحسين ع لبكت الملائكة المقربون لبكائه و سمعت أيضا قائلا يقول أسرعي يا غزالة قبل جريان الدموع على خد الحسين ع فإن لم تفعلي سلطت عليك هذه الذئبة تأكلك مع خشفك فأتيت بخشفي إليك يا رسول الله و قطعت مسافة بعيدة و لكن طويت لي الأرض حتى أتيتك سريعة و أنا أحمد الله ربي على أن جئتك قبل جريان دموع الحسين ع على خده فارتفع التهليل و التكبير من الأصحاب و دعا النبي ص للغزالة بالخير و البركة و أخذ الحسين ع الخشفة و أتى بها إلى أمه الزهراء ع فسرت بذلك سرورا عظيما
---وهي حكاية ظريفة تصلح للأطفال تحت سن ثلاث سنوات فقط --- :36_1_13: :36_1_13:
وفي المشاركة القادمة سأبد أ إن شاء الله ، التعريف بالشيعة وفرقهم ومذاهبم ومعتقداتهم وأباطيلهم وطعنهم في الصحابة وفي زوجات النبي صلى الله عليه وسلم
وأنتظر ردودكم ومروركم واقتراحاتكم في الموضوع
هل نجعل له ركنا خاصا ام ماذا فهذا واجب علينا محتم !!!!
ولكم أطيب التحيات