إعلانات المنتدى


إرشاد الساعي إلى قراءة الكسائي

الأعضاء الذين قرؤوا الموضوع ( 0 عضواً )

أحمد نواف المجلاد

عضو شرف
عضو شرف
5 ديسمبر 2009
369
40
28
الجنس
ذكر
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله
أقدم لكم منظومة إرشاد الساعي إلى قراءة الكسائي

وقد حاولت فيه أن أذكر ما في هذه القراءة من أصول وفرش مما خالف فيها حفصا عن عاصم حسب ما جاء في الشاطبية

وأتمنى من المتخصصين النظر فيها وتصحيحها وأن ينبهوا على ما قد يكون فيها من أخطاء

والله الموفق

والمنظومة مرفقة مع المشاركة
 

المرفقات

  • إرشاد الساعي إلى قراءة الكسائي.zip
    36.7 KB · المشاهدات: 16
التعديل الأخير:

كمال المروش

مشرف سابق
2 يوليو 2006
8,187
128
63
الجنس
ذكر
رد: إرشاد الساعي إلى قراءة الكسائي

ماشاء الله
جزاكم الله خيرا شيخنا الفاضل احمد نواف المجلاد على هذه المنظومة الجميلة
جعلها الله في ميزان حسناتك
 

رنن

عضو كالشعلة
8 سبتمبر 2009
413
3
0
الجنس
ذكر
رد: إرشاد الساعي إلى قراءة الكسائي

جزاك الله خيرا يا شيخ أبو نواف عن هذا المجهود المبارك

و أهلا بعودتك يا أخي كمال نورتنا
 

أحمد نواف المجلاد

عضو شرف
عضو شرف
5 ديسمبر 2009
369
40
28
الجنس
ذكر
رد: إرشاد الساعي إلى قراءة الكسائي

إرشاد الساعي إلى قراءة الكسائي، (نظم)
نظم الأخ: أحمد بن نواف المجلاد القطري الضرير،
وهذه النسخة بخطه.
بسم الله الرحمن الرحيم.
1. الحَمْدُ لِلَّهِ العَظِيْمِ الصَّمَدِ،
ثُمَّ الصَّلَاةُ والسَّلَامُ الأَبَدِيْ.
2. عَلَى النَّبِيِّ المُصْطَفَى وَآلِهِ،
وَصَحْبِهِ وَتَابِعِيْ مِنْوَالِهِ.
3. وَبَعْدُ ذَا نَظْمِيْ حُرُوْفاً قَدْ أَتَتْ،
عَنِ الكِسَائِيِّ لَدَى حِرْزٍ ثَبَتْ.
4. رَوَى أَبُوْ الحَارِثِ وَالدُّوْرِيُّ،
عَنْهُ الحُرُوْفَ اعْلَمْهُ يَا صَفِيُّ.
5. إِنْ يَخْتَلِفْ مَعْ حَفْصِنَا ذَكَرْتُ،
وَالِاتِّفَاقَ مَعْهُ قَدْ أَهْمَلْتُ.
6. يَا رَبِّ فَاغْفِرْ لِيْ وَيَسِّرَنَّ لِيْ،
أَمْرِيْ أَعِنِّيْ وَفِّقَنْ وَارْزُقْنِيْ.
فَصْلٌ.
7. عَلَيْهِمُ القِتَالُ فِي قُلُوْبِهِمْ،
العِجْلَ ضَمُّ الهَا لَدَى وَصْلٍ فَهِمْ.
8. وَبَابَهُ وَفِي فَأَلْقِهْ صِلْ لِهَا،
فَاعْلَمْ بِهِ وَعِهْ لَهُ وَخُذْ بِهَا.
9. وَيَتَّقِهْ أَيْضاً وَقَافً فَاكْسِرَا،
يَرْضَهْ لَكُمْ أَشْبِعْ لَهُ وَحَرِّرَا.
10. فِيْهِي مُهَاناً قَصْرَ هَاءٍ أَعْمَلَا.
أَرْجِهْ مَعاً هَاءً بِها قَدْ طَوَّلَا.
بَابُ الهَمْزَتَيْنِ فِي كَلِمَةٍ والهَمْزِ المُفْرَدِ.
11. وَثَانِ هَمْزَتَيْنِ بِالتَّحْقِيْقِ،
لَا غَيْرَ فَافْهَمَنْهُ عَنْ تَدْقِيْقِ.
12. آمَنْتُمُو طَاهَا وَفِي الأَعْرَافِ،
بِهَمْزَتَيْنِ عَنْهُ غَيْرُ خَافِ.
13. وَالشُّعَرَا كَذَا وَإِنَّكُمْ لَدَى،
العَنْكَبُوْتِ أَوَّلَاً فَاسْأَلْ بَدَا.
14. لَعْرَافَ أَيْضاً قُلْ وَقُلْ بِهَا أَإِنّ،
لَنَا لَأَجْراً عِهْ وَأَعْمِلْهُ فَطِنْ.
15. وَلَفْظُ آإِذَا أَإِنَّا كُرِّرَا،
أَخْبِرْ بِثَانٍ عَنْهُ كُنْ مُحَبِّرَا.
16. وَإِنَّنَا فِي النَّمْلِ عَنْهُ هَكَذَا،
فَاقْرَأْ بِهِ كَذَا لَهُ قَدْ أُخِذَا.
17. فَوْقَ عَبَسْ إِذَا لَهُ فَرَتِّلَا،
وَخُذْ لَهُ بِهِ تَكُنْ مُبَجَّلَا.
18. وَالذِّئْبُ عَنْهُ أَبْدِلَنْ وَمُوْصَدَهْ،
يَاجُوْجَ مَاجُوْجَ تَكُنْ مُسَدَّدَهْ.
19. وَاقْرَأْ لَهُ أَرَيْتَكُمْ أَرَيْتَ،
وَأَفَرَيْتَ أَفَرَيْتُمْ يَا فَتَى.
20. وَاتْلُ أَرَيْتُمْ قُلْ يُضَاهُوْنَ تَلَا،
فَخُذْ بِهَا وَأَتْقِنَنَّ وَاكْمُلَا.
بَابُ الإِدْغَامِ الصَّغِيْرِ.
21. وَإِذْ مَعَ الصَّفِيْرِ دَالٍ أَدْغِمِ،
كَذَاكَ مَعْ تَاءٍ لَهُ تُعَلَّمِ.
22. وَأَظْهِرَنْ لَهَا لَدَى الجِيْمِ وَقَدْ،
أَدْغِمْ بِضَادِ الذَّالِ عَنْهُ قَدْ وَرَدْ.
23. كَذَا الصَّفِيْرِ الشِّيْنِ ظَا ضَادٍ فَأَدْ،
غِمَنْ وَجِيْمٍ عَنْهُ يَا مَنْ قَدْ رَشَدْ.
24. وَتَاءَ تَأْنِيْثٍ بِجِيْمِ الظَّا فَقُلْ،
مَعَ الصَّفِيْرِ الثَّا فَأَدْغِمَنْ جَمُلْ.
25. وَبَلْ وَهَلْ فِي تَا وَثَا السِّينِ كَذَا،
زَايٍ وَطَا ظَا النُّوْنِ عَنْهُ أُخِذَا.
بَابُ حُرُوْفٍ قَرُبَتْ مَخَارِجُهَا.
26. إِدْغَامُ بَاءِ الجَزْمِ فِي الفَاء عَلَا،
مَعْ جَزْمِهِ يَفْعَلْ بِذَلِكْ أَدْخِلَا،
27. لَدَى أَبِيْ الحَارِثْ وَدُوْرٍ أَظْهَرَا،
لَدَيْهِ فَاعْلَمْ ذَلِكَ مُحَرَّرَا.
28. وَلِلْكِسَائِيْ أَدْغِمَنْ نَخْسِفْ بِهِمْ،
يَاسِيْنَ نُوْنَ ادْغِمْ لَدَيْهِ وَافْتَهِمْ.
29. وَصَادَ ذِكْرُ أَدْغِمَنْ ومَنْ يُرِدْ،
ثَوَابَ أَيْضا عَنْهُ يَا مَنْ قَدْ رَشَدْ.
30. وَفِي اتَّخَذْتُمْ كَيفَ جَاكَ مُدْغَمَا،
لَدَيْهِ فَاعْلَمَنْهُ يَا مَنْ قَدْ سَمَا.
31. أُوْرِثْتُمُوا لَبِثْتَ كَيْفمَا أَتَى،
أَدْغِمْ لَهُ أَيْضا كَذَا عُذْتُ فَتَى.
32. نَبَذْتُهَا أَدْغِمْ لَهُ والبَاقِيْ،
كَمَا عَرَفْتَ مِثْلَ حَفْصٍ رَاقِيْ.
تَنْبِيْهٌ.
33. فِي أَلِفَيْ مَرْقَدِنَا وَعِوَجَا،
بَلْ رَانَ مَنْ رَاقٍ بِإِدْرَاجٍ حِجَا.
34. وَذَاكَ إِنْ تَصِلْ وَوَقْفُنَا يَصِحّ،
لِكُلِّهِمْ فِي الأَوَّلَيْنِ قَدْ وَضَحْ.
35. وَهَاءَ أَنْسَانِيْهُ بِالكَسْرِ أَتَى،
كَذَا عَلَيْهُ اللَّهَ فِي الفَتْحِ اثْبِتَا.
بَابُ الفَتْحِ وَالإِمَالَةِ.
36. أَمِلْ ذَوَاتِ اليَاءِ ثُمَّ فُعْلَى،
كَيْفَ أَتَتْ كَمَا فُعَالَى فَانْقُلَا.
37. وَثَنِّ لَسْمَا إِنْ تُرِدْ أَنْ تَعْرِفَ،
وَرُدَّ فِعْلَهَا إِلَيْكَ تُقْتَفَى.
38. فَفِي رَمَى إِنْ تَرْدُدَنْ رَمَيْتُ،
وَنَحْوِهِ صَلَّى فَقُلْ صَلَّيْتُ.
39. وَفِي الهُدَى فَقُلْ بِهَا هُدَيَانِ،
وَفِي الفَتَى فَثَنِّهَا فَتَيَانِ،
40. لَكِنْ شَفَا تَثْنِيَتُهْ شَفَوَانِ،
وَفِي الصَّفَا فَثَنِّهَا صَفَوَانِ.
41. فَالفَتْحُ فِي ذَا النَّوْعِ ثُمَّ مَيِّلَا،
مَا بَعْدَ رَاءٍ عَنْهُ كَيْ تُجَمَّلَا.
42. مَعْ رُوْسِ آيِ النَّجْمِ طَاهَا اقْرَأْ مَعَ ال،
قِيَامَةِ اللَّيْلِ الضُّحَى الشَّمْسِ حَصَلْ.
43. وَفِي عَبَسْ سَأَلْ كَذَا فِي الأَعْلَى،
أَضْجِعْ لَهُ بِشَرْطِهِ فَتَعْدِلَا.
44. والنَّازِعَاتِ قُلْ كَذَا فَأَلْحِقَا،
بِهَا بِشَرْطِهِ تَكُنْ مُحَقِّقَا.
45. كَذَاك مَرْسُوْماً بِيَا عَدَا إِلَى،
حَتَّى لَدَى زَكَا عَلَى فَافْتَحْ وَلَا.
46. وَالأَلِفَاتُ قَبْلَ كَسْرِ رَا طَرَفْ،
أَبْصَارِهِمْ نَارٍ بِلِضْجَاعِ عَرَفْ.
47. دُوْرٍ وَكَافِرِيْنَ كَيْفَمَا أَتَتْ،
بِاليَا فَإِضْجَاعٌ لَدَيْهِ قَدْ ثَبَتْ.
48. وَبَابُ سَارِعُوا بِلِضْجَاعِ كَذَا،
لَدَى الجَوَارِ عَنْهُ هَكَذَا خُذَا.
49. فِي البَارِ قُلْ أَيْضاً وَبَارِئْكُم رَوَى،
آذَانِهِمْ آذَانِنَا كَذَا رَوَى.
50. طُغْيَانِهِمْ أَيْضا وَرُؤْيَاكَ انْجَلَى،
مَثْوَايَ مَعْ مَحْيَايَ عَنْهُ فَانْقُلَا.
51. كَذَاكَ مِشْكَاةٍ هُدَايَ عَنْهُ قُلْ،
أَمَّا أَبُوْ الحَارِثْ فَفَتْحاً قَدْ نَقَلْ.
52. فِي كُلِّ مَا ذُكِرْ عَنِ الكِسَائِ قُلْ،
إِنْ كُرِّرَتْ رَاءٌ فَإِضْجَاعٌ حَصَلْ.
53. فِي نَحْوِ لَبْرَارِ وَهَارٍ مَيَّلَا،
تَوْرَاةَ قُلْ أَيْضا وَمَرْضَاةِ حَلَا.
54. حَيْثُ أَتَاكَ ثُمَّ جَبَّارِيْنَ،
لِلدُّوْرِ عَنْهُ أَضْجِعَنْ يَقِيْنَا.
55. أَنْصَارِ قُلْ أَيضاً فَأَضْجِعَنَّ،
لَدَيْهِ فِيْهَا يَا أَخِيْ اقْبَلَنَّ.
56. وَلِلْكِسَائِيْ أَضْجِعَنْ حَرْفَيْ رَأَى،
قَبْلَ مُحَرَّكٍ وَفِي حَرْفَيْ نَأَى.
57. نُوْناً وَهَمْزاً قُلْ وإِنْ جَا المُضْمَرُ،
حَرْفَيْ رَأَى أَضْجِعْ لَدَيْهِ وَانْشُرُوا.
58. وَرَا الفَوَاتِحْ أَضْجِعَنْ وَمَيِّلَا،
هَا يَا بِمَرْيَمٍ وَهَا تَحْتُ اعْتَلَى.
59. وَطَا فَقُلْ كَذَا وَفِي يَاسِيْنَ،
يَا مَيِّلَنْ لَهُ تَحُزْ يَقِيْنَا.
60. وَحَا لَدَى حَامِيْمَ بِالإِضْجَاعِ،
عَنْهُ فَخُذْهَا لَهْ بِالِتِّبَاعِ.
61. مُوْسَى الهُدَى وَنَحْوَهُ فَأَهْمِلَا،
وَصْلَاً وَوَقْفاً أَصْلَهُ فَأَعْمِلَا.
بَابُ مَذْهَبِهِ فِي هَاءِ التَّأْنِيْثِ وَمَا قَبْلَهَا فِي حَالِ الوَقْفِ.
62. وَهَاءَ تَأْنِيْثٍ وَقَبْلُ مَيِّلِيْ،
وَقْفاً سِوَى اسْتِعْلَا وَحَاعٍ تَفْضُلِيْ.
63. وَأَكْهَرٍ لَا عَنْ سُكُوْنِ يَا وَلَا،
عَنْ كَسْرَةٍ وَسَاكِنٌ إِنْ فَصَلَا.
64. لَيْسَ بِحَاجِزٍ وَعَنْ بَعْضٍ أَتَتْ،
إِمَالَةٌ لَهُ سِوَى الأَلِفْ جَلَتْ.
بَابُ الوَقْفِ عَلَى المَرْسُوْمِ.
65. وَهَا مُؤَنَّثٍ بِتَا إِنْ كُتِبَتْ،
بِالهَا فَقِفْ بِهَا لَدَيْهِ قَدْ ثَبَتْ.
66. فِي اللَّاتَ مَرْضَاتِ وَذَاتَ بَهْجَةِ،
فَقِفْ لَهُ بالهَاءِ خُذْ بِقُوَّةِ.
67. هَيْهَاتَ هَيْهَاتَ بِهَاءٍ فَلْتَقِفْ،
وَالْيَا بِوَادِ النَّمْلِ عَنْهُ قَدْ أُلِفْ.
68. وَمَالِ سَالَ الكَهْفِ فُرْقَانِ النِسَا،
قِيْلَ عَلَى مَا قِفْ لَهُ وَأَسِّسَا.
69. لَمْ يَتَسَنَّهْ دُوْنَ هَاءٍ إِنْ تَصِلْ،
وَهَا اقْتَدِهْ إِنْ تَصِلَنْ حَذْفٌ قُبِلْ.
70. هَا أَيُّهَا الرَّحْمَنِ نُوْرِ الزُّخْرُفِ،
فَقِفْ لَهُ فِي كُلِّهَا بِالأَلِفِ.
71. بِالْيَاءِ هَادِ الرُّوْمِ وَقْفاً فَاقْبَلَهْ،
أَيّاً بِأَيّاً مَا لِكُلٍّ أَعْمِلَهْ.
72. خُلْفاً وَوَيْكَأَنَّهُ وَوَيْكَأَنّ،
بِالْيَاءِ قِفْ لَدَى الكِسَائِيْ وَافْقَهَنّ.
بَابُ يَاءَاتِ الإِضَافَةِ.
73. وَيَا المُضَافِ عَنْهُ مِثْلُ حَفْصِنَا،
أُمِّيْ لَدَى العُقُوْدِ عَنْهُ سَكِّنَا.
74. كَذَاكَ أَجْرِي سَكِّنَنَّ كُلَّهَا،
يَنَالُ عَهْدِيْ فَافْتَحَنَّ يَاءَهَا.
75. قُلْ لِعِبَادِيْ أَسْكِنَنْ وَفِي النِّدَا،
كَذَاكَ إِسْكَانٌ لَهُ فِيْهِ بَدَا.
76. يَاءٌ لَدَى مَعِيْ بِكُلٍّ سَكِّنِي،
لِيْ دِيْنِ إِسْكَانٌ بِيَاءٍ قَدْ عُنِيْ.
77. وَيَا وَلِيْ فِيْهَا بإِسْكَانٍ جَرَى،
كَذَاكَ قُلْ يَدِيْ كَمَا تَقَرّرَا.
78. وَجْهِيْ وَبَيْتِيْ عَنْهُ هَكَذَا رَوَوا،
مَا كَانَ لِيْ لِي نَعْجَةٌ كَذَا وَعَوا.
بَابُ يَاءَاتِ الزَّوَائِدِ والمَدِّ المُتَّصِلِ وَالمُنْفَصِلِ.
79. فِي الوَصْلِ أَثْبِتْ عَنْهُ يَوْمَ يَأْتِ لَا،
وَنَبْغِ فِي الكَهْفِ وَبَاقٍ أَهْمِلَا.
80. عَنْهُ لَدَى الحَالَيْنِ ثُمَّ وَسِّطَا،
بِذِيْ اتِّصَالٍ وَانْفِصَالٍ تُقْسِطَا.
بَابُ فَرْشِ الحُرُوْفِ، سُوْرَةُ البَقَرَةِ.
81. وَقِيْلَ غِيْضَ ثُمَّ جِيْءَ سِئَتْ،
وَحِيْلَ سِيْقَ سِيْءَ قُلْ أُشِمَّتْ.
82. فِي كَسْرِهَا ضَمّاً وَهَا هُوْ بَعْدَ فَا،
وَبَعْدَ لَامٍ وَاوِهَا سَكِّنْ وَفَا.
83. لَهِيْ فَهِيْ وَهِيْ بِتَسْكِيْنٍ تَلَا،
ثُمَّهْوَ قُلْ كَذَا لَهُ تَحَمَّلَا.
84. يُمِلَّ هُوْ كَحَفْصِهِمْ قَدْ رَتَّلَا،
وَكَيْفَمَا أَتَى خَطَايَا مَيَّلَا.
85. نَحْوَ ابْتَلَى مَيِّلْ وَمَحْيَاهُمْ عَسَى،
بَلَى أَنَّى مَتَى وَرَانَ قَدْ رَسَا.
86. حَقَّ تُقَاتِهِ وَرُؤْيَايَ كَذَا،
فِي العُرْفِ عَنْهُ قُلْ وَهُزْواً أُخِذَا.
87. هَمْزاً وَكُفْواً مِثْلُهُ لَهُ اعْلَمَا،
وَخُذْ لَهُ وَأَتْقِنَنْ تُنَعَّمَا.
88. وَالرُّعْبَ رُعْباً ضُمَّ عُقْباً فَاضْمُمَا،
فِي الكَهْفِ عَنْهُ يَا أَخِيْ فَتَعْظُمَا.
89. سُحْقاً سُكُوْناً ضُمَّ عَنْهُ وَاسْكِنَا،
خُشْبٌ وَضَمَّاً عَنْهُ فِي السُّحْتِ عَنَى.
90. كَيْفَ أَتَى وَيَعْبُدُوْنَ فَانْطِقَا،
حُسْناً بِفَتْحَتيْنِ عَنْهُ حَقِّقَا.
91. وَجَبْرَئِيْلَ قُلْ لَدَى جِبرِيْلَا،
عَنْهُ اقْرَأَنْ مِيْكَالَ مِيْكَائِيْلَا.
92. وَلَكِنِ الخِفُّ وَبَعْدُ ارْفَعْهُ مَعْ،
أَوَّلَيِ الأَنْفَالِ هَاكَذَا وَقَعْ.
93. وَلَكِنِ النَّاسُ كَذَا وَقَدْ تَلَا،
البِرُّ أَنْ فَجَوِّدَنْ تُفَضَّلَا.
94. وَقُلْ رَؤُفْ كَيْفَ أَتَى وَيَعْمَلُوْ،
نَ بَعْدَهَا فَبِالْخِطَابِ تَكْمُلُوا.
95. مَعاً تَطَوَّعْ طَاءَهُ فَشَدِّدَا،
يَاءً فَزِدْ عَيْنٌ بِتَسْكِيْنٍ بَدَا.
96. وَالرِّيْحِ عَنْهُ هَكذَا وَالجَاثِيَهْ،
مَعْ ثَانِ رُوْمِ النَّمْلِ لَيْستْ خَافِيَهْ.
97. وَفَاطِرٍ فَقُلْ وَفِي الكَهْفِ اعْلَمَا،
لَدَيْهِ مُعْمِلاً لَهُ فَتَسْلَمَا.
98. ضَمُّكَ أُوْلَى السَّاكِنَيْنِ إِنْ تَصِلْ،
لِضَمِّ هَمْزِ الوَصْلِ عَنْهُ قَدْ قُبِلْ.
99. مِثَالُهُ فَتِيلَ نُنْظُرْ ثُمَّ قُلْ،
قُلُنْظُرُوا أَوُنْقُصِ اقْتَسْ قَدْ جَمُلْ.
100. مُوَصٍّ اتْلُهُ بِيُوْتَ رَتَّلَا،
كُلّاً شِيُوْخَ نَيْضاً اعْلَمْ مُعْمِلَا.
101. عِيُوْنِ أَيْضا قُلْ جِيُوْبِ قَدْ قَرَا،
لَا تَقْتُلُوْهُمْ وَمَعاً بَعْدُ اقْصُرَا.
102. فِي السِّلْمِ سِيْنَ افْتَحْ لَهُ وَحَيْثُ جَا،
لَفْظُ تَمَسُّوْهُنَّ ضُمَّ امْدُدْ رَجَا.
103. وَتَرْجِعُ الأُمُوْرُ كُلّاً قَدْ قَرَا،
وَيَرْجِعُ الأَمْرُ بِهُوْدٍ قَدْ دَرَى.
104. وَيَرْجِعُوْنَ أَوَّلَاً لَدَى القَصَصْ،
فَاقْرَأْ لَهُ بِهِ وَكُنْ مِمَّنْ فَحَصْ.
105. وَلمُؤْمِنُوْنَ قُل} كَذَا فَأَعْمِلَا،
إِثْمٌ كَثِيْرٌ هَكَذَا تُحَصِّلَا.
106. يَطْهُرْنَ يَطَّهَّرْنَ هَكَذَا فَقُلْ،
وَصِيَّةٌ يَبْسُطْ هُنَا الصَّادُ كَمُلْ.
107. وَبَصْطَةَ الأَعْرَافِ قُلْ يُضَاعِفَهْ،
مَعَ الحَدِيْدِ ارْفَعْ لِفَاءٍ صَاحِبَهْ.
108. بِالوَصْلِ قَالَ اعْلَمْ بِجَزْمٍ وَاضْمُمَا،
رَاءً بِرَبْوَةٍ مَعاً تُعَلَّمَا.
109. مَعاً نِعِمْ مَا افْتَحْ بِنُوْنٍ وَارْفَعَا،
تِجَارَةً مَعْ حَاضِرَهْ واتَّبِعَا.
110. نُوْنَ يُكَفِّرْ رَاءَهَا فَاجْزِمْ بِهَا،
تَصَّدَّقُوا خَيْرٌ لَكُمْ تَلَا بِهَا.
111. يَحْسَبْ بِكَسْرِ السِّيْنِ كَيْفَمَا أَتَى،
مُسْتَقْبَلاً فَخُذْ بِهَا مُسْتَثْبِتَا.
112. يَغْفِرْ يُعَذِّبْ هَاهُنَا وَادْغِمْ بِبَا،
مَعْ مِيْمِهَا عَنْهُ وَلَا تُكَذِبَا.
113. وَكُتُبِهْ وَحِّدْ وَتَحْرِيْمٍ بِهِ،
قَدْ أَعْمَلَ الرُّوَاةُ عَنْهُ خُذْ بِهِ.
سُوْرَةُ آلِ عِمْرَانَ.
114. سَيُغْلَبُوْنَ يُحْشَرُوْنَ إِنَّ،
الدِّيْنَ فَافْتَحَنْ تَفُزْ بِالحُسْنَى.
115. نَادَتْهُ ذَكِّرْهُ بِإِضْجَاعٍ بَدَا،
لِأَصْلِهِ فَاعْلَمْ وَخُذْ مُؤَيَّدَا.
116. وَتَحْتَ نُوْنٍ عَنْهُ لَا تَخْفَى فَقُل،
تَذْكِيْرُهَا لَدَيْهِ إِضْجَاعٌ جَمُلْ.
117. وَأَسَفَى مَيِّلْ وَوَيْلَتَى كَذَا،
وَحَسْرَتَى مَيِّلْ لَدَيْهِ أُخِذَا.
118. كِلَاهُمَا كَذَا إِنَاهُ فَانْقُلَا،
وَافْتَحْ بِرَاءٍ مِنْ تَرَاءَى وَانْجَلَى.
119. تَرَاءَتَيْضاً فَافْتَحَنْ وَلَا تُمِلْ،
لِمَنْ يُمِيْلُ افْهَمْهُ يَا مَنْ قَدْ عَقَلْ.
120. نُوْناً يُوَفِّيْهِمْ كَذَا فَأَعْمِلَا،
يُعَلِّمُ النُّوْنُ كَذَا قَدْ رَتَّلَا.
121. لَا يَأْمُرَ ارْفَعْ رَاءَهُ فَقدْ أَتَى،
تَبْغُوْنَ تُرْجَعُوْنَ عَنْهُ يَا فَتَى.
122. مُسَوَّمِيْنَ قُلْ وَقَرْحُ القَرْحُ ضُمّ،
فَاعْرِفْ بِهِ وَخُذْهُ قُلْهُ ثُمَّ رُمْ.
123. تَغْشى لَهُ كَذَا وَتَعْمَلُوْنَ جَا،
بَعْدُ بِغَيْبٍ خُذْ وَأَعْمِلْهُ حِجَى.
124. مُتُّمْ لَهُ فَاكْسِرْ لِضَمِّ مِيْمِهَا،
يَغُلَّ ضَمُّ يَا وَفَتْحُ ضَمِّهَا.

125. وَاكْسِر وَأَنَّ اللَّهَ عَنْهُ ثُمَّ قُلْ،
يُمَيِّزَ اقْرَأَنْ كَلَنْفَالِ كَمُلْ.
126. وَقَاتَلُوا أَخِّرْ لَدَيْهِ وَاقْبَلَا،
وَيَقْتُلُو أَخِّرْهُ فِي التَّوْبَهْ حَلَا.
سُوْرَةُ النِّسَاءِ.
127. يُوْصِيْ بِهَا الأُخْرَى قَرَا لِأُمِّهِ،
فِي أُمِّ أُمِّهَا بِكَسْرِ ضَمِّهِ.
128. وَصْلاً وَأُمَّهَاتِ فِي النَّحْلِ الزُّمَرْ،
وَالنُّوْرِ نَجْمِ المُحْصَنَاتِ قَدْ كَسَر.
129. كَيْفَ أَتَى لَا أَوَّلَاً كُرْهاً قَرَا،
فِيْمَا هُنَا بَرَاءةٍ تَدَبَّرَا.
130. أَعْمِل لَدَيْهِ ثُمَّ قُلْ أَحْصَنَّ،
وَسَلْ لَهُ كَيْفَ أَتَى اعْلَمَنَّ.
131. فَتْحُ سُكُو}نِ البُخْلِ وَالضَّمِّ بَدَا،
مَعَ الحَدِيْدِ خُذْ بِهِ مُعْتَمَدَا.
132. مَعاً لَهُ لَامَسْتُمُ اقْصُرْ وَانْقُلَا،
وَلَوْ تَسَوَّى اقْرَأْ لَهُ مُرَتَّلَا.
133. ذَكِّرْ تَكُنْ بَيْنَكُمُو وَبَيْنَهُ،
لَا تُظْلَمُوْنَ غَيِّبَنَّ عِنْدَهُ.
134. وَبَابُ أَصْدَقْ صَادَهُ أَشْمِمْ كَمَا،
زَايٍ لَدَيْهِ اعْلَمْهُ كُنْ مُفْتَهِمَا.
135. فِيْهَا وَتَحْتَ الفَتْحِ قُلْ تَثَبَّتُوا،
غَيْرُ أُولِيْ لِنَصْبِ رَفْعٍ أَثْبِتُوا.
136. وَعَنْهُ قَدْ نَزَّلَ ضُمَّ وَاكْسِرَا،
وَسَوْفَ يُؤْتِيْهِمْ بِنُوْنٍ قَدْ قَرَا.
سُوْرَةُ المَائِدَةِ.
137. قَسِيَّةً لَهُ وَفِي العَيْنَ ارْفَعَا،
وَبَعْدُ أَرْبَعٌ بِرَفْعٍ قَدْ وَعَى.
136. وَعَنْهُ وَالكُفَّارَ رَاءَهُ بِجَرّ،
لَدَيْهِ فَاعْلَمْهُ لَهُ فَتُعْتَبَرْ.
138. أَلَّا تَكُوْنَ نُوْنَهُ فَقَدْ رَفَعْ،
عَقَتُّمُو الأَيْمَانَ هَكَذَا وَقَعْ.
139. فَتْحَ اسْتَحَقَّ اضْمُمْ وَكَسْرٌ بَعْدُ صَحّ،
وَسَاحِرٌ بِهَا بِسِحْرٌ قَدْ وَضَحْ.
149. مَعْ هُوْدِهَا والصَّفِّ عَنْهُ ثُمَّ قُلْ،
لَعْرَافِ سَحَّارٍ وَيُوْنُسْ قَدْ كَمُلْ.
141. وَتَسْتَطِيْعُ رَبَّكَ اقْرَأْ هَكَذَا،
لَدَيْهِ فَاعْلَمْ هَكَذَا قَدْ أُخِذَا.
142. مُنْزِلُهَا فَقُلْ وَمُنْزَلٌ لَهُ،
وَيُنْزِلُ الغَيْثَ مَعاً فَخُذْ لَهُ.
سُوْرَةُ الأَنْعَامِ.
143. يَصْرِفْ يَكُنْ لَهُ وَفِتْنَةُ انْصِبَا،
رَفْعاً وَرَبِّنَا لَهُ كَذَا انْصِبَا.
144. نُكَذِّبَ ارْفَعْ بَاءَهُ نَكُوْنَ،
بِنُوْنِهَا ارْفَعْ عَنْهُ تَعْقِلُوْنَ.
145. غَيْبٌ هُنَا وَتَحْتُ ثُمَّ يُوْسُفَ،
وَيُكْذِبُوْنَكْ هَكذَا اقْرأْهُ وَفَا.
146. وَإِنَّهُ فَإِنَّ يَسْتَبِيْنَ قُلْ،
لَدَى يَقُصْ إِسْكَانُ قَافٍ قَدْ كَمُلْ.
147. وَبَعْدَهُ مَكْسُوْرَ ضَادٍ قَدْ جَلَا،
وَاللَّيْسَعَ الحَرْفَانِ عَنْهُ رَتِّلَا.
148. ضَمَّانِ مَعْ يَاسِيْنَ فِي ثَمَرْ أَتَى،
وَكَيْفَمَا أَتَى لَدَى الكَهْفِ فَتَى.
149. وَحُرِّمَ اتْلُ عَنْهُ ثُمَّ يَحْشُرُ،
وَثَانِ يُوْنُسٍ لَهُ نُوْنَ انْشُرُوا.
150. وَفِي سَبَأْ فَقُلْ نَقُوْلُ مَعْهُ جَا،
وَمَنْ تَكُوْنُ كَالقَصَصْ ذَكِّرْ وَجَا.
151. وَقَبْلُ قُلْ رِسَالَتَهْ بِجَمْعِهِ،
وَالتَّاءَ فَاكْسِرَنْ لَهُ اتْلُوَنْ بِهِ.
152. بِزُعْمِهِمْ مَعاً فَعَنْهُ فَانْقُلَا،
حَصَادِهِ اكْسِرْ حَاءَهُ فتَعْدِلَا.
153. وَإَنَّ هَذَا كَسْرُ هَمْزِهِ وَضَحْ،
يَأْتِيَهُمْ كَالنَّحْلِ أَعْمِلَنَّ صَحّ.
154. وَفَرَّقُوا امْدُدْهُ وَخَفِّفْهُ كَمَا،
فِي الرُّوْمِ فَافْقَهْهُ تَكُنْ مُكَرَّمَا.
سُوْرَةُ الأَعْرَافِ.
155. وَتَخْرُجُوْنَ قُلْ هُنَا وَالزُّخْرُفِ،
وَأَوَّلَ الرُّوْمِ لَدَيْهِ فَاعْرِفِ.
156. لَا يَخْرُجُوْنَ الجَاثِيَهْ لِبَاسَ ذِيْ،
قِرَاءَتُهْ فَاعْلَمْ بِهَا ثُمَّ خُذِي.
157. تُفَتَّحُ الأَوَّلْ بيَاءٍ قَدْ تَلَا،
تَخْفِيْفَ نَعْمِلَنْ لَديْهِ تَنْبُلَا.
158. كُلُّ نَعَمْ بالكَسْرِ فِي العَيْنِ حَكَى،
وَنُوْنُ أَنْ تَخْفِيْفَهَا عَنْهُ اتْرُكَا.
159. وَلَعْنَةُ انْصِبَنْ وَيُغْشِي شَدِّدَا،
مَعْ فَوْقِ إِبْرَاهِيْمَ نَشْراً جَوَّدَا.
160. كُلّاً وَعَنْهُ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ،
فَاخْفِضْ لِرَا كُلّاً وَتَلْقَفْ كُلَّهُ.
161. فَافْتَحْ بِلَامٍ ثُمَّ قَافاً شُدَّ قُلْ،
بِيَعْكُفُوْنَ الضَّمَّ فَاكْسِرَنْ سَهُلْ.
162. دَكَّاءَ هَكَذَا وَفِي الرُّشْدِ أَتَى،
لِلْرَّاءِ فَتْحٌ قُلْ كَذَا الشِّيْنِ اثْبِتَا.
163. تَغْفِرْ لَنَا تَرْحمْ وَرَبَّنَا لَهُْ،
حُلِيِّهِمْ لَهُ بِضَمٍّ كَسْرُهُ.
164. مِيْمَ ابْنَ أُمَّ اكْسِرْ مَعاً وَمَعْذِرَهْ،
فَارْفَعْهُ عَنْهُ فَافْهَمَنْ وَحَرِّرَهْ.
165. يَذَرْهُمْ اجْزِمْ رَفْعَهُ وَطَائِفُ،
طَيْفٌ خُذُوا وَأَعْمِلُوْهُ وَاعْرِفُوا.
سُوْرَةُ الأَنْفَالِ والتَّوْبَةِ.
166. وَمُوْهِنٌ كَيْدَ وَبَعْدُ فَاكْسِرَا،
عَنْهُ وَأَنَّ اللهَ ضُعْفَاً حُبِّرَا.
167. كَالرُّوْمِ كُلّاً تَحْسِبَنَّ رَتَّلَا،
قَبْلُ وَأَنْ يُقْبَلَ مِنْهُمْ جُمِّلَا.
168. يُعْفَ تُعَّذَبْ بَعْدُ رَفْعاً أَعْمَلَا،
تُقَطَّعَ اتْلُهَا تَزِيْغُ رَتِّلَا.
سُوْرَةُ يُوْنُسَ وَهُوْدٍ عَلَيْهِمَا السَّلَامُ.
169. نُفَصِّلُ الآيَاتِ أَوَّلَاً قَرَا،
وَعَنْهُ عَمَّا تُشْرِكُوْنَ قَدْ جَرَى.
170. وَأَوَّلَيْ نَحْلٍ وَفِي الرُّوْمِ فَقُلْ،
مَتَاعُ قُلْ قِطْعاً لَدَيْهِ قَدْ سَهُلْ.
171. تَتْلُو بِتَبْلُو قُلْ وَلَا يَهْدِيْ بَدَا،
يَعْزُبْ مَعاً بِكَسْرِ ضَمٍّ جَوِّدَا.
172. وَأَنَّهُ فَاكْسِر لَهُ أَنِّيْ لَكُمْ،
مِنْ كُلِّ قُلْ مَعْ قَدَفْلَحْ خُذْ وَرُمْ.
173. وَعَنْهُ يَا بُنَيَّ فَاكْسِرْ حيْثُ جَا،
عَمَلْ لَهُ كَعَلِمَ اتْلُهُ وَجَا.
174. وَغَيْرُ نَصْبُ الرَّفْعِ عَنْهُ قَدْ جَرَى،
فَاعْلَمْ وَأَعْمِلْهُ كَمَا تَقَرَّرَا.
175. يَوْمَئِذٍ مَعْ سَالَ عَنْهُ خُذْ بِهَا،
إِنّ ثَمُوْدَ نَوِّنَن لَهُ بِهَا.
176. وَالعَنْكَبُوْتِ النَّجْمِ والفُرْقَانِ،
يَعْقُوْبُ قَالَتْ حَامِلَ القُرْآنِ.
177. وَلِثَمُوْدَ فَاكْسِرَنَّ نَوِّنِيْ،
أَعْمِلْ لَدَيْهِ اعْرِفْهُ يَا مَنْ قَدْ عُنِيْ.
178. وَقَالَ سِلْمٌ هَكذَا مَعاً لَمَا،
كَذَاكَ زُخْرُفْ قُلْ وَيَاسِيْنَ اعْلَمَا.
179. وَطَارِقٍ أَيْضاً فَخُذْهُ وَاقْرَأَنْ،
بِهِ لَهُ فَاعْلَمهُ ثُمَّ أَعْمِلَنْ.
180. بِأَمْرِنَا لِمَا لَدَى السَّجْدَهْ فَقُلْ،
وَعَنْهُ عَمَّا يَعْمَلُوْنَ قَدْ جَمُلْ.
181. وَآخِرَ النَّمْلِ كَذَا وَغَيِّبَا،
سَتَعْلَمُوْنَ مَنْ بِمُلْكٍ تَنْجَبَا.
وَمِنْ سُوْرَةِ يُوْسُفَ عَلَيْهِ السَّلَامُ إِلَى سُوْرَةِ النَّحْلِ.
182. دَأْباً وَتَعْصِرُوْنَ يَكْتَلْ قُلْ فَتَى،
يُوْحَى إِليْهِمْ مُضْجِعاً حيْثُ أَتَى.
183. نُنْجِيْ لَهُ كَذَا بِهِ فَخُذْ لَهُ،
زَرْعٌ وَبَعْدَهُ الثَّلَاثُ اخْفِضْ لَهُ.
184. يُسْقَى فَأَنِّثْ عَنْهُ قُلْ نُفَضِّلُ،
بِيَا خُذُوْهُ إِخْوَتِي فَتَكْمُلُوا.
185. وَعَنْهُ أَمْ هَلْ يَسْتَوِيْ وَيُثْبِتُ،
ثَا فَافْتَحُوا بَا شَدِّدُو لَهْ وَاثْبُتُوا.
186. وَعَنْهُ خَالِقُ امْدُدَنَّ وَارْفَعِيْ،
كَالنُّوْرِ لَرْضَ جُرْ كَمَا كُلَّ اتْبَعِيْ.
187. وَعَنْهُ لِتَزُوْلَ لَاماً فَافْتَحَا،
وَارْفَعْ وَرُبَمَا فَثَقِّلْ صَحِّحَا.
188. مُنْجُوْهُمُو مُنْجُوْكَ هَكذَا لَنُنْ،
جِينَّ قُلْ فِي العَنْكَبُوْتِ قَدْ حَسُنْ.
189. وَيَقْنَطُ اكْسِرْ نُوْنَهُ كَيَقْنَطُوْنْ،
وَتَقْنَطُوا كَذَيْنِ عَنْهُ حَاذِقُوْنَ.
وَمِنْ سُوْرَةِ النَّحْلِ إِلَى سُوْرَةِ مَرْيَمَ.
190. وَعَنْهُ وَالنُّجُوْمُ فَانْصِبَنَّ رَفْ،
عَهَا وَبَعْدُ النَّصْبُ بِالْكَسْرَهْ عَرَفْ.
191. تَدْعُوْنَ قُلْ يَكُوْنُ وَالَّذِيْنَ،
لَدَى يَكُوْنُ النَّصْبُ خُذْ يَقِيْنَا.
192. كَذَا لَدَى يَاسِيْنَ قُلْ تَرَوا إِلَى،
لُوْلَى كَذَاكَ العَنْكَبُوْتِ رَتِّلَا.
193. وَيَلْحَدُوْنَ قُلْ هُنَا فَاعْلَمْ لَهُ،
أَعْمِلْ بِهِ لَدَيْهِ ثُمَّ خُذْ لَهُ.
194. لَنَجْزِيَنَّ أَوَّلَاً بِاليَا قَرَا،
نَسُوْءَ هَكَذَا بِهِ مُحَرَّرَا.
195. وَيَبْلُغَنَّ امْدُدْ وَشَدِّدْ نُوْنَ،
لِلْكُلِّ كَسْراً عَنْهُ تُقْبَلُوْنَ.
196. وَحَيْثُ أُفِّ اقْرَأْ ليَذْكُرُوا تَلَا،
فُرْقَانِهَا تُسْرِفْ تَقُوْلُوْنَ كِلَا.
197. رَجْلِكْ فَسَكِّنْ جِيْمَهُ كِسْفاً فَتَى،
وَالشُّعَرَا سَبَأْ لَهُ فَأَثْبِتَا.
198. لَقَدْ عَلِمْتُ مَا فَقُلْ وَمِئَتِ،
سِنِيْنَ تَنْوِيْناً لِحَذْفِهِ اثْبِتِي.ْ
199. هُنَالِكَ الوِلَايَةُ كَذَا انْطِقَا،
وَقَبْلَهُ تَكُنْ بِتَذْكِيْرٍ ثِقَا.
200. والحَقِّ فَارْفَعَنْ لَهُ لِيَغْرَقَا،
وَبَعْدُ فَارْفَعَنْ وَكُنْ مُدَقِّقَا.
201. تَسْأَلْنِ يَى أَثْبِتْ لِجُلِّ أَعْمِلِيْ،
وَفِي القَصَصْ يَهْدِيَنِي كُلٌّ جَلِيْ.
202. مُهْلَكِ قُلْ هُنَا وَنَمْلٍ قَدْ وَقَعْ،
حَامِيَةٍ لَهُ فَخُذْ كَذَا وَقَعْ.
203. وَيُفْقِهُوْنَ السِّيْنَ فِي السَّدَّيْنِ قُل،
فَاضْمُمْ خَرَاجاً هَكَذَا لَهُ نُقِلْ.
204. وَالمُؤْمِنُوْنَ قُلْ وَعَنْهُ تَنْفَدَا،
ذَكِّرْ لَهُ فِيْهِ تَكُنْ مُمَجَّدَا.
سُوْرَةُ مَرْيَمَ.
205. وَقَدْ خَلَقْنَاكَ لَهُ ثُمَّ اجْزِمَا،
حَرْفَيْ يَرِثْ بأَوَّلٍ فَتَعْظُمَا.
206. بُكِيّاً اكْسِرْ ضَمَّهُ لَهُ اعْتَلَى،
وَرَتِّلَنْ بِهَا تَكُنْ مُكَمَّلَا.
207. نَسْياً بِكَسْرِ النُّوْنِ تَسَّاقَطْ وَفِي،
قَوْلَ ارْفَعَنْ يَذَّكَّرُ اقْرَأَنْ تَفِيْ.
208. نُنْجِ الَّذِيْنَ قُلْ وَوُلْداً قَدْ بَدَا،
فِيْمَا هُنَا والزُّخْرُفِ اقْرَأْ جَوِّدَا.
209. فِي نُوْحِ نَيْضاً وَانْقُلَنَّ عَنْهُ،
يَكَادُ وَالشُّوْرَى لَهُ فَاعْلَمْهُ.
سُوْرَةُ طه
210. سِوًى لَهُ فَقُلْ وَهُوْ كَمَا سُدى،
أُصُوْلَهُ مَيِّلْ بِوَقْفٍ تَرْشُدَا.
211. وَعَنْهُ قَالُوا إِنَّ هَذَانِ حَلَا،
وَسَاحِرٍ سِحْرٍ بِهِ قَدْ رَتَّلَا.
212. أَنْجَيْتُكُمْ وَاعَتُّكُمْ فَخذْ لَهُ،
وَعَنْهُ مَا رَزَقْتُكُمْ فَاقْرَأْ لَهُ.
213. وَعَنْهُ فَيَحُلَّ مَعْ يَحْلُلْ فَقُلْ،
بِمُلْكِنَا عَنْهُ حَمَلْنَا عَنْهُ قُل.
214. وَتَبْصُرُوا تُرْضَى لَهُ تَاْتِهِمُوا،
خُذُوا بِتَذْكِيْرٍ لَهُ فَتَغْنَمُوا.
سُوْرَةُ الأَنْبِيَاءِ عَلَيْهِمُ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ.
215. جِذَاذَ نِقْرَأَنْ وَحِرْمٌ هَكَذَا،
يُحْصِنَكُمْ كَذَاكَ عَنْهُ أُخِذَا.
216. فِي قَالَ رَبِّ احْكُمْ لَهُ اقْرَأَنَّ قُلْ،
فِي قَالَ فَاعْلَمْهُ تَكُنْ مِمَّنْ كَمُلْ.
217. قُلْ كَمْ وَقُلْ إِنْ فَوْقَنُوْرٍ قَدْ وَضَحْ،
بِآخِرٍ لَهُ فَكُنْ مِمَّنْ نَصَحْ.
سُوْرَةُ الحَجِّ.
218. سَكْرى مَعاً لَهُ وَرَاءً أَضْجِعَا،
وَلُؤْلُؤاً بالجَرِّ عَنْهُ وَقَعَا.
219. وَفَاطِرٍ كَذَا فَعِهْ وَخُذْ لَهُ،
سَوَاءً العَاكِفْ بِرَفْعٍ خُذْ لَهُ.
220. فَاعْلَمْ لَه وَعِهْ وَأُذِنَ افْتَحَنْ،
يُقَاتِلُوْنَ قُلْ يَعُدُّوْنَ اقْرَأَنْ.
221. فِمَا هُنَا وَمَنْسَكاً لَهُ اكْسِرَنْ،
مَعاً بِسِيْنٍ عَنْهُ جَا بِهِ خُذَنْ.
سُوْرَةُ المُؤْمِنُوْنَ وَالنُّوْرِ.
222. صَلَاتِهِمْ لَهُ وَعَالِمْ قَدْ رَفَعْ،
خَفْضاً وَسُخْرِيّاً لَهُ فَقَدْ وَقَعْ.
223. كَصَادِ نَيْضاً ثُمَّ شِقْوَتُنَا تُلِيْ،
بِفَتْحِ شِيْنٍ قَافَ نِمْدُدْ وَانْقُلِيْ.
224. وَأَنَّهُمْ هُمْ فَاكْسِرَنَّ هَمْزَهَا،
وَالخَامِسَهْ أَخِيْرُهَا رَفْعٌ زَهَا.
225. يَشْهَدُ دِرِّيْءٌ وَتُوْقَدُ لَهُ،
ثَانِيْ ثَلَاثَ هَكَذَا قُرِيْ لَهُ.
سُوْرَةُ الفُرْقَانِ وَالشُّعَرَاءِ وَالنَّمْلِ.
226. يَأْكُلُ مِنْهَا النُّوْنُ نَحْشُرُ تَلَا،
مَا تَسْتَطِيْعُوْنَ بِغَيْبٍ رَتَّلَا.
227. يَأْمُرُنَا وَسُرُجاً كَذَا وَقَعْ،
وَعَنْهُ ذُرِّيَّاتِنَا وَحِّدْ وَقَعْ.
228. يَلْقَوْنَ فِيْهَا قُلْ وَخَلْقُ نَزَّلَا،
وَبَعْدُ نَصْبُ الرَّفْعِ قُلْ لَدَى كِلَا.
229. مَكَثْ بِكَافٍ ضُمَّ أَلَّا قُلْ أَلَا،
لَهُ ابْدَأَنْ بِالضَّمِّ أُسْجُدُوا عَلَا.
230. بِالِابْتِلَا قِفْ يَا أَلَا تُبَيِّتُنّ،
وَلَتَقُوْلُنَّ لَهُ وَجْهٌ حَسُنْ.
231. وَعَنْهُ أَمَّا تُشْرِكُوْنَ أَثْبِتَا،
آتُوْهُ دَاخِرِيْنَ هَكَذَا أَتَى.
سُوْرَةُ القَصَصِ.
232. فِرْعَوْنُ هَامَانُ وَبَعْدُ قَدْ رُفِعْ،
وَاقْرَأْ يَرى قَبْلُ مُمَيِّلَاً سُمِعْ.
233. حُزْناً لَهُ أَوْ جِذْوَةٍ كَذَا قَرَا،
وَالرُّهْبِ أَيْضاً قُلْ يُصَدِّقْنِيْ جَرَا.
234. لَخُسِفَ بِنَا لَهُ فَأَعْمِلِي،
وَجَوِّدَنْ لَهُ بِهِ ثُمَّ انْقُلِي.
وَمِنْ سُوْرَةِ العَنْكَبُوْتِ إِلَى سُوْرَةِ ص.
235. مَوَدَّةُ بَيْنِكمُ اقْرَأْ وَحِّدَا،
بِآيَةٌ مِنْ رَبِّهِ مُعْتَمِدَا.
236. وَقَبْلَهُ يَدْعُوْنَ خَاطِبَنْ جَرَى،
لَنُثْوِيَنَّهُمْ بِهِ قَدْ حَبَّرَا.
237. وَلْيَتَمَتَّعُوا لَهُ لِلْعَالِمِيْنْ،
لَهُ بِلَامٍ فَافْتَحَنَّ بِاليَقِيْنْ.
238. وَلَا تُصَاعِرْ خَدَّكَ اقْرَأَنْ بِهَا،
وَنِعْمَةً ظَاهِرَةً فخُذْ بِهَا.
239. تَظَاهَرُوْنَ قُلْ هُنَا وَقَدْ سَمِعْ،
يَظَّاهَرُوْنَ قُلْ مَعاً فَلْتَسْتَمِعْ.
240. مَقَامَ قُل لَهُ وَإِسْوَةٌ لَدَى،
كُلٍّ وَيَعْمَلْ يُؤْتِ قِرْنَ مُسْنَدَا.
241. وَعَنْهُ خَاتِمَ النَّبِيِّيْنَ فَقُلْ،
لَعْناً كَثِيْراً عَنْهُ عَلَّامِ نَقَلْ.
242. رِجْزٍ أَلِيْمٍ قُلْ مَعاً يَشَأْ تَلَا،
يَخْسِبِّهِمْ يُسْقِطْ وَمَسْكِنِ انْجَلَى.
243. وَأُذِنَ اقْرَأْ وَالتَّنَاؤُشْ خُذ بِهَا،
وَعَنْهُ غَيْرِ اللَّهِ هَكذَا بِهَا.
244. وَبَيِّنَاتٍ مِنْهُ بَلْ فَأَعْمِلَنْ،
وَعَمِلَتْ أَيْدِيْهِمُ اقْرَأْ وَافْهَمَنْ.
245. وَفِي ظُلَلْ فَاضْمُمْ مَعَ القَصْرِ وَفِي،
بَا جُبْلاً اضْمُمْ لَامَ خَفِّفَنْ تَفِيْ،
246. وَالجِيْمَ فَاضْمُمْهَا لَهُ وَأَتْقِنَا،
لَهُ بِقُوَّةٍ فَخُذْ وَأَحْسِنَا.
247. نَنْكُسْهُ فِي الخَلْقِ فَقُلْ بِهِ وَلَا،
تُنَوِّنَنْ بِزِيْنَةٍ تَأَمَّلَا.
248. وَبَلْ عَجِبْتُ قُلْ لَهُ وَيُنْزَفُوْنْ،
زَاهَا اكْسِرُوا وَأَعْمِلُوا يَا مُتْقِنُوْنْ.
249. مَاذَا تَرَى بِالضَّمِ والكَسْرِ ظَهَرْ،
لَدَيْهِ فَاعْرِفْهُ أَخِيْ فَتُعْتَبَرْ.
وَمِنْ سُوْرَةِ ص إِلَى سُوْرَةِ الأَحْقَافِ.
250. وَمِنْ فُوَاقٍ قُلْ وَفَالحَقَّ اعْلَمَنْ،
مِنْ قَبْلِهِ وَصْلُ اَتَّخَذْنَاهُمْ حَسَنْ.
251. عِبَادَهُ الثَّانِيْ قَضَى ضُمَّ اكْسِرِي،
وَيَا بِفَتْحٍ قُلْ وَبَعْدُ ارْفَعْ دُرِيْ.
252. مَفَازَتِ اجْمَعُوا وَيَظْهَرَ انْقُلَا،
وَبَعْدُ فَارْفَعَنْ لَهُ فَتَكْمُلَا.
253. أَطَّلِعَ ارْفَعْ عَنْهُ ثُمَّ ثَمَرَت،
بِهِ بإِفْرَادٍ لَدَيْهِ قَدْ ثَبَتْ.
254. كَبَائِرَ الإِثْمِ كَبِيرَ قُلْ مَعَا،
إِنْ كُنْتُمُ اقْرَأَنْ لَدَيْهِ وَقَعَا.
255. وَمُقْتَدُوْنَ قُلْ أَسَاوِرَهْ فَقُلْ،
وَسُلُفاً فَاقْرَأْ لَدَيْهِ قَدْ كَمُلْ
256. صَادَ يَصِدُّوْنَ بِضَمٍّ قَدْ قَرَا،
وَتَشْتَهِيْ الأَنْفُسْ كَذَا بِهِ دَرَى.
257. وَتُرْجَعُوْنَ الغَيْبَ فِيْهِ أَعْمَلَا،
وَقِيْلَهُ يَا رَبِّ هَكَذَا تَلَا.
258. يَغْلِي بِتَأْنِيْثٍ وَإِنَّكَ افْتَحَا،
وَقُلْ مَعاً آيَاتٌ اكْسِرْ صَحِّحَا.
259. وَيُؤْمِنُوْنَ خَاطِبُوا يَجْزِيْ بَدَا،
نُوْنٌ وَغَشْوَةً فَمَن قَدْ جَوَّدَا.
وَمِنْ سُوْرَةِ الأَحْقَافِ إِلَى سُوْرَةِ الرَّحْمَنِ.
260. يُوَفِّيَ النُّوْنَ بِهَا وَلَا تَرَى،
وَبَعْدُ نَصْباً قَاتَلُوا ضُرّاً قَرَا.
261. لَامَ كَلَامَ اقْصُرْهُ مَعْ كَسْرٍ بِهِ،
وَمِثْلُمَا أَنَّكُمُ اقْرَأَنْ بِهِ.
262. فِي الصَّعْقَةُ اقْرَأْهَا كَذَا وَقَوْمَ قُلْ،
بِجَرِّ مِيْمٍ عَنْهُ كُنْ مِمَّنْ كَمُلْ.
263. وَعَنْهُ فِي المُسَيْطِرُوْنَ صَادَهَا،
نَدْعُوْهُ أَنَّهُ كَذَا فَاتْلُ بِهَا.
264. وَيَصْعَقُوْنَ قُل وَتَمْرُوْنَ اعْقِلَا،
وَخَاشِعاً فِي خُشَّعاً فَرَتِّلَا.
سُوْرَةُ الرَّحْمَنِ.
265. وَعَنْهُ والرَّيْحَانِ هَكَذَا تُلِيْ،
سنَفْرُغُ اليَاءُ كَذَا لَهُ انْقُلِيْ.
266. إِنْ تَضْمُمَنْ كَسْراً بِيَطْمِثْ أَوَّلَا،
فَاكْسِرْ بِثَانٍ عَنْهُ تُهْدَى لِلْعُلَا.
267. وَعَكْسُهُ وَقِيْلَ دُوْرِيٌّ تَلَا،
أُوْلَاهُمَا بِضَمِّ كَسْرٍ عَوِّلَا.
268. وَعَنْ أَبِيْ الحَارِثْ لِلُوْلَى فَاكْسِرَا،
وَضُمَّ ثَانٍ عَنْهُ كُنْ مُحَرِّرَا.
269. وَعَنْهُ مِثْلَ الدُّوْرِ أَجْرِيَنْ بِهَا،
ثَلَاثَةٌ عَنِ الكِسَائِيْ خُذْ بِهَا.
وَمِنْ سُوْرَةِ الوَاقِعَةِ إِلَى سُوْرَةِ النَّبَأِ.
270. حُوْرٌ وَعِيْنٌ خَفْضُ رَفْعٍ قَد بَدَا،
بِمَوْقِعِ النُّجُوْمِ عَنْهُ جَوِّدَا.
271. فَشَارِبُوْنَ شَرْبَ ثَقِّلْ نَزَلَا،
لَهُ كَذَاك اقْرَأْ لَهُ انْشِزُوا كِلَا.
272. فِي المَجْلِسِ اقْرَأهَا يُفَصِّلُ اثْبِتِيْ،
بِبَالِغُ التَّنْوِيْنَ أَمْرَهْ أَثْبِتِيْ.
273. وَاقْرَأْ عَرَفْ لَهُ تَفَوُّتٍ حَلَا،
وَقَبْلَهُ فَاكْسِرْ وَبَا فَافْتَحْ حُلَى.
274. نَزَّاعةٌ فَقُلْ إِلَى نَصْبٍ بِهِ،
وَيَعْرُجُ اقْرَأَنْ لَهُ وَخُذْ بِهِ.
275. شَهَادَتِ افْرِدْ عَنْهُ قَالَ إِنَّمَا،
لَدَيْهِ فَاعْلَمْهُ تَكُنْ مُكَرَّمَا.
276. وَعَنْهُ رَبِّ المَشْرِقِ اقْرَأَنَّ لَهْ،
وَالرُّجْزَ كَسْرَ الضَّمِّ عَنْهُ أَعْمِلَهْ.
277. إِّذَا دَبَرْ لَهُ وَتُمْنَى قَدْ قَرَى،
وَمَيِّلَنْ سَلَاسِلاً نَوِّنْ جَرَى.
278. كَذَا قَوَارِيْراً مَعاً وإِنْ تَقِفْ،
فَالمَدُّ فِي كُلٍّ لَدَيْهِ قَدْ أُلِفْ.
279. خُضْرٍ كَذَا إِسْتَبْرَقٍ تَقَبَّلَا،
ثَقِّلْ قَدَرْنَا خَفِّفَنْ فِي الأَعْلَى.
وَمِنْ سُوْرَةِ النَّبَأِ إِلَى آخِرِ الكِتَابِ العَزِيْزِ.
280. وَعَنْهُ خَفِّفْ ذَالَ كِذَّاباً وَلَا،
بَيْنَهُمَا الرَّحْمَنُ هَكذَا تَلَا.
281. وَنَاخِرَهْ بالمَدِّ قُلْ تَنْفَعُهُ،
وَنُشِّرَتْ وَبِظَنِيْنٍ خُذْ لَهُ.
282. وَسُعِّرَتْ خَفِّفْ خِتَامُهُ بَدَا،
فَتْحٌ وَمَدّاً قَدِّمَنْ تُسَدَّدَا.
283. وَفَاكِهِيْنَ لَهْ وَيَصْلَى ضُمَّ يَا،
صَاداً بِفَتْحٍ شُدَّ لَامً دَارِيَا.
284. بَا تَرْكَبُنَّ افْتَحْ وَفِي المَجِيْدُ جَرْ،
رَفْعاً وَوَاوَ الوَتْرِ كَسْرُهُ ظَهَرْ.
285. يُعَّذَبُ اقْرَأَنْ وَيُثَقُ وَقُلْ،
فَكُّ بِفَتْحِ الكَافِ نَصْباً بَعْدُ قُلْ.
286. أَوْ أَطْعَمَ اقْرَأَنْ وَمَطْلِعِ انْقُلَا،
لَتُرَوُنَّ عَنْهُ خُذْ وَأَعْمِلَا.
287. جَمَّعَ مَالً قُل وَفِي عَمَدْ فَضُّمْ،
عَيْناً وَمِيْماً عَنْهُ فَاعْلَمْهُ وَرُمْ.
288. حَمَّالَةَ المَنْصُوْبُ رَفْعٌ قَدْ جَرَى،
لَدَيْهِ فَاعْرِفْهُ تَكُنْ مِمَّنْ دَرَى.
289. وَأَخْتِمُ المَنْظُوْمَ رَبِّ صَلِّيَا،
وَسَلِّماً عَلَى إِمَامِ الأَنْبِيَا،
290. وَآلِهِ الأَطْهَارِ ثُمَّ الطَّيِّبِيْنْ،
وَصَحْبِهِ وَأُمَّهَاتِ المُؤْمِنِيْنْ.
 
التعديل الأخير:

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع