- 22 فبراير 2006
- 1,321
- 2
- 0
كسب القلوب أهــــــم من كسب العقول!!
إن تقديــــــــــم العطف واللين والحسنى والتسامح والتحبب والإحسان في تعاملنا الدعوي مع الآخرين يأتي بما لا تأتي به الشدة التي –في غالبهـــا-
تنفـــــــــر أضعاف ما تقرب, وتُـخسِّـــــــــــرُ أكثر مما تُـكسب..... ومن أُغْـضِــبَ وخُـسِـرَ قـلـبُـــه ومحبته لا يستجيـب للنصح غالبـــاً
وإن غُــلِــبَ في الحجة والتبيان--
1- يكفــــــــــي دليلاً على أهمية تقديم الرفق أمر الله تعالى لموسى وهارون عليهما السلام بأن يخاطبوا الطاغية فرعون بالقول اللين ليكون ذلك الأسلوب
عوناً على الهداية, فأسلوب الشدة غالباً ما يعين الشيطان ليحرف الإنسان ويعوقه عن الاستجابة للحق (فقولا له قولاً ليناً لعله يتذكر أو يخشى) (طه:44).
وأسلـــوب الشدة يجعلنا نكســـب!!عـــداوة الكثيرين,.. في الوقت الذي نحن بحاجةٍ إلى أن نجعل كل مسلم وكل ضالٍ مــع الحق لا عليـه!!!
2- مــــــن العبارات التربوية الجميلة القيمة التي ينبغي أن نستفيد منها في الدعوة وعندما نناقش ونحاور عبارة: "إن كســـــب القلوب أهــــــــــــم
من كســـــــب المواقف", وهي منقولة من كتاب رائع وقيم ينصح جـــــداً بقراءته وعنوانه"أصــــــول الحــــوار" صدر من الندوة العالمية
للشباب الإسلامي
إن تقديــــــــــم العطف واللين والحسنى والتسامح والتحبب والإحسان في تعاملنا الدعوي مع الآخرين يأتي بما لا تأتي به الشدة التي –في غالبهـــا-
تنفـــــــــر أضعاف ما تقرب, وتُـخسِّـــــــــــرُ أكثر مما تُـكسب..... ومن أُغْـضِــبَ وخُـسِـرَ قـلـبُـــه ومحبته لا يستجيـب للنصح غالبـــاً
وإن غُــلِــبَ في الحجة والتبيان--
1- يكفــــــــــي دليلاً على أهمية تقديم الرفق أمر الله تعالى لموسى وهارون عليهما السلام بأن يخاطبوا الطاغية فرعون بالقول اللين ليكون ذلك الأسلوب
عوناً على الهداية, فأسلوب الشدة غالباً ما يعين الشيطان ليحرف الإنسان ويعوقه عن الاستجابة للحق (فقولا له قولاً ليناً لعله يتذكر أو يخشى) (طه:44).
وأسلـــوب الشدة يجعلنا نكســـب!!عـــداوة الكثيرين,.. في الوقت الذي نحن بحاجةٍ إلى أن نجعل كل مسلم وكل ضالٍ مــع الحق لا عليـه!!!
2- مــــــن العبارات التربوية الجميلة القيمة التي ينبغي أن نستفيد منها في الدعوة وعندما نناقش ونحاور عبارة: "إن كســـــب القلوب أهــــــــــــم
من كســـــــب المواقف", وهي منقولة من كتاب رائع وقيم ينصح جـــــداً بقراءته وعنوانه"أصــــــول الحــــوار" صدر من الندوة العالمية
للشباب الإسلامي
التعديل الأخير: