إعلانات المنتدى


إتحاف الصحبة برواية شعبة

الأعضاء الذين قرؤوا الموضوع ( 0 عضواً )

أحمد نواف المجلاد

عضو شرف
عضو شرف
5 ديسمبر 2009
369
40
28
الجنس
ذكر
إتحاف الصحبة برواية شعبة​
وهو نظم لرواية شعبة عن عاصم من طريق الشاطبية،​
نظم أحمد بن نواف المجلاد القطري الضرير،​
وهذه النسخة بخطه.​
بسم الله الرحمن الرحيم​
لَكَ الحَمْدُ يَا رَبِّيْ هَدَيْتَ إِلَى العُلَا،​
وَأَزْكَى صَلَاةٍ لِلنَّبِيِّ وَمَنْ تَلَا.​
وَبَعْدُ فَخُذْ نَظْمِيْ رِوَايَةَ شُعْبَةٍ،​
كَمَا جَاءَ فِي حِرْزِ الأَمَانِيْ مُسَهَّلَا.​
فَإِنْ يَخْتَلِفْ مَعْ حَفْصِنَا صَاحِبِهْ أَبُحْ،​
وَإِنْ يَتَّفِقْ مَعْهُ فَإِنِّيْ سَأُهْمِلَا.​
فَيَا رَبِّ أَنْتَ اللَّهُ حَسْبِيْ فَوَفِّقَنْ،​
وَيَسِّرْ لِيَ الأَمْرَ العَسِيْرَ تَقَبَّلَا.​
بَابُ هَاءِ الكِنَايَةِ.​
وَفِي هَا يُؤَدِّهْ مَعْ نُوَلِّهْ وَنُصْلِهِ،​
وَهَا نُؤْتِهِ الإِسْكَانُ فِيْهَا لَهُ انْجَلَى.​
وَيَتَّقْهِ اسْكِنْ عَنْهُ فِي الهَا وَقَافَهَا،​
بِكَسْرٍ وَفِيْهِيْ قَصْرَهُ الهَاءَ أَمْهِلَا.​
بَابُ الهَمْزَتَيْنِ مِنْ كَلِمَةٍ وَالهَمْزِ المُفْرَدِ.​
وَتَحْقِيْقُ أُخْرَى الهَمْزَتَيْنِ بِكِلْمَةٍ،​
أَأَنْ كَانَ فِي نُوْنٍ كَذَا جَا لَهُ وَلَا.​
وَآمَنْتُمُوا طَاهَا وَفِي الشُّعَرَا كَذَا،​
فِ لَعْرَافِ أَيْضاً فَاسْأَلَنَّ لِتَجْمُلَا.​
وَإِنَّكُمُو فِي العَنْكَبُوْتِ لَه اسْأَلَنْ،​
فِ لُوْلَى وَفِي الأَعْرَافِ إِنَّكُمُ اسْأَلَا.​
أَإِنَّ لَنَا أَيْضاً بِهَا فَاعْلَمَنْ كَذَا،​
أَإِنَّا لَدَى فَوْقِ الحَدِيْدِ مُرَتَّلَا.​
فِ لُخْرَى وَفِي لُؤْلُؤْ فَأَبْدِلْهُ كَيْفَ جَا،​
فِ لُوْلَى وَإِبْدَالٌ بِمُؤْصَدَةٌ كِلَا.​
وَتُرْجِيْ بِهَمْزِ اليَاءِ وَالضَّمُّ فِيْهِ جَا،​
لَهُ مُرْجَؤُوْنَ اقْرَأْ بِمُرْجَوْنَ حَصِّلَا.​
بَابُ حُرُوْفٍ قَرُبَتْ مَخَارِجُهَا.​
وَذَالَ اتَّخَذْتَ ادْغِمْ لَهُ كَيْفَمَا أَتَى،​
وَيَاسِيْنَ نُوْنَدْغِمْ لَهُ وَتَأَمَّلَا.​
حُكْمُ عِوَجاً وَأَخَوَاتِهَا.​
وَبَلْ رَانَ مَنْ رَاقٍ وَفِي عِوَجاً فَقُلْ،​
وَمَرْقَدِنَا أَدْرِجْ لَدَى الوَصْلِ وُصِّلَا.​
وَهَا لَفْظِ أَنْسَانِيْهُ بِالكَسْرِ عَنْهُ خُذْ،​
وَمَعْهُ عَلَيْهُ اللَّهَ فِي الفَتْحِ فَاقْبَلَا.​
بَابُ الفَتْحِ وَالإِمَالَةِ.​
سُوَىً وَسُدىً فِي الوَقْفِ أَضْجِعْهُمَا لَهُ،​
وَأَعْمَا فِ لِسْرَى أَضْجِعَنَّ لَهُ كِلَا.​
رَمَى قُلْ لَهُ أَيْضاً وَرَانَ لَهُ كَذَا،​
وَأَدْرَا وَهَارٍ مَيِّلَنَّ لَهُ وَلَا.​
وَمُجْرَا لِرَاءٍ فَافْتَحَنَّ وَمِيْمُهَا،​
بِضَمٍّ نَأَى الإِسْرَى لِهَمْزٍ فَمَيِّلَا.​
وَحَرْفَيْ رَأَى مِنْ قَبْلِ حَرْكَةِ نَضْجِعَنْ،​
وَقَبْلَ السُّكُوْنِ الرَّا أَمِلْ مُتَحَمِّلَا.​
وَمَعْ مُضْمَرٍ أَضْجِعْ لِحَرْفَيْ رَأَى لَهُ،​
وَخُذْهُ بِهِ أَقْرِئْ رُفِعْتَ إِلَى العُلَا.​
وَإِضْجَاعَ رَا كُلِّ الفَوَاتِحِ فَاحْفَظَنْ،​
وَفِي مَرْيَمٍ هَا يَا وَهَا تَحْتُ مَيِّلَا.​
وَقُلْ طَا بِإِضْجَاعٍ وَيَا مَيِّلَنْ بِهَا،​
وَذَاكَ لَدَى يَاسِيْنَ فَافْهَمْ وَأَعْمِلَا.​
وَحَاءَ لَدَى حَا مِيْمَ أَضْجِعْهُ يَا أُخَيّ،​
لَهُ مُتْقِناً وَالْجَأْ إِلَى اللَّهِ وَاسْأَلَا.​
بَابُ يَاءَاتِ الإِضَافَةِ.​
وَأُمِّيَ أَسْكِنْ عَنْهُ فِي يَائِهَا وَأَجْ،

رِيَ اسْكِنْ مَعِيْ كُلّاً كَذَا بَيْتِيَ انْجَلَى.
وَلِيْ دِيْنِ أَيْضاً فَاعْلَمَنَّ وَخُذْ لَهُ،​
وَلِيْ نَعْجَةٌ مَا كَانَ لِيْ يَا اسْكِنَنْ كِلَا.​
وَوَجْهِيَ يَا أَسْكِنْ وَطَاهَا وَلِيْ كَذَا،​
يَدِيْ أَسْكِنَنْ عَنْهُ لَدَى اليَاءِ مُعْمِلَا.​

وَعَهْدِيْ بِثَانٍ فَافْتَحِ اليَاءَ فِيْهِ لَهْ،​
وَبَعْدِيْ بِفَتْحِ اليَاءِ فِي الصَّفِّ هَلِّلَا.​
وَفِي يَا عِبَادِ الزُّخْرُفِ افْتَحْ لِيَائِهَا،​
وَفِي الوَقْفِ أَسْكِنْهَا لَدَيْهِ تُجَمَّلَا.​
بَابُ يَاءَاتِ الزَّوَائِدِ.​
وَآتَانِيَ النَّمْلِ احْذِفِ اليَاءَ إِنْ تَصِلْ،​
وَفِي الوَقْفِ أَيْضاً فَاحْذِفَنَّ تَكَمَّلَا.​
بَابُ فَرْشِ الحُرُوْفِ، سُوْرَةُ البَقَرَةِ.​
وَفِي هُزُواً فَاهْمِزْ كَمَا كُفُواً لَهُ،​
لَدَى الوَاوِ قُلْ عُرْباً لَدَيْهِ فَتَنْبُلَا.​
وَحَيْثُ أَتَى خُطْوَاتِ فَالطَّاءُ سَاكِنَهْ،​
وَرَا جُرُفٍ أَيْضاً فَكُنْ مُتَأَمِّلَا.​
وَجُزْءً وَجُزءٌ ضَمُّ لِسْكَانِ قَدْ بَدَا،​
وَنُذْراً كَذَا فَاضْمُمْ لَدَى السَّاكِنِ انْجَلَى.​
وَنُكْراً لِإِسْكَانٍ فَضُمَّ لَهُ وَقُلْ،​
لَدَى تَعْمَلُوْنَ الغَيْبُ فِي الثَّانِ وَاعْقِلَا.​
لِجِبرِيْلَ فَتْحُ الجِيْمِ وَالرَّا وَبَعْدَهَا،

وَعَى هَمْزَةً مَكْسُوْرَةً هَكَذَا انْقُلَا.

بِحَيْثُ أَتَى وَاليَاءَ يَحْذِفُ قَدْ ظَهَرْ،

وَعَنْهُ وَمِيْكَائِيْلَ قَدْ جَاءَ رَتِّلَا.

وغَيْبٌ لَهُ فِيْ أَمْ تَقُوْلُوْنَ وَاقْصُرَنْ،

لِهَمْزِ رَؤُوْفٌ عَنْهُ كَيْفَ أَتَى انْجَلَى.
وَفِي البِرَّ أَنْ فَارْفَعْ مُوصٍّ كَذَا اقْرَأَنْ،​
بُيُوْتِ بِكَسْرِ البَا وَكَيْفَ تَنَزَّلَا.​
وَغَيْنَ الغُيُوْبِ اكْسِرْ عِيُوْناً كَذَا خُذَنْ،​
وَفِي العُرْفِ قُلْ أَيْضاً شِيُوْخاً فَكَمِّلَا.​
وَفِي تُكْمِلُوا افْتَحْ عَنْهُ فِي الكَافِ شَدِّدَنْ،​
لَدَى المِيْمِ يَطَّهَّرْنَ قَدْرُهْ مَعاً تَلَا.​
لَدَى الدَّالِ إِسْكَاناً وَصِيَّةً ارْفَعَنْ،​
وَيَبْصُطُ قُلْ فِي الخَلْقِ بَصْطَةً انْقُلَا.​
وَعَنْهُ فَقُلْ بِالصَّادِ فِي أَمْ هُمُ المُسَي،​
طِرُوْنَ نِعِمَّا أَخْفِ فِي العَيْنِ فِي كِلَا.​
وَقَدْ قِيْلَ إِسْكَانٌ يُكَفِّرُ نُوْنَهُ،​
وَقُلْ فَأْذَنُوا بِالمَدِّ وَاكْسِرْ مُكَمَّلَا.​
سُوْرَةُ آلِ عِمْرَانَ.​
وَرِضْوَانٌ اضْمُمْ كَسْرَهُ غَيْرَ ذِيْ سُبُلْ،​
وَقُلْ بَلَدٍ مَيْتٍ مَعَ المَيْتَ مُسْجَلَا.​
وَمَا لَمْ يَمُتْ تَشْدِيْدَهُ خُذْهُ لِلْمَلَا.​
وَضَعْتُ لَهُ اقْرَأْ جَوِّدَنَّ فَتَكْمُلَا.​
وَفِي زَكَرِيَّا كُلّاً الهَمْزُ أَوَّلاً،​
بِنَصْبٍ وَنُوْنٌ فِي يُوَفِّيْهِمُ انْجَلَى.​
وَيَبْغُوْنَ خَاطِبْ يُرْجَعُوْنَ فَخَاطِبَنْ،​
قَرَا حَجُّ خَاطِبْ يَفْعَلُوا خَاطِبَنْ وِلَا.​
وَقَرْحٌ بِضَمِّ القَافِ وَالقَرْحُ فَاعْلَمَنْ،​
وخَاطِبْ لَهُ مَا يَجْمَعُوْنَ مُسَلْسَلَا.​
وَلَا تَكْتُمُوْنَهْ غَيِّبَنَّ لَهُ بِهِ،​
وَقَبْلُ بِغَيْبٍ أَجْرِيَنَّ لَهُ حَلَا.​
سُوْرَةُ النِّسَاءِ.​
سَيَصْلَوْنَ ضُمَّ اليَاءَ يُوْصَى بِهَا فَخُذْ،​
وَفِي الكُلِّ فَافْتَحْ يَا مُبَيِّنَةٍ عَلَا.​

كَجَمْعٍ أُحِلَّ افْتَحْ بِضَمٍّ كَذَا افْتَحَنْ،

لَدَى الحَاءِ قُلْ أَحْصَنَّ عَنْهُ فَأَقْبِلَا.

يَكُنْ بَيْنَكُمْ يَا يَدْخُلُوْنَ فَضُمَّهَا،

وَفِي الخَاءِ فَافْتَحْ قُلْ كَمَا غَافِرٍ كِلَا

وَفِي مَرْيَمٍ أَيْضاً كَذَا عَنْهُ قَدْ أَتَى،

تَلَا سَوْفَ نُؤْتِيْهِمْ خُذَنْ ثُمَّ عَوِّلَا.
سُوْرَةُ المَائِدَةِ.​
مَعاً عَنْهُ قُلْ شَنْآنُ ثُمَّ اخْفِضَنْ لَهُْ،​
وَأَرْجُلَكُمْ وَاقْرَأْ رِسَالَاتِهِ كِلَا.​
وَعَقَّتُّمُ التَّخْفِيْفَ فِي القَافِ ثُمَّ ضُمّ،​
بِتَاءِ اسْتَحَقَّ اكْسِرْ لِحَاءٍ تُفَضَّلَا.​
وَفِيْ الأَوْلَيَانِ الأَوَّلِيْنَ لَهُ خُذَنْ،​
وَأَعْمِلْ بِهِ أَيْضاً وَكُنْ مُتَعَمِّلَا.​
سُوْرَةُ الأَنْعَامِ وَالأَعْرَافِ.​
وَيُصْرَفْ بِفَتْحِ اليَاءِ والرَّاءَ فَاكْسِرَنْ،​
وَفِتْنَتُهُمْ فَانْصِبْ لِرَفْعٍ مُسَهَّلَا.

نُكَذِّبَ قُلْ رَفْعاً وَقُلْ وَنَكُوْنُ لَهْ،

وَفِيْهَا وَتَحْتُ الغَيْبُ لَا تَعْقِلُوْنَ لَا.

وَقَبْلَ سَبِيْلُ المُجْرِمِيْنَ فَذَكِّرَنْ،​
مَعاً خُفْيَةً كَسْرٌ بِضَمٍّ تَعَدَّلَا.​
لِتُنْذِرَ غَيِّبْ عَنْهُ بَيْنَكُمُ ارْفَعَنْ،​
وَبِالخُلْفِ كَسْرُ الهَمْزِ فِي أَنَّهَا عَلَا.​
مُنَزَّلٌ الإِسْكَانُ فِي النُّوْنِ خَفِّفَنْ،​
لَدَى الزَّايِ ضُمَّ اكْسِرْ لَدَى حَرَّمَ انْقُلَا.​
وَرَا حَرَجاً بِالكَسْرِ يَصَّاعَدُ اقْرَأَنْ،​
وَيَحْشُرُ نُوْنٌ قُلْ كَمَا يُوْنُسٍ تَلَا.​
بِثَانٍ وَقُلْ أَيْضاً لَدَى سَبَأٍ بَدَا،​
يَقُوْلُ بِهَا أَيْضاً بِنُوْنٍ تُجَمَّلَا.​
وَفِي يَحْشُرُ الفُرْقَانِ بِالنُّوْنِ قَدْ وَضَحْ،​
مَكَانَتِ مَدَّ النُّوْنَ فِي الكُلِّ مُعْمِلَا.​
وَإِنْ يَكُنَنِّثْ ثُمَّ ذَالَ تَذَكَّرُوْ،​
نَ ثَقِّلْ بِكُلٍّ يَعْلَمُوْنَ فَرَتِّلَا.​
بِرَابِعِهِ فَاعْرِفْ يُغَشِّيْ لَهُ اقْرَأَنْ،​
كَمَا فَوْقِ إِبْرَاهِيْمَ تَلْقَفُ قَدْ تَلَا.​
بِفَتْحٍ لِلَامٍ ثُمَّ تَشْدِيْدِ قَافِهَا،​
بِكُلٍّ لَهُ اقْرَأْ يَعْرُشُوْنَ مَعاً وِلَا.​
وَمِيْمَ ابْنَ أُمَّ اكْسِرْ مَعاً مَعْذِرَهْ جَرَى،​
بِرَفْعٍ لَهُ اعْلَمْ رَتِّلَنْ حَائِزَ العُلَا.​
وَقُلْ بَيْئَسٍ خُلْفاً لَهُ شِرْكاً انْقُلَنْ،​
لَدَى شُرَكَاءَ اقْرَأْ لَهُ يُمْسِكُوْنَ لَا.​
سُوْرَةُ الأَنْفَالِ.​
وَمُوْهِنُ بِالتَّنْوِيْنِ كَيْدِ بنَصْبِهِ،​
وَبَعْدُ وَإِنَّ اللَّهَ مَنْ حَيِيَ انْجَلَى.​
وَفِي يَحْسَبَنَّ الغَيْبَ خَاطِب بِهِ وَخُذْ،​
وَلِلسَّلْمِ كَسْرُ السِّيْنِ قُلْ مَعاً اعْتَلَى.​
سُوْرَةُ التَّوْبَةِ.​
عَشِيْرَتُكُمْ بِالجَمْعِ أَعْمِلْ يَضِلُّ جَا،​
صَلَاتَكَ فَاجْمَعْهَا كَهُوْدَ أَخَا العُلَا.​
وَفِي التَّاءِ فَاكْسِر هَاهُنَا ثُمَّ فِي تَقَطْ،​
طَعَ اضْمُمْ لَدَى التَّا قُلْ تَزِيْغُ مُؤَمِّلَا.​
سُوْرَةُ يُوْنُسَ وَهُوْدٍ عَلَيْهِمَا السَّلَامُ.​
يُفَصِّلُ نُوْنٌ جَاءَ فِيْهِ فَقَدْ ظَهَرْ،​
مَتَاعَ بِرَفْعٍ يَا أَخِيْ فَتَأَمَّلَا.​
وَيَا لَا يَهِدِّي اكْسِرْ وَيَجْعَلُ نُوْنَهُ،​
نُنَجِّ لَدَى نُنْجِ اعْلَمَنْ عَنْهُ وَاحْمِلَا.​
وَمِنْ كُلٍّ التَّنْوِيْنُ كَالمُؤْمِنُوْنَ قُلْ،​
بِحَذْفٍ فَعَمِيَتْ فَاقْرَأَنَّ بِهِ وَلَا.​
ثَمُوْدَ مَعَ الفُرْقَانِ وَالعَنْكَبُوْتِ نَوْ،​
وِنَنْ وَارْفَعَنْ يَعْقُوْبَ قُلْ سَعِدُوا حُلَى.​
وَعَنْهُ وَإِنْ كُلّاً فَخُذْ مُوْقِناً بِهِ،​
وَيُرْجَعُ فِيْهِ الفَتْحُ وَالكَسْرُ أُعْمِلَا.​
وَغَيَّبَ عَمَّا تَعْمَلُوْنَ هُنَا وَآ،​
خِرَ النَّمْلِ فَاعْلَمْ عَنْهُ لَا تَكُ غَافِلَا.​
سُوْرَةُ يُوْسُفَ عَلَيْهِ السَّلَامُ.​
وَفِيْ يَا بُنَيَّ اكْسِرْ هُنَا ثُمَّ مَا بَقِيْ،​
وَعَنْهُ فَقُلْ دَأْباً لَدَى دَأَباً عَلَا.

وَفِي حَافِظاً حِفْظاً لَهُ حَبِّراً بِهَا،

لِفِتْيَانِهِ فَارْوِهْ لِفِتْيَتِهِ تَلَا.
وَقَبْلَ إِلَيْهِمْ حَيْثُ جَا مَعْ إِلَيْهِ خُذْ،​
فَعَنْهُ فَقُلْ يُوْحَى بَدَا فَادْرِ وَاقْبَلَا.​
وَمِنْ سُوْرَةِ الرَّعْدِ إِلَى سُوْرَةِ النَّحْلِ.​
وَزَرْعٌ نَخِيْلٌ غَيْرُ صِنْوَانُ نَوَّلَا،​
لَدَى رَفْعِهَا خَفْضٌ لَدَيْهِ تَعَقَّلَا.​
وَهَلْ تَسْتَوِيْ ذَكِّرْ لَهُ ثُمَّ يُوْقِدُوا،​
نَ خَاطِبْ كَذَا وَانْطِقْ تُنَزَّلُ قَدْ جَلَا.​
وَبَعْدُ بِرَفْعٍ قُلْ قَدَرْنَا فَقُلْ بِهَا،​
وَعَنْهُ قَدَرْنَاهَا لَدَى النَّمْلِ كُمِّلَا.​
سُوْرَةُ النَّحْلِ وَالإِسْرَاءِ وَالكَهْفِ.​
وَفِي وَالنُّجُوْمُ انْصِبْ لِرَفْعٍ وَبَعْدُ قُلْ،​
بِكَسْرٍ وَيُنْبِتْ قُلْهُ بِالنُّوْنِ تَفْضُلَا.​
وَفِي نُوْنِ نُسْقِيْكُمْ مَعاً فَافْتَحَنْ وَيَجْ،​
حَدُوْنَ خِطَابٌ قُلْهُ أُفِّ فَأَسْجِلَا.​
وَفِي لِيَسُوءُوا قَصْرَ هَمْزٍ وَفَتْحَهُ،​
بِحَرْفَيْهِ بِالقُسْطَاسِ رَتِّلْ لَهُ وَلَا.​
تَقُوْلُوْنَ فِي الأُوْلَى تُسَبِّحُ ذَكِّرَنْ،​
وَرَجْلِكَ سَكِّنْ عَنْهُ فِي الجِيْمِ وَاكْمُلَا.​
خِلَافَكَ فَافْتَحْ مَعْ سُكُوْنٍ وَقَصْرِهِ،​
وَفِي مِنْ لَدُنْهُ اسْكِنْ لَدَى الدَّالِ نُزِّلَا.​
مُشِمّاً وَكَسْرَ النُّوْنِ وَالهَاءِ فَاعْلَمَنْ،​
بِوَرْقِكُمُ الرَّا سَكِّنَنَّ تَقَبَّلَا.​
لِمَهْلِكِهِمْ لَامٌ بِفَتْحٍ كَنَمْلِهَا،​
وَنُوْنَ لَدُنِّيْ خَفِّفَنَّ مُوَصَّلَا.​
وَسَكِّنْ وَأَشْمِمْ ضَمَّةَ الدَّالِ صَادِقاً،​
فَجَوِّدْ بِهِ أَقْرِئْ وَكُنْ مُتَهَلِّلَا.​
وَفِي حَمِئَهْ فَامْدُدْ وَيَا بَعْدَ مِيْمِهِ،​
جَزَاءً بِرَفْعٍ ثُمَّ تَنْوِيْنَ نَهْمِلَا.​
وَسِيْناً لَدَى السَّدَّيْنِ سَدّاً بِكُلِّهِ،​
فَضُمَّ لَهُ الصُّدْفَيْنِ فَانْطِقْ بِهِ اعْمَلَا.​
لَدَى لَفْظِ آَتُوْنِيْ فَقُلْ وَصْلُ هَمْزِهِ،​
وَفِي الثَّانِ قُلْ أَيْضاً لَدَيْهِ تَجَمَّلَا.​
وَفِي أَدْخِلُوا فِي الطَّوْلِ عَنْهُ بِهِ فَصِلْ،​
لِهَمْزٍ وَضُمَّ الخَا لَهُ مُتَبَذِّلَا.​
وَمِنْ سُوْرَةِ مَرْيَمَ إِلَى سُوْرَةِ الحَجِّ.​
عِتِيّاً جِثِياً قُلْ صِلِيّاً فَضُمَّ مَا،​
يَجِيْ أَوَّلاً فِيْهِنَّ نِسياً كَذَا تَلَا.​
وَمِتُّمْ وَمِتْنَا مِتُّ فَاضْمُمْ لِكَسْرِهَا،​
وَجَاءَ لَهُ مَنْ تَحْتَهَا ثُمَّ ثَقِّلَا.​
بِسِيْنِ تَسَاقَطْ يَنْفَطِرْنَ هُنَا كَذَا،​
لَدَى مَوْضِعِ الشُّوْرَى فَيَسْحَتَكُمْ تَلَا.​
وبَعْدُ بِإِنْ ثَقِّلْ بِنُوْنٍ كَذَا افْتَحَنْ،​
حَمَلْنَا لَهُ تُرْضَى بِآخِرِهَا اعْمَلَا.​
وَأَنَّكَ لَا رُمْ ذَكِّرَنَّ بِتَأْتِهِمْ،​
وَقُلْ قُلْ بِأُوْلَاهَا وَآخِرِهَا انْجَلَى.​
وَفِي الزُّخْرُفِ اقْرَأْ عَنْهُ قُلْ أَوَ لَوْ بَدَا،​
لِتُحْصِنَكُمْ نُوْنٌ وَحِرْمٌ فَرَتِّلَا.​
وَثَانِيَ نُنْجِيْ احْذِفْ وَفِي الجِيْمِ شَدِّدَنْ،​
وَلِلْكُتُبِ افْرِدْ عَنْهُ لَا تَكُ مُهْمِلَا.​
كَمَا مَوْضِعِ التَّحْرِيْمِ فِي بَيِّنَتْ كَذَا،​
بِفَاطِرِهَا جَمْعاً فَخُذْهُ فَتَأْصُلَا.​
وَفِي ثَمَارَاتٍ عَنْهُ فِي فُصِّلَتْ سَرَى،​
بِتَوْحِيْدِهِ فَارْوِهْ وَكُنْ مُتَعَقِّلَا.​
سُوْرَةُ الحَجِّ وَالمُؤْمِنُوْنَ.​
لَهُ اقْرَأْ وَرَتِّلْ وَلْيُوَفُّوا نُذُوْرَهُمْ،​
وَعَنْهُ سَوَاءً رَفْعُهُ قَدْ تَكَمَّلَا.​
وَفِي الجَاثِيَهْ أَيْضاً وَفِي تَا يُقَاتَلُو،​
نَ فَاكْسِرْ وَقُلْ تَدْعُوْنَ أَوَّلَ نِنْجَلَى.​
وَلُقْمَانَ قُلْ أَيْضاً عِظَاماً فَوَحِّدَنْ،​
كَذَا فِي العِظَامَ احْفَظْ لَهُ مَنزِلاً تَلَا.​
وَعَالِمِ رَفْعُ الخَفْضِ عَنْهُ وَخَفْضَهُ،​
بِرِجْزٍ أَلِيْمٌ قُلْ مَعاً فَتُنَبَّلَا.​
وَمِنْ سُوْرَةِ النُّوْرِ إِلَى سُوْرَةِ القَصَصِ.​
وَفِي الخَامِسَهْ لُخْرَى بِرَفْعٍ تُحُمِّلَتْ،​
وَأَرْبَعُ لُوْلَى رَفْعَهَا انْصِبْ لَهُ وِلَا.​
وَغَيْرِ بِنَصْبٍ عَنْهُ دُرِّيءٌ انْطِقَنْ،​
يُسَبَّحُ فَاقْرَأْ تُوْقَدُ انْطِقْ مُكَمِّلَا.​
كَمَا اسْتُخْلِفَ انْطِقْ عَنْهُ قُلْ وَلَيُبْدِلَنْ،​
نَهُمْ جَمِّلَنْ صَوْتَكْ بِهَا وَلَقَدْ حَلَا.​
وَرَفْعَ ثَلَاثُ انْصِبْ وَيَجْعَلْ بِرَفْعِهِ،​
وَغَيْباً لَهُ فِي تَسْتَطِيْعُوْنَ أَعْمِلَا.​
يُضَاعَفْ وَيَخْلُدْ رَفْعُ جَزْمٍ وَوَحِّدَنْ،​
بِمَا قَبْلَ قُرَّهْ قُلْ وَيَلْقَوْنَ قَدْ عَلَا.​
وَفِي كِسَفاً أَسْكِنْ بِسِيْنٍ كَمَا سَبَأْ،​
وَقُلْ نَزَّلَ انْصِبْ رَفْعَ مَا بَعْدُ فِي كِلَا.​
وَتُخْفُوْنَ غَيِّبْ تُعْلِنُوْنَ فَغَيِّبَنْ،​
أَتَوْهُ بِمَدٍّ ضُمَّ فِي التَّا مُحَصِّلَا.​
وَمِنْ سُوْرَةِ القَصَصِ إِلَى سُوْرَةِ ص.​
وَفِي الرَّهْبِ فَاضْمُمْ عَنْهُ فِي الرَّاءِ مُتْقِناً،​
لَدَى خَسَفَ اضْمُمْ وَاكْسِرَنَّ مُحَصَّلَا.​
يَرَوا كَيْفَ خَاطِبْ قُلْ مَوَدَّةَ نَوِّنَنْ،​
وَبَيْنِكُمُ انْصِبْ عَنْهُ مُنْجُوْكَ رَتِّلَا.​
وَقُلْ آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ ثُمَّ يُرْجَعُوْ،​
نَ فِيمَا هُنَا أَيْضاً وَفِي الرُّوْمِ يُجْتَلَى.​
وَعَنْهُ فَخُذْ لِلْعَالَمِيْنَ وَفَتْحَةٌ،

لِضَمٍّ بِضُعْفٍ قُلْ ثَلَاثاً تَحَمَّلَا.
وَوَحِّدْ لَهُ آثَارِ ثُمَّ ارْفَعَن لَهُ،​
وَيَتَّخِذَ اقْرَأْ نِعْمَةً قَدْ تَهَلَّلَا.​
لَدَى الوَصْلِ فَمْدُدْ فِي الظُّنُوْنَ وَفِي الرَّسُوْ،​
لَ ثُمَّ السَّبِيْلَ اذْكُرْ مَقَامَ بِهِ تَلَا.​
وَفِي الرِّيْحَ رَفْعاً صِفْ مَسَاكِنِهِمْ أَتَا،​
لَدَيْهِ يُجَازَى يَا أَخِيْ فَتَعَمَّلَا.​
وَبَعْدُ بِرَفْعٍ ثُمَّ وَاوَ التَّنَاوُشُ اهْ،​
مِزَنَّ وَتَنْزِيْلَ ارْفَعَنَّ لَهُ اعْدِلَا.
وَخَفِّفْ فَعَزَّزْنَا وَمَا عَمِلَتْ قُرِيْ،
وَحَرْفَ الكَوَاكِبْ فَانْصِبَنْ يَسْمَعُوْنَ لَا.​
فَخُذْهُ وَعَنْهُ اللَّهَ رَفْعٌ وَرَبَّ رَبّ،​
بِرَفْعٍ لَهُ أَيْضاً بِذَيْنِ تَوَصَّلَا.​
وَمِنْ سُوْرَةِ ص إِلَى سُوْرَةِ الحَدِيْدِ.​
وَغَسَّاقٌ التَّخْفِيْفَ فِي السِّيْنِ كَالنَّبَأْ،​
مَفَازَتِ فَاْجمَعْ عَنْهُ يَظْهَرَ فَانْقُلَا.​
وَبَعْدُ بِرَفْعٍ قُل فَأَطَّلِعُ اقْرَأَنْ،​
وَقُلْ عَنْهُ أَرْنَا يَفْعَلُوْنَ كَذَا تَلَا.​
يُنَشَّأُ فَتْحَ اليَاءِ سَكِّنْ بِنُوْنِهِ،​
وَشِيْناً فَخَفِّفْ جَاءَنَا الهَمْزَ مُدَّ لَا.​
أَسَاوِرَةٌ وَاحْذِفْ لِهَا تَشْتَهِيْهِ حُزْ،​
وَيَغْلِيْ فَأَنِّثْ تُؤْمِنُوْنَ مُجَمَّلَا.​
وَفِي نَتَقَبَّلْ عَنْهُ بِاليَا وَضُمَّ جُدْ،​
وَبَعْدُ بِرَفْعٍ بَعْدُ بِاليَا وضُمَّ لَا.​
وَقُلْ قَاتَلُوا أَسْرَارَهُمْ نَبْلُوَنَّكُمْ،​
بِيَاءٍ وَبِاليَا بَعْدُ فِعْلَانِ فَاضِلَا.​
نَقُوْلُ بِيَاءٍ مِثْلَمَا لَاماً ارْفَعَنْ،​
وَقُلْ عَنْهُ شِيْنَ المُنْشَآتُ اكْسِرَنْ حَلَا.​
وَمِنْ سُوْرَةِ الحَدِيْدِ إِلَى آخِرِ القُرْآنِ المَجِيْدِ.​
وَمَا نَزَّلَ اقْرَأْ ثُمَّ صَادَيْنِ خَفِّفَنْ،​
وَضَمَّ انْشُزُوا فَاكْسِرْ مَعاً عَنْهُ قَدْ جَلَا.​
مُتِمُّ فَنَوِّنْ وَانْصِبَنْ نُوْرِهِ لَهُ،​
وَبَالِغُ نَوِّنْ وَانْصِبَنْ أَمْرِهِ وِلَا.​
وَفَوْقَ التَّغَابُنْ تَعْمَلُوْنَ فَغَيِّبَنْ،​
وَضُمَّ نَصُوْحاً نَصْبٍ اقْرَأْهُ وَانْقُلَا.​
وَنَزَّاعةً فَارْفَعْ شَهَادَاتِ وَحِّدَنْ،​
مَعَ الوَاوِ فَاكْسِر أَنَّ عَنْهُ وَقَدْ عَلَا.​
وَعَنْ كُلِّهِمْ أَنَّ المَسَاجِدَ فَتْحُهُ،​
لِعَطْفٍ وَتَعْلِيْلٍ فَحَصِّلْ لِتَنْهَلَا.​
وَرَبُّ بِخَفْضِ الرَّفْعِ عَنْهُ تَحَمَّلُوا،​
وَوَالرُّجْزَ كَسْرَ الضَّمِّ عَنْهُ خُذُوا وَلَا.​
وَهَمْزَةَ أَدْبَرْ فَاحْذِفَنَّ وَدَالُهُ،​
بِفَتْحٍ وَقَبْلُ الذَّالَ فَافْتَحْ وَمُدَّ لَا.​
وَيُمْنَى لَهُ أَنِّثْ سَلَاسِلَ نَوِّنَن،​
وَكِلْتَا قَوَارِيراً وَوَقْفاً سَلَاسِلَا.​
بِمَدٍّ قَوَارِيْراً بِثَانٍ فَقُلْ كَذَا،​
وَعَنْهُ فَقُلْ خُضْرٍ جِمَالَاتٌ اقْبَلَا.​

وَفِي نَخِرَهْ بِالمَدِّ فِي النُّوْنِ قَدْ دُرِيْ،

وَقُلْ سُعِرَتْ وَانْطِقْ لَهُ فَاكِهِيْنَ لَا.

وَعَنْهُ فَقُلْ تُصْلَى وَقُلْ عُمُدٍ لَهُ،
وَتَمَّ بِفَضْلِ اللَّهِ يُسْراً فَحَمْدِلَا.​
 
التعديل الأخير:

بنت الشاطبي

مزمار جديد
25 أغسطس 2010
22
0
0
رد: إتحاف الصحبة برواية شعبة

جزاك الله خيراً على هذه التحفة الجميلة .

وهل يمكنكم أن تفيدونا بترجمة للشيخ الناظم ؟
 

نور مشرق

مراقبة قديرة سابقة وعضو شرف
عضو شرف
22 يوليو 2008
16,039
146
63
الجنس
أنثى
علم البلد

قطوف دانيه

مزمار جديد
6 نوفمبر 2010
6
0
0
رد: إتحاف الصحبة برواية شعبة

تبارك الرحمن اليوم شفت على قناة المعالي لقاء القارىء أحمد نواف المجلاد عن متن الجزريه والشاطبيه
 
التعديل الأخير:

أحمد نواف المجلاد

عضو شرف
عضو شرف
5 ديسمبر 2009
369
40
28
الجنس
ذكر
رد: إتحاف الصحبة برواية شعبة

تبارك الرحمن اليوم شفت على قناة المعالي لقاء الشيخ أحمد نواف المجلاد عن متن الجزريه والشاطبيه


بارك الله فيكم

أريد أن أعرف اسم البرنامج إذا أمكن

وأحمد نواف المجلاد ليس بشيخ

وفق الله الجميع
 

قطوف دانيه

مزمار جديد
6 نوفمبر 2010
6
0
0
رد: إتحاف الصحبة برواية شعبة

برنامج حلة الكرامه تقديم الأستاذ سالم الشطي ..
 

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع