- 10 يوليو 2010
- 330
- 1
- 0
- الجنس
- ذكر
- القارئ المفضل
- ياسر الدوسري
إبراهيم الخليل يسأل الله القبول ، فكيف بغيره ؟؟
قال تعالى ( وإذ يرفع إبراهيم القواعد من البيت وإسماعيل ربنا تقبل منا ) .
جاء عن وهيب بن الورْد أنه قرأ (وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْمَاعِيلُ
رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا ) ثم يبكي ويقول : يا خليل الرحمن ترفع قوائم بيت الرحمن
وأنت مشفق أن لا يتقبل منك -----------
قال ابن كثير : فهما في عمل صالح ، وهما يسألان الله تعالى أن يتقبل منهما ،قال ابن كثير : وهذا كما حكى الله عن حال المؤمنين الخلص في
قوله (وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوْا ) أي : يعطون ما أعطوا من الصدقات
والنفقات والقربات ( وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ ) أي : خائفة أن لا يتقبل منهم .
تفسير ابن كثير 1 / 166
*********************
إذا جاء العذاب فإنه لا ينفع الإيمان إلا قوم يونس ، فلماذا ؟
الحكمة أن يونس عليه السلام خرج من قومه مغاضباً قبل
أن يؤذن له ، وكأنه لم يستكمل الدعوة فلم تقم عليهم
الحجة الكاملة ، فصار لهم في هذا نوع عذر لهم ، ولهذا
نجوا حين آمنوا بعد رؤية العذاب .
الشيخ ابن عثيمين ( تفسير سورة غافر ) .
********************
الروح في القرآن على عدة أوجه
أحدها: الوحي؛ كقوله تعالى
والثاني: القوة والثبات والنصرة، التي يؤيد بها من شاء من عباده المؤمنين؛ كما قال:
( أُوْلَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمَانَ وَأَيَّدَهُم بِرُوحٍ مِّنْهُ ( .
والثالث: جبريل عليه السلام؛ كقوله تعالى
والرابع: الروح التي سأل عنها اليهود، فأجيبوا بأنها من أمر الله ، وقد قيل: إنه
الروح المذكور في قوله تعالى
والخامس: المسيح بن مريم عليه السلام. قال تعالى
رَسُولُ اللّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِّنْهُ (.
المصدر : كتاب الروح لابن القيط
**********************
عصى موســى كان فيـهــا أربــع آيــــات
أولاً : أنه كان يلقيهـا فتكون حية تسعى ثم يأخذها فتعود عصى
ثانياً : أنه ضــرب بها الحجــر فانــفـــجـــر عيونــاً .
ثالثاً : أنه ضرب بها البحر فانفلــق
رابعاً : أنه ألقاهــا حين اجتمع إليه السحرة ، فإذا هي تلقف ما يأفكون
********************
قال بعض العلماء :
إن الله برأ يوسف من الفاحشة بخمس شهادات
1- شهادة يوسف نفسه .
قال : وإلا تصرف عني كيدهـــن أصب إليهن وأكن من
الجاهلين .
2- بشهادة امرأة العزيز .
حين قالت : الآن حصحص الحق أنا راودتــه عن نفســه .
3- الشاهد من أهلها .
قال تعالى : وشهد شاهد من أهلها .
4- زوج المرأة .
حين قال : يوسف أعرض عن هذا واستغفري لذنبك إنك كنت من الخاطئين .
5- شهادة الله .
قال تعالى : كذلك لنصرف عنه السوء والفحشاء إنه من
عبادنا المخلصين
المرجع : أضواء البيان 3 / 56
*************************
الأصحـــاب في القرآن الكريــــم :
أولاً : قوله تعالى ( إذ يقــــول لصاحبـــه ) .
المراد به : أبو بكر .
ثانياً : قوله تعالى ( وما جعلنا أصحـاب النار إلا ملائكة ) .
المراد : الملائكـة وهم خزانها .
ثالثاً : قوله تعالى : ( وصاحبتــه وبنيــه )
المراد : الزوجـة .
رابعاً : قوله تعالى ( ما ضل صاحبكم وما غوى ) .
المراد : محمد عليه الصلاة والسلام .
خامساً : قوله تعالى ( ونادى أصحاب الجنة أصحاب النار ) .
المراد : سكانهـا
سادساً : قوله تعالى ( والصاحب بالجنب ) .
المراد به : الرفيق .
سابعاً : قوله تعالى ( قال أصحاب موسى إنا لمدركون ) .
المراد : قومــه
******
وصف الله قلوب الكفار بعشرة أوصاف
المرض ، قال تعالى : في قلوبهم مرض
الختم قال تعالى : ختم الله على قلوبهم
الطبع ، قال تعالى : فطبع على قلوبهم
الضيق ، قال تعالى : ومن يرد أن يضله يجعل صدره ضيقا
الحمية ، قال تعالى : اذ جعل الذين كفروا في قلوبهم الحمية
منكرة ، قال تعالى : قلوبهم منكرة وهم مستكبرون
الانصراف ، قال تعالى : ثم انصرفوا صرف الله قلوبهم
القسوة ، قال تعالى : فويل للقاسية قلوبهم من ذكر الله
الموت ، قال تعالى : أو من كان ميتاً فأحيينـاه
الرين ، قال تعالى : كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا
يكسبون
المرجع / تفسير القرطبي 1 / 130
******************
الحكمة من القصص بالقرآن
أولاً : التفكر والاتعاظ
قال تعالى : فاقصص القصص لعلهم يتفكرون
ثانيا : تثبيت الفؤاد
قال تعالى : وكلا نقص عليك من أنباء الرسل ما نثبت به فؤادك
ثالثا : عبرة لأولي الألباب .
قال تعالى : لقد كان في قصصهم عبرة لأولي الألباب
*********************
الحكمة من ارسال الرسل
1- رحمة بالناس
قال تعالى : وما أرسلناك إلا رحمة للناس .
2- تبشير وتنذير
قال تعالى : رسلا مبشرين ومنذرين
3- البلاغ
قال تعالى : وما على الرسول إلا البلاغ .
4- الدعوة إلى الله
قال تعالى : ولقد بعثنا في كل أمة رسولا أن اعبدوا الله
واجتنبوا الطاغوت
******************
أولاً : قوله تعالى ( إذ يقــــول لصاحبـــه ) .
المراد به : أبو بكر .
ثانياً : قوله تعالى ( وما جعلنا أصحـاب النار إلا ملائكة ) .
المراد : الملائكـة وهم خزانها .
ثالثاً : قوله تعالى : ( وصاحبتــه وبنيــه )
المراد : الزوجـة .
رابعاً : قوله تعالى ( ما ضل صاحبكم وما غوى ) .
المراد : محمد عليه الصلاة والسلام .
خامساً : قوله تعالى ( ونادى أصحاب الجنة أصحاب النار ) .
المراد : سكانهـا
سادساً : قوله تعالى ( والصاحب بالجنب ) .
المراد به : الرفيق .
سابعاً : قوله تعالى ( قال أصحاب موسى إنا لمدركون ) .
المراد : قومــه
******
وصف الله قلوب الكفار بعشرة أوصاف
المرض ، قال تعالى : في قلوبهم مرض
الختم قال تعالى : ختم الله على قلوبهم
الطبع ، قال تعالى : فطبع على قلوبهم
الضيق ، قال تعالى : ومن يرد أن يضله يجعل صدره ضيقا
الحمية ، قال تعالى : اذ جعل الذين كفروا في قلوبهم الحمية
منكرة ، قال تعالى : قلوبهم منكرة وهم مستكبرون
الانصراف ، قال تعالى : ثم انصرفوا صرف الله قلوبهم
القسوة ، قال تعالى : فويل للقاسية قلوبهم من ذكر الله
الموت ، قال تعالى : أو من كان ميتاً فأحيينـاه
الرين ، قال تعالى : كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا
يكسبون
المرجع / تفسير القرطبي 1 / 130
******************
الحكمة من القصص بالقرآن
أولاً : التفكر والاتعاظ
قال تعالى : فاقصص القصص لعلهم يتفكرون
ثانيا : تثبيت الفؤاد
قال تعالى : وكلا نقص عليك من أنباء الرسل ما نثبت به فؤادك
ثالثا : عبرة لأولي الألباب .
قال تعالى : لقد كان في قصصهم عبرة لأولي الألباب
*********************
الحكمة من ارسال الرسل
1- رحمة بالناس
قال تعالى : وما أرسلناك إلا رحمة للناس .
2- تبشير وتنذير
قال تعالى : رسلا مبشرين ومنذرين
3- البلاغ
قال تعالى : وما على الرسول إلا البلاغ .
4- الدعوة إلى الله
قال تعالى : ولقد بعثنا في كل أمة رسولا أن اعبدوا الله
واجتنبوا الطاغوت
******************
5- إقامة الحجة
قال تعالى : رسلا مبشرين ومنذرين لئلا يكون للناس على
الله حجة بعد الرسل