- 12 أغسطس 2007
- 316
- 48
- 28
- الجنس
- ذكر
رأيت موضوعا في الركن العام يقارن بين المذكر والمؤنث ....
فخطرت لي خاطرة للرد على صفو الايام .... وكان لي رد محدث ....
...........
هذا موضوع يضرب على العصب ....
أعتقد انه حتى هنا وحسب .....
ان كانت الجنة مؤنثا ... فإن الطريق اليها " درب "
وان كانت السعادة مؤنثا .... فإن قمة هذه السعادة ان يبات المرء آمنا في " سرب "
وان كانت الصحة مؤنثا .... فإن صحة الجسم في صحة مضغة وهي " القلب "
وان كانت الحياة مؤنثا .... فإن اجمل ما فيها .... من الله " القرب "
وان كانت المودة والرحمة مؤنثا .... فإن قمتهما بين الأزواج " الحب "
وان كانت الاجازة مؤنثا .... فإن كل من استفاد منها وسخرها للطاعة ذو " لب "
درب .. وسرب .. وقلب .. وقرب .. وحب .. ولب ...
كلها مذكرة على الأرض تدب ....
فالآن تعادلنا ... ولا نريد نزعات بين الاخوان تهب ....
وإن اردتموها حربا .... فأنا أول من للقتال يثب ....
وستحملون جرحاكم .... ولن ينفعكم حينها الطب ....
وسوف نقلب عليكم البلاد ... وستعلمون أي الفريقين أشدّ شكيمة في الحرب .....
وستعلمون أيّنا أضعف ناصرا وأقل عددا من حزب ....
ونعيث في الأرض فسادا ... غدوة وروحة ... سلبا ونهب ....
وقد نستنجد بالقوات الدولية في الغرب ....
ولكننا نريد التعايش والسلم ... فهل من مجيب يجب ؟
ونريد رفع منتدانا .... حتى يناطح السّحب .....
فاعلموا انه بالإناث والذكور ... يعمر هذا الكون ويرضى بذلك الرّب ....
أبو أنس ... حيث الونس وحيث المياه الصالحة للشرب !!!!
(مزامير)
:biggrin:
فخطرت لي خاطرة للرد على صفو الايام .... وكان لي رد محدث ....
...........
هذا موضوع يضرب على العصب ....
أعتقد انه حتى هنا وحسب .....
ان كانت الجنة مؤنثا ... فإن الطريق اليها " درب "
وان كانت السعادة مؤنثا .... فإن قمة هذه السعادة ان يبات المرء آمنا في " سرب "
وان كانت الصحة مؤنثا .... فإن صحة الجسم في صحة مضغة وهي " القلب "
وان كانت الحياة مؤنثا .... فإن اجمل ما فيها .... من الله " القرب "
وان كانت المودة والرحمة مؤنثا .... فإن قمتهما بين الأزواج " الحب "
وان كانت الاجازة مؤنثا .... فإن كل من استفاد منها وسخرها للطاعة ذو " لب "
درب .. وسرب .. وقلب .. وقرب .. وحب .. ولب ...
كلها مذكرة على الأرض تدب ....
فالآن تعادلنا ... ولا نريد نزعات بين الاخوان تهب ....
وإن اردتموها حربا .... فأنا أول من للقتال يثب ....
وستحملون جرحاكم .... ولن ينفعكم حينها الطب ....
وسوف نقلب عليكم البلاد ... وستعلمون أي الفريقين أشدّ شكيمة في الحرب .....
وستعلمون أيّنا أضعف ناصرا وأقل عددا من حزب ....
ونعيث في الأرض فسادا ... غدوة وروحة ... سلبا ونهب ....
وقد نستنجد بالقوات الدولية في الغرب ....
ولكننا نريد التعايش والسلم ... فهل من مجيب يجب ؟
ونريد رفع منتدانا .... حتى يناطح السّحب .....
فاعلموا انه بالإناث والذكور ... يعمر هذا الكون ويرضى بذلك الرّب ....
أبو أنس ... حيث الونس وحيث المياه الصالحة للشرب !!!!
(مزامير)
:biggrin: