- 1 ديسمبر 2009
- 7
- 0
- 0
.
.
.
ثمّة رسُلٌ من الأقدار
تقتل ألمًا حين تحط بين ظهرانينا
غير أنها تكون مضمخة بخفايا المنح الإلهية
علمنا ما علمنا منها وجهلنا ما جهلنا
كتلك التي أصابت القلوب قهرًا في :
? عائشنا ?
فلله ذاك النبع , ولله الساقي • •
ثم وإن أبدت تلك القلوب خبيئة السواد
و أثقلت منها الضغائن حِمل الاستتار
فما من شيء أبان الجمال في ملامح القمر
سوى ذاك السواد
تجهّم واحتلك !
وما استطاع أن يخترق معالم النـ?ـور
أو أن يحجب عن الأكوان قلائدها ..
بل جلّاها
وأحَدّ الأبصار نحوها
ليتبينوا خفايا النقاء في سجاياها
ويرسموا أثرا سَموقًا من سناها
فليَهنَكِ - أماهُ - علوًّا يردُمهم بالخيبات
للاستماع
http://cap.ma3ali.name/upload/up_down/331269903qala2ed-alnoor.mp3
للحـــ ? قــلائد النـ[COLOR="9cb45"]?ــور ? ــفظ [/COLOR]
http://www.youtube.com/watch?v=yByNoGMiqd8&feature=player_embedded
.
.
.
.

ثمّة رسُلٌ من الأقدار
تقتل ألمًا حين تحط بين ظهرانينا
غير أنها تكون مضمخة بخفايا المنح الإلهية
علمنا ما علمنا منها وجهلنا ما جهلنا

كتلك التي أصابت القلوب قهرًا في :
? عائشنا ?

سيدة البيت الذي علّم الدنيا سموّ الحب
وشريكة الرجل الذي سقى الدنيا ماء حياتها
وأغمض عينيه على صدغها ساكنًا نحو السماء
لتحمل الدلاء من يده
و تتعهد الأرواح بالسقيا
أحاديثًا منه وعنه
حدّ الارتواء لكل جَنان
وشريكة الرجل الذي سقى الدنيا ماء حياتها
وأغمض عينيه على صدغها ساكنًا نحو السماء
لتحمل الدلاء من يده
و تتعهد الأرواح بالسقيا
أحاديثًا منه وعنه
حدّ الارتواء لكل جَنان
فلله ذاك النبع , ولله الساقي • •

ثم وإن أبدت تلك القلوب خبيئة السواد
و أثقلت منها الضغائن حِمل الاستتار
فما من شيء أبان الجمال في ملامح القمر
سوى ذاك السواد
تجهّم واحتلك !
وما استطاع أن يخترق معالم النـ?ـور
أو أن يحجب عن الأكوان قلائدها ..
بل جلّاها
وأحَدّ الأبصار نحوها
ليتبينوا خفايا النقاء في سجاياها
ويرسموا أثرا سَموقًا من سناها
فليَهنَكِ - أماهُ - علوًّا يردُمهم بالخيبات

للاستماع
http://cap.ma3ali.name/upload/up_down/331269903qala2ed-alnoor.mp3

للحـــ ? قــلائد النـ[COLOR="9cb45"]?ــور ? ــفظ [/COLOR]

http://www.youtube.com/watch?v=yByNoGMiqd8&feature=player_embedded
• كلمات الشاعر : عبد الله عادل ( إحساس )
• إنشــــاد : محمد الجباري
• مونتـــاج : حمد العيد
• إنشــــاد : محمد الجباري
• مونتـــاج : حمد العيد

.
.