- 9 مايو 2009
- 3,019
- 60
- 0
- الجنس
- ذكر
رد: *** شخصية مزمارية (6) في ضيافة ركن اللغة العربية ***
بفضل الله عز وجلّ أولا كنّا في مكة أسبوع كامل وصراحة بالنسبة للسكن في مكة كان قريب جدا حيث كنت في الابراج,لكن بالنسبة للمشاعر والله شيء لا يوصف فمكة عظيمة جدا.
وصراحة ما كان لي نفس اذهب الى مكان اخر ,فهذه العمرة كانت من أجمل العمرات بفضل الله,شعور غريب في عظمة الله في المسجد الحرام وهناك الحمد لله أكرمني الله ان التقيت بشيخي الحبيب
نادر العنبتاوي واللقاء لم يكن مع تنسيق,فقط اتصلت عليه حتى أسلّم عليه والحمد لله بتقدير الله كان في مكة واتممت عليه الختمة تجاه الكعبة المشّرفة بابن عامر وعاصم ولله الحمد والمنّة.
بعدها ذهبنا الى المدينة ,وأكثر ما يميزها الهدوء التي فيها ومكثنا اسبوعا واحد ومن ثم عدنا الى فلسطين.
هو شعور جميل وفضل من الله عظيم ان قدّر لنا الصلاة في الاقصى والحرمين الشريفين,ولكن شعوري عند دخولي الاقصى لا يوصف,ووالله لا أبالغ كأنّ جدرانه حزينة تقول أين صلاح الدين.
وهناك شيئ ناقص في الاقصى وهو وجودكم,كم اسال الله ان ارى في الاقصى اخواننا من كل مكان من السعودية والمغرب والاردن وسوريا وليبيا ومصر وغزة والعراق وتونس واليمن والخليج وكل المسلمين المحرومين من زيارة الاقصى والصلاة فيه.
وفي حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم"لا تشّد الرحال الا الى ثلاثة مساجد المسجد الحرام والمسجد الاقصى ومسجدي هذا"
نصيحتي هو يبدأ العزم من جديد وأن يسأل الله أن يثبته في قلبه,ويبدأ من جديد وبهمة عالية وبانتظام في المراجعة والوقت.
أشكرك أخي الحبيب نبض المساجد وشرفتنا بمرورك واعتذر لتأخري بالرد
أحبكم في الله
حيّاك الله حبيبنا الغالي نبض المساجد ولله هذا شرف لي مرورك على الاستضافة .وأسعدك اللهالحمد لله لحقنا وتشرفنا بالمرور على هذا الموضوع الذي أسأل الله أن يسعد كاتبته وضيف ركنها..
لاأدري من أين أبدأ لكن أقول:
س/زيارتك الأخيرة قبل شهرين للحرمين -مكة والمدينة- حدثنا عنها وعن مشاعرك التي فاضت هناك ومواقفك، وماشعورك وأنت يتيسر لك الصلاة في الحرمين والأقصى في فترة متقاربة؟
س/ من هو مقصر في مراجعة القرآن حتى أوشك أن ينساه فما نصيحتك له وماالسبيل لمراجعته باستمرار؟
نفعك الله بالقرآن العظيم ونفع بك، وأسأل أن يجزي أختنا إبنة اليم خير الجزاء على إدارتها الموفقة للركن بمواضيعه ولقاءاته..
بفضل الله عز وجلّ أولا كنّا في مكة أسبوع كامل وصراحة بالنسبة للسكن في مكة كان قريب جدا حيث كنت في الابراج,لكن بالنسبة للمشاعر والله شيء لا يوصف فمكة عظيمة جدا.
وصراحة ما كان لي نفس اذهب الى مكان اخر ,فهذه العمرة كانت من أجمل العمرات بفضل الله,شعور غريب في عظمة الله في المسجد الحرام وهناك الحمد لله أكرمني الله ان التقيت بشيخي الحبيب
نادر العنبتاوي واللقاء لم يكن مع تنسيق,فقط اتصلت عليه حتى أسلّم عليه والحمد لله بتقدير الله كان في مكة واتممت عليه الختمة تجاه الكعبة المشّرفة بابن عامر وعاصم ولله الحمد والمنّة.
بعدها ذهبنا الى المدينة ,وأكثر ما يميزها الهدوء التي فيها ومكثنا اسبوعا واحد ومن ثم عدنا الى فلسطين.
هو شعور جميل وفضل من الله عظيم ان قدّر لنا الصلاة في الاقصى والحرمين الشريفين,ولكن شعوري عند دخولي الاقصى لا يوصف,ووالله لا أبالغ كأنّ جدرانه حزينة تقول أين صلاح الدين.
وهناك شيئ ناقص في الاقصى وهو وجودكم,كم اسال الله ان ارى في الاقصى اخواننا من كل مكان من السعودية والمغرب والاردن وسوريا وليبيا ومصر وغزة والعراق وتونس واليمن والخليج وكل المسلمين المحرومين من زيارة الاقصى والصلاة فيه.
وفي حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم"لا تشّد الرحال الا الى ثلاثة مساجد المسجد الحرام والمسجد الاقصى ومسجدي هذا"
نصيحتي هو يبدأ العزم من جديد وأن يسأل الله أن يثبته في قلبه,ويبدأ من جديد وبهمة عالية وبانتظام في المراجعة والوقت.
أشكرك أخي الحبيب نبض المساجد وشرفتنا بمرورك واعتذر لتأخري بالرد
أحبكم في الله