- 5 يوليو 2008
- 426
- 6
- 18
- الجنس
- ذكر
الشيخ أحمد بن عبدالله بصنوي
رجل ينطبق عليه المثل ( هذا الشبل من ذاك الأسد )
صوت شاع بين جنبات المسجد الحرام لأعوام عديدة
صوت تحوطه الرخامة بأعراقها وأوصافها
رجل ترى على أخلاق عالية سامية جليلة
جالسته وتتلمذت عليه واستفدت منه الكثير والكثير والكثير
التواضع يعرف مكانه من هذا الرجل والطيب لايفارقه والإبتسامة لاتتركه
في كل جلسة اجلسها معه يعلمني دروساً لاحصر لها في المقامات والأخلاق والآداب وكل مايحتاجه الإنسان
ليتني استطيع سرد جلساتي معه ولكن يطول بي المقام
في آخر جلسة كانت لي معه يوم الثلاثاء 08_03_1433هــ امطر علي الكثير مما في جعبته وسألته سؤالاً نقش في ذاكرتي جوابه وتربع في عقلي ذكراه
سألته : ماهي أعظم فرحة مرت عليك في حياتك ؟
اجاب قائلاً : فرحة اعتز بها وافخر بها حينما تشرفنا بالسلام على سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله وأطال الله في عمره وهذا بفضل الله سبحانه وتعالى ثم بفضل من كان سبباً في ذلك ا.هــ
وختم جوابه بدعائه : اسأل الله ان يحفظ لهذه البلاد أمنها وأمانها واستقرارها وأن يوفق الدولة لخدمة الإسلام والمسلمين وأن يكفيهم شر الأعداء والماكرين والحاقدين والحاسدين ا.هــ
تعجز الكلمات احياناً عن كتابة مآثر هذا الرجل المبارك
أسأل الله ان يحفظه ويطيل في عمره ولايحرمنا من صوت الجميل
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رجل ينطبق عليه المثل ( هذا الشبل من ذاك الأسد )
صوت شاع بين جنبات المسجد الحرام لأعوام عديدة
صوت تحوطه الرخامة بأعراقها وأوصافها
رجل ترى على أخلاق عالية سامية جليلة
جالسته وتتلمذت عليه واستفدت منه الكثير والكثير والكثير
التواضع يعرف مكانه من هذا الرجل والطيب لايفارقه والإبتسامة لاتتركه
في كل جلسة اجلسها معه يعلمني دروساً لاحصر لها في المقامات والأخلاق والآداب وكل مايحتاجه الإنسان
ليتني استطيع سرد جلساتي معه ولكن يطول بي المقام
في آخر جلسة كانت لي معه يوم الثلاثاء 08_03_1433هــ امطر علي الكثير مما في جعبته وسألته سؤالاً نقش في ذاكرتي جوابه وتربع في عقلي ذكراه
سألته : ماهي أعظم فرحة مرت عليك في حياتك ؟
اجاب قائلاً : فرحة اعتز بها وافخر بها حينما تشرفنا بالسلام على سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظه الله وأطال الله في عمره وهذا بفضل الله سبحانه وتعالى ثم بفضل من كان سبباً في ذلك ا.هــ
وختم جوابه بدعائه : اسأل الله ان يحفظ لهذه البلاد أمنها وأمانها واستقرارها وأن يوفق الدولة لخدمة الإسلام والمسلمين وأن يكفيهم شر الأعداء والماكرين والحاقدين والحاسدين ا.هــ
تعجز الكلمات احياناً عن كتابة مآثر هذا الرجل المبارك
أسأل الله ان يحفظه ويطيل في عمره ولايحرمنا من صوت الجميل
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته