إعلانات المنتدى


كتب التفسير وطباعتها متجدد إن شاء الله

الأعضاء الذين قرؤوا الموضوع ( 0 عضواً )

الداعية

مراقبة قديرة سابقة وعضو شرف
عضو شرف
11 نوفمبر 2005
19,977
75
48
الجنس
أنثى
بسم الله الرحمن الرحيم
لعل هذا الملخص يفيد كل من أراد البحث عن كتب التفسير ومعرفتها وملخص عنها ان شاء الله:

1- جامع البيان عن تأويل آي القرآن المشهور بـ (تفسير الطبري)
لأبي جعفر محمد بن جرير الطبري إمام المفسرين (ت:310)، وهو من أجلِّ التفاسير وأعظمها شأناً, وقد حُكِي الإجماع على أنه ما صُنِّف مثله، وذلك لما تميَّز به من:

- جمع المأثور عن الصحابة وغيرهم في التفسير.
- الاهتمام بالنحو والشواهد الشعرية.
- تعرضه لتوجيه الأقوال.
- الترجيح بين الأقوال والقراءات.
- الاجتهاد في المسائل الفقهية مع دقة في الاستنباط.
- خلوه من البدع, وانتصاره لمذهب أهل السنة.

يقول ابن حجر ملخصاً مزاياه: (وقد أضاف الطبري إلى النقل المستوعب أشياء...كاستيعاب القراءات, والإعراب, والكلام في أكثر الآيات على المعاني, والتصدي لترجيح بعض الأقوال على بعض).

ومنهجه في كتابه أنه يصدر تفسيره للآيات بذكر المأثور عن النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة ومن دونهم بقوله: (القول في تأويل قوله تعالى....) بعد أن يستعرض المعنى الإجمالي للآية، فإن كان فيها أقوال سردها, وأتبع كل قول بحجج قائليه رواية ودراية, مع التوجيه للأقوال, والترجيح بينها بالحجج القوية.

وقد طبع الكتاب عدة طبعات منها طبعة بابية عام 1373هـ, وهي طبعة جيِّدة، صورتها عام 1388هـ دار الفكر ببيروت، ومن أفضل طبعات الكتاب: طبعة دار المعارف بمصر بتحقيق الشيخين أحمد شاكر ومحمود شاكر في ستة عشر مجلداً، لكنه لم يكتمل وانتهى تحقيقه عند سورة إبراهيم. وأيضاً طبعة دار هجر بمصر بتحقيق الدكتور عبدالله التركي، بالتعاون مع مركز البحوث والدراسات العربية والإسلامية بالدار في (24) مجلداً.

2- الوسيط في تفسير القرآن المجيد
للواحدي (ت:468), جعله مؤلفه وسيطاً بين كتابيه (البسيط) و(الوجيز), قال شيخ الإسلام: (وتفسير الواحدي (البسيط)، و(الوسيط)، و(الوجيز) فيها فوائد جليلة، وفيها غثٌّ كثير من المنقولات الباطلة وغيرها).

وطبع بتحقيق مجموعة من المحققين بمكتبة دار الباز بمكة المكرمة.

3- تفسير القرآن
لأبي المظفر السمعاني (ت: 489), وهو من التفاسير النافعة القائمة على مذهب أهل السنة والجماعة, فعقيدة المؤلف ومباحثه العقدية هي أهم ما تميز به هذا التفسير، فقد اهتمَّ فيه ببيان عقيدة أهل السنة والجماعة، والردِّ على أهل البدع والأهواء، ودحض شبهاتهم وأباطيلهم، فما من آية في القرآن اتخذها أهل البدع والأهواء دليلاً لنصرة مذهبهم، أو صرفوها عن ظاهرها وأوَّلوها، إلا رأيته متصدياً لهم، مبطلاً لبدعهم, ومنتصراً لمذهب أهل السنة والجماعة، وقد أكثر من ذلك على مدار تفسيره كله, بالإضافة إلى ترجيحه بين الأقوال, والاستشهاد بالشعر على المعاني اللغوية, إلى غير ذلك من الفوائد التي اشتمل عليها تفسيره, ويؤخذ عليه ذكره لكثير من الأحاديث دون بيان حكمها صحةً وضعفاً, أو عزوها إلى مصادرها.

وقد طبع في ستة مجلدات بدار الوطن بالسعودية، وحققه أبو تميم ياسر بن إبراهيم، وأبو بلال غنيم بن عباس بن غنيم.

4- معالم التنزيل المشهور بـ (تفسير البغوي)
للبغوي (ت: 516), وهو تفسير جليل عظيم القدر, ومؤلفه على مذهب أهل السنة والجماعة، وتفسيره هذا مختصر من(تفسير الثعلبي) , حذف منه الأحاديث الموضوعة, ونقَّاه من البدع, يتميز بالآتي:

- أن تفسيره متوسط ليس بالطويل الممل, ولا بالمختصر المخل.
- سهولة ألفاظه, ووضوح عباراته.
- نقل ما جاء عن السَّلَف في التفسير، بدون أن يذكر السند، وذلك لأنه ذكر في مقدمة تفسيره إسناده إلى كل مَن يروي عنه.
- الإعراض عن المناكير, وما لا تعلق له بالتفسير، ويتعرض للقراءات، ولكن بدون إسراف منه في ذلك.
- ترك الاستطراد فيما لا صلة له بعلم التفسير.

ويؤخذ عليه أنه يشتمل على بعض الإسرائيليات, وينقل الخلاف عن السَّلَف في التفسير, ويذكر الروايات عنهم في ذلك بلا ترجيح.

فالكتاب في الجملة جيِّد وأفضل من كثير من كتب التفسير, وهو متداوَل بين أهل العلم.

ومنهجه في تفسيره أنه يذكر اسم السورة, وعدد آياتها, وبيان مكِّيِّها ومدنيِّها, ثم يبين أسباب نزولها إن وجدت، ويذكر أسباب النزول للآيات أثناء التفسير.

ويعتمد في تفسيره على الكتاب, والمأثور من السنة النبوية, وأقوال الصحابة, والتابعين, مع عنايته بالقراءات واللغة والنحو بإيجاز، ويذكر فيه مسائل العقيدة والأحكام الفقهية بطريقة مختصرة.

وأفضل طبعة لهذا التفسير هي طبعة دار طيبة بالرياض.

وقد قام باختصاره الدكتور عبد الله بن أحمد بن علي الزيد وطبع بدار السلام بالرياض, وهو يتصرف فيه بالزيادة أحياناً للربط بين الكلام, وجعل ما أضافه بين قوسين, واستبعد ما لا ضرورة له في بيان معاني الآيات من الروايات والأسانيد المطولة والأحكام التي لا حاجة لها, وإذا تعددت الأحاديث التي يوردها المؤلف على وفق معاني الآيات الكريمة اقتصر على ذكر حديث واحد منها, وقد يقتصر على موضع الشاهد من الحديث إذا كان يؤدي المعنى المقصود.

وقام بتجريد المختصر من الإسرائيليات ما أمكن إلا ما روي منها عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أو أقرَّه. وعند تعدد ذكر الآثار يكتفي منها بما يكشف معنى الآية مع تخريج للأحاديث.
يتبع ان شاء الله والمصدركتاب خزانة الكتب
 

*رضا*

إداري قدير سابق وعضو شرف
عضو شرف
4 يونيو 2006
41,911
118
63
الجنس
ذكر
رد: كتب التفسير وطباعتها متجدد إن شاء الله

ونِعم المرجع ! بارك الله فيكِ أختي الكريمة وجزاكِ خيرا..
 

الداعية

مراقبة قديرة سابقة وعضو شرف
عضو شرف
11 نوفمبر 2005
19,977
75
48
الجنس
أنثى
رد: كتب التفسير وطباعتها متجدد إن شاء الله

حياكم الله أخي رضا شرفني مروركم شقيقي الكريم
 

كمال المروش

مشرف سابق
2 يوليو 2006
8,187
128
63
الجنس
ذكر
رد: كتب التفسير وطباعتها متجدد إن شاء الله

بارك الله فيكِ أختي الكريمة
 

الماسه البيضاء

مشرفة سابقة
2 أبريل 2010
4,594
52
0
الجنس
أنثى
رد: كتب التفسير وطباعتها متجدد إن شاء الله

بارك الله فيك وجزاك خيرا
 

نور مشرق

مراقبة قديرة سابقة وعضو شرف
عضو شرف
22 يوليو 2008
16,039
146
63
الجنس
أنثى
علم البلد

الداعية

مراقبة قديرة سابقة وعضو شرف
عضو شرف
11 نوفمبر 2005
19,977
75
48
الجنس
أنثى
رد: كتب التفسير وطباعتها متجدد إن شاء الله

جزاكم الله خيرا اساتذتي الكرام على المرور .
نكمل باذن الله ما بدأناه

5- المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز
لابن عطية الأندلسي (ت: 546), من التفاسير النافعة المفيدة، قال فيه ابن تيمية:

(وتفسير ابن عطية وأمثاله أتبع للسُّنَّة والجماعة، وأسلم من البدعة من تفسير الزمخشري).

وذلك لما تميز به من أمور منها:
- عبارته عذبة سهلة.
- ينقل أقوال المفسرين من السلف في الآية بلا إسناد.
- إيراد جميع القراءات مستعملها وشاذّها.
- أنه ذكر جميع ما تحتمله ألفاظ القرآن من معانٍ.
- اهتمامه باللغة العربية, وكثرة الاستشهاد بالشعر العربي.
- الاهتمام بالصناعة النحوية.
- الترجيح بين الأقوال.

ومما يؤخذ عليه - كما قال ابن تيمية - أنه كثيراً ما ينقل من تفسير محمد ابن جرير الطبري, ثم إنه يَدَع ما نقله ابن جرير عن السَّلَف لا يحكيه بحال، ويذكر ما يزعم أنه قول المحققين، وإنما يعني بهم طائفة من أهل الكلام الذين قرَّروا أصولهم بطرق من جنس ما قررت به المعتزلة أصولهم، وإن كان أقرب إلى السُّنَّة من المعتزلة.
كذلك تأويله لآيات الصفات.

ومن أفضل طبعات التفسير الطبعة التي أشرفت عليها وزارة الأوقاف في قطر.

6- زاد المسير في علم التفسير
لابن الجوزي (ت: 596), من التفاسير المفيدة الجامعة على اختصار فيه, حاول مؤلفه أن يتلافى النقص الواقع في التفاسير، فجعله مشتملاً على غالب فنون التفسير, جامعاً للفوائد المنثورة, متوسطاً لا بالطويل الممل, ولا بالمختصر المخل, فهو كتابٌ جامع لتفاسير السَّلف، ولأقاويل الأئِمَّة من المُفسِّرين؛ لكن بطريقةٍ مُختصرة، وهو نافع لطالب العلم المُتوسِّط، لكن يؤخذ عليه مخالفته لأهل السنة في باب الأسماء والصفات, وذكره للإسرائيليات, وبعض الأحاديث المنكرة, وعدم ترجيحه بين الأقوال.

ومنهجه في كتابه أن يجمع فنون التفسير في كتابه من بيان الناسخ والمنسوخ, وأسباب النزول, وتوضيح المكِّي والمدني, ونقل أقوال السلف في الآية بلا أسانيد, مع ذكر القراءات, وما يتعلق بالآية من أحكام فقهية بدون ترجيح غالباً, وبيان الغريب بشواهده الشعرية إلى غير ذلك, مع التزامه ألا يعيد تفسير كلمة متقدمة إلا إشارة, وقد حرص على جمع الأقوال إلا ما بَعُد عن الصحة, مع مبالغته في الاختصار.

ومن أفضل طبعاته طبعة المكتب الإسلامي ببيروت.

7- رموز الكنوز في تفسير الكتاب العزيز
للحافظ عبد الرازق الرَّسْعني الحنبلي (ت: 661), صدر في تسع مجلدات كبار مع الفهارس، عن مكتبة الأسدي بمكة المكرمة، حقَّقه الشيخ عبدالملك بن دهيش على ثلاث نسخ خطية غير مكتملة, سقطت منها سورة الفاتحة, والبقرة, والمائدة, وآيات قليلة من بعض السور، والكتاب يُعَدُّ من كتب التفسير بالمأثور, ويمتاز بالرد على أهل البدع كالقدريَّة, والمعتزلة وغيرهم.

وقد أثنى على المؤلف عدد من العلماء كابن رجب, والذهبي, وابن كثير.


للبيضاوي (ت: 685 وقيل 691), تفسير متوسط على مقتضى قواعد اللغة العربية, اختصره من (الكشاف) للزمخشـري، ولكنه ترك ما فيه من اعتزالات، واستفاد أيضا من (تفسير الرازي), و(مفردات الراغب) مع تضمينه من اللطائف والاستنباطات الدقيقة, والنكت البارعة, اهتمَّ فيه بالصناعة اللفظية, مع عدم التوسع في القراءات, ولا الأحكام الفقهية, ولا الصناعة النحوية, والإقلال من الروايات الإسرائيلية, ويتميز بجودة أسلوبه ودقة عبارته.

وقد اعتنى به أهل العلم, لذا وجدت عليه حواش كثيرة, مثل (حاشية زاده) , وهي أفضل الحواشي, وهناك (حاشية الشهاب) , وهناك (حاشية القونوي) , وغيرها من المطبوع والمخطوط.

لكن يؤخذ عليه أمور منها:
- وجود مخالفات عقدية.
- يورد الأحاديث الموضوعة في فضائل السور، ولا ينبِّه على وضعها.
وقد طبع بدار الفكر ببيروت.
 

الداعية

مراقبة قديرة سابقة وعضو شرف
عضو شرف
11 نوفمبر 2005
19,977
75
48
الجنس
أنثى
رد: كتب التفسير وطباعتها متجدد إن شاء الله

9- تفسير القرآن العظيم المشهور بـ (تفسير ابن كثير)
للحافظ ابن كثير (ت: 774), من أشهر التفاسير وأحسنها، حتى قال السيوطي: (لم يُؤلَّف على نمطه مثله).

وتميز بعدة مزايا منها:
- أن عبارته سهلة موجزة.
- تفسير القرآن بالقرآن, مع سرد الآيات المتناسبة في المعنى الواحد.
- سرد الأحاديث التي تتعلق بالآية بالأسانيد, ويذكر أقوال الصحابة والتابعين وتابعيهم.
- بيان الحكم على الروايات غالباً, وحال الرواة جرحاً وتعديلاً.
- الترجيح بين الأقوال.
- التنبيه على منكرات الإسرائيليات.
- كونه تفسيراً على منهج أهل السنة والجماعة.

وطبع الكتاب طبعات كثيرة, منها طبعة دار الشعب بمصر, وطبعة دار طيبة بالسعودية, وطبعة أولاد الشيخ بمصـر، وطبع بتحقيق الشيخ مقبل الوادعي بدار الأرقم بالكويت, فحكم على الأحاديث التي لم يحكم عليها ابن كثير، ويتعقَّب أحياناً بعض أحكام ابن كثير الحديثية, كما أنه يخرِّج الأحاديث التي وردت في التفسير بلا عزو أو سند، وينبِّه أحياناً على بعض القصص الإسرائيلية.

وقد حقَّق منه مجلداً واحداً فقط، وأكمل تحقيقه بعض طلبته.
وقد اختصره وهذَّبه وحقَّق أحاديثه غير واحد من العلماء.

ومن ذلك:
• مختصر تفسير ابن كثير
لمحمد علي الصابوني, واختصاره هذا لم يكن مرضياً عند كثير من أهل العلم, وعليه كثير من المؤاخذات, مما جعله عرضة للنقد والرد, ومن ذلك رسالة الشيخ بكر أبو زيد (التحذير من مختصرات محمد علي الصابوني في التفسير).

• عمدة التفسير
للشيخ أحمد شاكر, وهو من أحسن المختصرات لكتاب ابن كثير، لما للشيخ من مكانة علمية, ودقة في التحقيق، ففيه تحقيقات وتخريجات وتعليقات نفيسة، إلا أنَّ الشيخ لم يُتِمَّه، إذ توفي رحمه الله تعالى فتوقَّف عند الآية الثامنة من سورة الأنفال، وكان قد اختصر الباقي ولم يبيضه, فتولَّى أنور الباز تبييضه، وطبع كاملاً في دار الوفاء.

• المصباح المنير في تهذيب تفسير ابن كثير
لصفيِّ الرحمن المباركفوري وآخرين, وطبع بدار السلام بالرياض.

تيسير العلي القدير لاختصار تفسير ابن كثير
لمحمد نسيب الرفاعي.

10- نظم الدرر في تناسب الآيات والسور
لبرهان الدين البقاعي (ت: 885), وكتابه كتاب فريد من نوعه؛ لأنه كتاب يبحث في علم المناسبات في القرآن: التناسب المعنوي بين السور القرآنية من جهة، وبين الآيات داخل السورة الواحدة من جهة أخرى, مع اهتمامه بمسائل علم المعاني وعنايته بإدراك الوجوه البلاغية, حتى إن كتابه (نظم الدرر) يعتبر دراسة تطبيقية لعلم المعاني، في القرآن الكريم، يقول الشوكاني: (وكثيراً ما يشكل عليَّ شيء في الكتاب العزيز, فأرجع إلى مطولات التفاسير، ومختصـراتها, فلا أجد ما يشفي, وأرجع إلى هذا الكتاب فأجد ما يفيد في الغالب).

وقد استفاد منه من جاء بعده, وعوَّلوا عليه في باب المناسبات.

ويؤخذ عليه:
- إبعاده أحياناً في إدراك المعاني إلى أغوار بعيدة, تشتط به عن المعنى الأصلي المراد, ويوصله إلى حدِّ الغموض.
- وقع منه تكلف في بعض المواضع في استخراج المناسبة.
- النقل من التوراة والإنجيل, مما أثار عليه علماء عصره.
ومن طبعاته، طبعة دار الكتب العلمية ببيروت، التي خرَّج أحاديثها ووضع حواشيها عبد الرزاق غالب المهدي، وطُبع بدائرة المعارف العثمانية بالهند في 22 مجلداً.

ومن الدراسات والبحوث التي تناولت هذا الكتاب:
• البقاعي ومنهجه في التفسير
لأكرم عبد الوهاب محمد أمين، رسالة ماجستير في جامعة بغداد 1992م.

• برهان الدين البقاعي ومنهجه في التفسير
للدكتور نجاتي قرا أرضروم، جامعة أتاتورك،1981م، رسالة دكتوراه.

• منهج البقاعي في كتابه: (نظم الدرر في تناسب الآيات والسور)، دراسة تحليلية
للدكتور محمد محمود محمد بن الرومي، رسالة دكتوراه في جامعة القرآن الكريم والعلوم الإسلامية - كلية القرآن الكريم – السودان- عام 2000م.


يتبع ـ إن شاء الله ـ
 

ابنةُ اليمِّ

مدير عام قديرة سابقة و عضو شرف
عضو شرف
26 مايو 2009
25,394
1,156
0
الجنس
أنثى
علم البلد
رد: كتب التفسير وطباعتها متجدد إن شاء الله


جمعٌ طيب من المراجع القيّمة والموثّقة
جزاكِ الله خيرًا أختي الفاضلة
وجعله في ميزان حسناتك
 

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع