السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
" منقول من منتديات الصحوة حول مسألة " التعقيب بين الجنسين في المنتديات " يقول : ( تجد أختاً غرقت في بحار الحديث مع الرجال كتابة في المنتديات فأصبح هذا الأمر عادياً بالنسبة لها وكثرت المساس يقلل الإحساس !! بل ترى الحديث عن هذه المسألة " تشدد , تكلف " ولا تحب الحديث عن هذه المسألة هروباً من الواقع الذي تعيشه وقد دخلت بنية حسنة ولكن خرجت بنية أخرى ! فما أعجب حال هذه القلوب وسرعة تقلبها ؟! ومما أنبه عليه أن هذه المسألة ليست خاضعة لرأي كل من هب ودب فليست " عادات وتقاليد " أو " اختلاف بيئات وثقافات " كما يحب بعض الناس تصوير هذه المسألة , * قاعدة الشرع الكبرى أن الرجل لا يعامل المرأة في الحديث والمعاملة كأنها رجل والعكس لأن هناك ميلاً فطرياً من الجنسين للآخر ولتعلم الأخت الكريمة أن كثرة الردود والتعقيبات على الرجال ـ وبالذات إذا خصت شخصاً بكثرة الردود ـ سوف تشعر بانجذاب نحوه وتتلهف على تعقيبه مهما كانت ناضجة وقوية !! ولكن هذه الصلابة والقوة مع الوقت سوف تنهار ستجد أن قلبها ليس هو الأول العامر بالإيمان المتلذذ بآيات الرحمن , أختي من الآن اجلسي مع نفسك قبل فوات الآوان امنحي نفسك فرصة للتفكير تذكري كل الشريط الماضي هل هو لله أم تلذذ شخصي فتوكلي على الله * أختك * . "
( غالــــــــيتي ( ........ ) أرسليها لمن تحبي )
انتهت
لقد أجاد كاتبها وأفاد بارك الله فيك ونسأل الله الهدايه للجميع .....
ومن المحتم على الفتاة المسلمة أن تراعي الله عز وجل في ثقة منحها إياها أهلها ....
فعلى المرأة عموماً أن لا تبعثر ردودها هنا و هناكـ على الرجال تنظر هل ستجنى فائدة من الرد تبين حكماً شريعاً أخطئ فيه الكاتب مثلاً فترد وتذب عن دينها .... أما الردود بالدعاء والثناء فهي في ظهر الغيب أجدى وأنفع بحول الله ...
وإني لأتعجب من أخت أعرفها ترد على الرجال في الخواطر الشعرية وغيرها وتقول لي : والله لو علم أبو فلان ـ تقصد زوجها ـ بفعلي لفعل كذا وكذا ...
ألا نراقب ربنا جل وعلا في علاه
أتمنى نشرها في المنتديات خاصة المختلطة لأهمية الموضوع .....
تمنيات لكن بالتوفيق يا غاليات
أختكن الداعية لكن بالخير
" منقول من منتديات الصحوة حول مسألة " التعقيب بين الجنسين في المنتديات " يقول : ( تجد أختاً غرقت في بحار الحديث مع الرجال كتابة في المنتديات فأصبح هذا الأمر عادياً بالنسبة لها وكثرت المساس يقلل الإحساس !! بل ترى الحديث عن هذه المسألة " تشدد , تكلف " ولا تحب الحديث عن هذه المسألة هروباً من الواقع الذي تعيشه وقد دخلت بنية حسنة ولكن خرجت بنية أخرى ! فما أعجب حال هذه القلوب وسرعة تقلبها ؟! ومما أنبه عليه أن هذه المسألة ليست خاضعة لرأي كل من هب ودب فليست " عادات وتقاليد " أو " اختلاف بيئات وثقافات " كما يحب بعض الناس تصوير هذه المسألة , * قاعدة الشرع الكبرى أن الرجل لا يعامل المرأة في الحديث والمعاملة كأنها رجل والعكس لأن هناك ميلاً فطرياً من الجنسين للآخر ولتعلم الأخت الكريمة أن كثرة الردود والتعقيبات على الرجال ـ وبالذات إذا خصت شخصاً بكثرة الردود ـ سوف تشعر بانجذاب نحوه وتتلهف على تعقيبه مهما كانت ناضجة وقوية !! ولكن هذه الصلابة والقوة مع الوقت سوف تنهار ستجد أن قلبها ليس هو الأول العامر بالإيمان المتلذذ بآيات الرحمن , أختي من الآن اجلسي مع نفسك قبل فوات الآوان امنحي نفسك فرصة للتفكير تذكري كل الشريط الماضي هل هو لله أم تلذذ شخصي فتوكلي على الله * أختك * . "
( غالــــــــيتي ( ........ ) أرسليها لمن تحبي )
انتهت
لقد أجاد كاتبها وأفاد بارك الله فيك ونسأل الله الهدايه للجميع .....
ومن المحتم على الفتاة المسلمة أن تراعي الله عز وجل في ثقة منحها إياها أهلها ....
فعلى المرأة عموماً أن لا تبعثر ردودها هنا و هناكـ على الرجال تنظر هل ستجنى فائدة من الرد تبين حكماً شريعاً أخطئ فيه الكاتب مثلاً فترد وتذب عن دينها .... أما الردود بالدعاء والثناء فهي في ظهر الغيب أجدى وأنفع بحول الله ...
وإني لأتعجب من أخت أعرفها ترد على الرجال في الخواطر الشعرية وغيرها وتقول لي : والله لو علم أبو فلان ـ تقصد زوجها ـ بفعلي لفعل كذا وكذا ...
ألا نراقب ربنا جل وعلا في علاه
أتمنى نشرها في المنتديات خاصة المختلطة لأهمية الموضوع .....
تمنيات لكن بالتوفيق يا غاليات
أختكن الداعية لكن بالخير
