أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة.
وقفت وما في الموت شكٌّ لواقف | | كأنك في جفن الرَّدى وهو نائم |
تمر بك الأبطال كَلْمَى هزيمـةً | | ووجهك وضاحٌ، وثغرُكَ باسم |
تجاوزت مقدار الشجاعة والنهى | | إلى قول قومٍ أنت بالغيب عالم |
و كان مطلع القصيدة: