- 20 يناير 2014
- 393
- 49
- 28
- الجنس
- ذكر
- القارئ المفضل
- مصطفى إسماعيل
- علم البلد
بسم الله الرحمن الرحيم
تفاعل غير عاااااااادي من الجمهور الإسکندرانی
حينما يقرأ الشيخ مصطفی "الحاقة"
http://www.gulfup.com/?CBkKdl
لى سؤال اطرحه على احبابى لماذا اجاد شيخنا الحبيب فى سوره الحاقه
والله ياأخي أنا مع الرأي الذي يقول بأن الشيخ مصطفى أبدع في كل تلاواته وأعتقد إنه كان تركيزه على أواخر النازعات بشكل أكبر .
والمنشاوي إختص بسورة الطارق أكثر من العلق , ويبقى هو مثله مثل مصطفى , فقد أبدع بكل تلاواته ,
وسأعطيكم مثال يحير المتلقي أي القراآت أجمل , فقد قرأها بروعة لامثيل لها ألشعيشع ومصطفى وعبدالباسط والمنشاوي ,, ألا وهي أول القصص.
وسورتي القمر والرحمن , قد أبدع فيها أيما إبداع ألشعشاعي , وركز عليها وأبدع فيها كل من عبدالباسط ومصطفى , ولكن عندما تقرب لها المنشاوي
في سورتي ق و الرحمن , كان لايقل عنهم , وما رأيكم بسورتي القمر و الرحمن للمنشاوي في أحد بيوت بغداد وفي أواخر وقت السحور , فقد كانت تحفة .
والمثال الثالث هو سورة الفاتحة إستمعوا لها لمصطفى من الأقصى مع ق والذاريات والقصار واستمعوها للمنشاوي وعبدالباسط .
والمثال الرابع وليس الأخير أواخر سورة إبراهيم للشعيشع وعبدالباسط والمنشاوي ومصطفى والبهتيمي , وأعتقد كل واحد منهم كان الأروع في تلاوتها .
والأمثلة كثيرة , مع التقدير .
قبل كل شيئ كل له رأيه وذوقه , فبالنسبة لي إن قراءة المنشاوي لسورة الطارق وبالأنسيابية الفطريه في سور الشعراء والطارق والفجر , هي حالة متفردة ,الشيخ المنشاوي ابدع في سورة الطارق لكن لا اعتقد ان قارئا قرا العلق كما قراها الشيخ المنشاوي , احدهم سمع تلاوة العلق من الكويت وقال : هذا هو التحبير بالذات من الاية كلا ان الانسان ليطغى و كذلك عبدالباسط هل يستطيع قارئ ان يقرا الضحى مثله . فلكل قارئ تميز واحيانا كما اسلفت تتشابه التلاوات من حيث الابداع فلا تستطيع تفضيل تلاوة على اخرى
قبل كل شيئ كل له رأيه وذوقه , فبالنسبة لي إن قراءة المنشاوي لسورة الطارق وبالأنسيابية الفطريه في سور الشعراء والطارق والفجر , هي حالة متفردة ,
لم يجاريه أحد من القراء الكبار مع تكرارهم قراءتها وبالأخص عبدالباسط و مصطفى , فالبون شاسع بينه وبينهم .
أما سورتي الضحى والأنشراح فمما لاشك فيه أن عبدالباسط أبدع فيها , ولكن إبداع المنشاوي لسورتي الضحى وألأنشراح في سور الروم والقصاربالمسجد الأموي لم يكن أقل من زميله عبدالباسط , أو على الأقل لم يكن بعيدا" عنه .
وهنا أؤكد على صعوبة تفضيل قارئ على آخر ,, إلا سورة الطارق , فأعتقد أن المنشاوي وصل بها إلى مرحلة الخيال في الأبداع , مع التحية.