- 26 مايو 2009
- 25,394
- 1,156
- 0
- الجنس
- أنثى
- علم البلد
رد: عُذرًا حبيبي المصطفى
إذا كما أسلفنا ظرف لما يُستقبل من الزمان
وهى تفيد الرجحان عكس إنْ التي تفيد ندرة الحدوث
فأعتقد إجابتك للسؤالين الأول والثاني صحيحة..
إذا كنتَ تقصد بالعتات التوبيخ بترديد الكلام أو المخاصمة
أما صيغة الجملة بوضع لمَّا مكان إذا فلايجوز ..لاستخدام لمَّا مع الفعل الماضي هنا: لمَّا أهين..
فهى تفيد وقوع الإهانة في الماضي
أرجو أن أكون قد أفدت فدائمًا أكون في عجلة من أمري
استكمالاً للمناقشة
لو وظفنا ''إذا" على انها ظرف لما يستقبل من الزمن يكون المعنى بهذه الجملة أنه مهما كان الحال إذا أهين نبينا قالت عمائمنا محمد قد مضى ..... ومهما كان الحال إذا أهين نبينا صاغ الردود على من أساء إليه عتاتنا
لدي سؤالين
الأول: هل يصح هذا المعنى -أي الذي ذكرت لكم أعلاه-
الثاني:
-اذ كان جواب السؤال الأول ''نعم'' فهل يجوز إطلاق هذا المعنى على العموم (أي انه كلما أسيء للنبي صلى الله عليه وسلم قالت عمائمنا محمد قد مضى وصاغ الردود على من أساء للنبي عتاتنا)
-وإذا كان الجواب بـ''لا'' فما هو المعنى الحقيقي الذي يفهم من هذه الجملة
وأظن لو صيغة الجملة على هذا النحو (نحن الذين لما أهين نبيهم قالت عمائهم محمد قد مضى ....... نحن الذين لما أهين نبيهم صاغ الردود عتاتهم) لكان أقرب للصواب وأسلم في المعنى
أرجوا التوضيح من الأستاذة ومن الإخوة وأعتذر إن جانبت الصواب في كلامي وشكراً
إذا كما أسلفنا ظرف لما يُستقبل من الزمان
وهى تفيد الرجحان عكس إنْ التي تفيد ندرة الحدوث
فأعتقد إجابتك للسؤالين الأول والثاني صحيحة..
إذا كنتَ تقصد بالعتات التوبيخ بترديد الكلام أو المخاصمة
أما صيغة الجملة بوضع لمَّا مكان إذا فلايجوز ..لاستخدام لمَّا مع الفعل الماضي هنا: لمَّا أهين..
فهى تفيد وقوع الإهانة في الماضي
أرجو أن أكون قد أفدت فدائمًا أكون في عجلة من أمري