- 6 فبراير 2007
- 6,560
- 11
- 0
- الجنس
- أنثى
المرتبة الأولى:
مرتبة الظالم لنفسه المفرط، وهو الذي انتقص من وضوئها ومواقيتها وحدودها وأركانها فهذا (معاقب ) ،،،،،
المرتبة الثانية:
من يحافظ على مواقيتها وحدودها وأركانها الظاهرة ووضوئها لكنه
قد ضيّع مجاهدة نفسه في الوسوسة فذهب مع الوساوس والأفكار فهذا ( محاسب )،،،،،
المرتبة الثالثة:
المرتبة الرابعة:
من إذا قام إلى الصلاة أكمل حقوقها وأركانها وحدودها واستغرق قلبه مراعاة حدودها
وحقوقها لئلا يضيع منه شيئا منها همه كله مصروف إلى إقامتها كما ينبغي، وإكمالها
وإتمامها قد استغرق قلبه شأن الصلاة وعبودية ربه تبارك وتعالى فيها وهذا ( مثاب ) ،،،،،
المرتبة الخامسة :
من إذا قام إلى الصلاة قام إليها كذلك ، ولكن مع هذا قد أخذ قلبه
ووضعه بين يدي ربه عز وجل ، ناظرا بقلبه إليه ، مراقبا له ممتلئا من محبته وعظمته كأنه يراه ويشاهده ،،،،،
وقد اضمحلت تلك الوساوس والخطرات ، وارتفعت حجبها بينه وبين ربه ،،،
فهذا بينه وبين غيره في الصلاة أفضل وأعظم مما بين السماء والأرض ،،،،
وهذا في صلاته مشغول بربه عز وجل قرير العين به فهذا ( مقرب من ربه ) ،،،،،
لأنه له نصيبا ممن جعلت قرة عينه في الصلاة ، فمن قرت عينه بصلاته في الدنيا قرت عينه بقربه من ربه عز وجل في الآخرة ،،،،،
وقرت عينه به في الدنيا ، ومن قرت عينه بالله قرت به كل عين ، ومن لم تقر عينه بالله تعالى تقطعت نفسه على الدنيا حسرات ،،،،
اين ترى نفسك في هذا؟؟؟
,,,منقول,,,
مرتبة الظالم لنفسه المفرط، وهو الذي انتقص من وضوئها ومواقيتها وحدودها وأركانها فهذا (معاقب ) ،،،،،
المرتبة الثانية:
من يحافظ على مواقيتها وحدودها وأركانها الظاهرة ووضوئها لكنه
قد ضيّع مجاهدة نفسه في الوسوسة فذهب مع الوساوس والأفكار فهذا ( محاسب )،،،،،
المرتبة الثالثة:
المرتبة الرابعة:
من إذا قام إلى الصلاة أكمل حقوقها وأركانها وحدودها واستغرق قلبه مراعاة حدودها
وحقوقها لئلا يضيع منه شيئا منها همه كله مصروف إلى إقامتها كما ينبغي، وإكمالها
وإتمامها قد استغرق قلبه شأن الصلاة وعبودية ربه تبارك وتعالى فيها وهذا ( مثاب ) ،،،،،
المرتبة الخامسة :
من إذا قام إلى الصلاة قام إليها كذلك ، ولكن مع هذا قد أخذ قلبه
ووضعه بين يدي ربه عز وجل ، ناظرا بقلبه إليه ، مراقبا له ممتلئا من محبته وعظمته كأنه يراه ويشاهده ،،،،،
وقد اضمحلت تلك الوساوس والخطرات ، وارتفعت حجبها بينه وبين ربه ،،،
فهذا بينه وبين غيره في الصلاة أفضل وأعظم مما بين السماء والأرض ،،،،
وهذا في صلاته مشغول بربه عز وجل قرير العين به فهذا ( مقرب من ربه ) ،،،،،
لأنه له نصيبا ممن جعلت قرة عينه في الصلاة ، فمن قرت عينه بصلاته في الدنيا قرت عينه بقربه من ربه عز وجل في الآخرة ،،،،،
وقرت عينه به في الدنيا ، ومن قرت عينه بالله قرت به كل عين ، ومن لم تقر عينه بالله تعالى تقطعت نفسه على الدنيا حسرات ،،،،
اين ترى نفسك في هذا؟؟؟
,,,منقول,,,