- 9 فبراير 2021
- 107
- 19
- 18
- الجنس
- ذكر
- القارئ المفضل
- محمد صدّيق المنشاوي
- علم البلد
-
هذه التلاوة تذكرني بحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم: ( للهُ أشد فرحا بتوبة عبده المؤمن ، من رجل في أرض دَويّة مهلكة ، معه راحلته ، عليها طعامه وشرابه ، فنام فاستيقظ وقد ذهبت ، فطلبها حتى أدركه العطش ، ثم قال : أرجع إلى مكاني الذي كنت فيه ، فأنام حتى أموت ، فوضع رأسه على ساعده ليموت ، فاستيقظ وعنده راحلته وعليها زاده وطعامه وشرابه ، فاللهُ أشد فرحا بتوبة العبد المؤمن من هذا براحلته وزاده ) رواه مسلم .
فهذه التلاوة من شدة ما أثرت في المستمعين،ومن شدة ما أفرحتهم،ومن شدة ما نقلتهم إلى عالم الروحانيات،صارت تعليقاتهم تتحول إلى زلات لسان،من قدر تأثير التلاوة،وجمال التلاوة لا تشعر به كاملاً إلا مع الجودة الأصلية وقد وجدتها والحمد لله،فهناك عباراتٌ قيلت مثلا: (صلوا على الله)،،،ولما تلا قوله تعالى: (فليدع ناديه)،فقال أحد المستمعين ،،يا رب،فقد انتقل المستمعون إلى عالم آخر،وهذه أطول تلاوة خارجية له إلى الآن،ومن أمتع التلاوات وأحزنها
فهذه التلاوة من شدة ما أثرت في المستمعين،ومن شدة ما أفرحتهم،ومن شدة ما نقلتهم إلى عالم الروحانيات،صارت تعليقاتهم تتحول إلى زلات لسان،من قدر تأثير التلاوة،وجمال التلاوة لا تشعر به كاملاً إلا مع الجودة الأصلية وقد وجدتها والحمد لله،فهناك عباراتٌ قيلت مثلا: (صلوا على الله)،،،ولما تلا قوله تعالى: (فليدع ناديه)،فقال أحد المستمعين ،،يا رب،فقد انتقل المستمعون إلى عالم آخر،وهذه أطول تلاوة خارجية له إلى الآن،ومن أمتع التلاوات وأحزنها