- 5 ديسمبر 2009
- 369
- 40
- 28
- الجنس
- ذكر
السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ
-حَيَّى اللَّهُ الْجَمِيْعَ-.
لَا يَخْفَى عَلَى الْمُتَخَصِّصِ فِيْ الْبَرْنَامَجِ الشَّهِيْرِ: أَدُوْبِيْ أُوْدِيْشَنَ. الْخَاصِّ بِهَنْدَسَةِ الصَّوْتِ أَنَّ مِنْ خَصَائِصِهِ إِضَافَةَ أَوْ إِدْرَاجَ الصَّمْتِ أَوْ silence بِالْإِنْجِلِيْزِيَّةِ، وَيُفَضَّلُ عَادَةً أَنْ تَكُوْنَ الْمَسَافَةُ عَلَى سَبِيْلِ الْمِثَالِ بَيْنَ الْآيَاتِ الْقُرْآنِيَّةِ الْكَرِيْمَةِ نِهَايَاتٍ وَأَوْسَاطًا ثَانِيَةً وَنِصْفَ الثَّانِيَةِ: 1.5.
إِذَا أَرَدْنَا وَضْعَ السَّكْتِ عَلَى الْحَرْفِ الْمُشَدَّدِ كَمَا فِيْ التَّاءِ مِنْ قَوْلِ اللَّهِ -تَعَالَى-: {حَتَّى}. فَكَمْ تَكُوْنُ الْمَسَافَةُ؟؛ تَقْدِيْرُ الْمسَافَةِ بِثَانِيَةٍ وَاحِدَةٍ فِيْ الْمُشَدَّدِ كَثِيْرٌ، فَهُوَ يَقِيْنًا أَقَلُّ، وَلَكِنْ كَيْفَ يُضْبَطُ فِيْ الْبَرْنَامَجِ؟
-أَثَابَكُمُ اللَّهُ-.
-حَيَّى اللَّهُ الْجَمِيْعَ-.
لَا يَخْفَى عَلَى الْمُتَخَصِّصِ فِيْ الْبَرْنَامَجِ الشَّهِيْرِ: أَدُوْبِيْ أُوْدِيْشَنَ. الْخَاصِّ بِهَنْدَسَةِ الصَّوْتِ أَنَّ مِنْ خَصَائِصِهِ إِضَافَةَ أَوْ إِدْرَاجَ الصَّمْتِ أَوْ silence بِالْإِنْجِلِيْزِيَّةِ، وَيُفَضَّلُ عَادَةً أَنْ تَكُوْنَ الْمَسَافَةُ عَلَى سَبِيْلِ الْمِثَالِ بَيْنَ الْآيَاتِ الْقُرْآنِيَّةِ الْكَرِيْمَةِ نِهَايَاتٍ وَأَوْسَاطًا ثَانِيَةً وَنِصْفَ الثَّانِيَةِ: 1.5.
إِذَا أَرَدْنَا وَضْعَ السَّكْتِ عَلَى الْحَرْفِ الْمُشَدَّدِ كَمَا فِيْ التَّاءِ مِنْ قَوْلِ اللَّهِ -تَعَالَى-: {حَتَّى}. فَكَمْ تَكُوْنُ الْمَسَافَةُ؟؛ تَقْدِيْرُ الْمسَافَةِ بِثَانِيَةٍ وَاحِدَةٍ فِيْ الْمُشَدَّدِ كَثِيْرٌ، فَهُوَ يَقِيْنًا أَقَلُّ، وَلَكِنْ كَيْفَ يُضْبَطُ فِيْ الْبَرْنَامَجِ؟
-أَثَابَكُمُ اللَّهُ-.