- 23 يونيو 2007
- 1,387
- 5
- 0
- الجنس
- ذكر
أرجو منكم قراءة القصيدة بتمعن تقييمها
إلى كل شعوب الإسلام إلى شعوب الإسلام المضطهدة إلى شعب العراق خاصة إلى كل أبي على ثرى بغداد أهدي قصيدتي
لكم من قلبي تحيتي وسلامي
هنيئا لكم بالعيد يا إخوة الإسلام
والله وددت أن لو كان في فرح قصيدتي
لكن من جراحي أمتي خطت أقلامي
أقول و بالإلاه في البدء استعانتي
وهو وحده مالك منطقي وكلامي
أنى لبشاشة العيد أن تخالط
قلبي الجريح المكلوم الدامي
أنى لخدي الكئيب ألا يحرقه
دمعي الذي سال صبيبا حامي
أنى لبغداد البطولة فرحة
وقد عاثت في جنباتها ثلة أقزام
أليت يا أمريكا لتجعلنها بغداد تحرر
فجعلت منها بغداد الخراب و الحطام
صدقت يا صدام ما رواية الأسلحة
إلا ذر رماد في عيون عالم متعام
صدقت فلولا المغريات من الأموال
ما غزت امريكا دار السلام
فيا إخوتي إن قال صدام فصدقوه
تالله إن القول قول صدام
ما أنت يا أمريكا إلا بعوضة
تمتص الدما من الأجسام
كن ويحك إن نهاية البعوض
بين سبابة بن آدم و الإبهام
ونهايتك في ثرى بغداد آتية
على رمي الصواريخ وضرب الأف آم
ما مجاهدون في ذاك هم الرماة
لكن سبحان القوي هو الرامي
يا بغداد مازلت أرض عز
ما زال قائما فيك ذروة السنام
مازلت يا بغداد للأبطال منجبة
مازلت يا بغداد مدرسة الإقدام
مازلت جنباتك يا بغداد مصونة
مازلت يا بغداد مرفوعة الهام
مازال فيك شباب بايعوا الإلاه
وشروا نعيم الفناء بنعيم الدوام
شباب غسلوا بدمائهم دنسا
خلفته وطأ أهل الإجرام
شباب على درب الجهاد مضوا
يبغون الموت بغية الشفا لذي الأسقام
فيارب عند اللقا سدد رميهم
وثبت منهم إذ ذاك موضع الأقدام
إلى كل شعوب الإسلام إلى شعوب الإسلام المضطهدة إلى شعب العراق خاصة إلى كل أبي على ثرى بغداد أهدي قصيدتي
لكم من قلبي تحيتي وسلامي
هنيئا لكم بالعيد يا إخوة الإسلام
والله وددت أن لو كان في فرح قصيدتي
لكن من جراحي أمتي خطت أقلامي
أقول و بالإلاه في البدء استعانتي
وهو وحده مالك منطقي وكلامي
أنى لبشاشة العيد أن تخالط
قلبي الجريح المكلوم الدامي
أنى لخدي الكئيب ألا يحرقه
دمعي الذي سال صبيبا حامي
أنى لبغداد البطولة فرحة
وقد عاثت في جنباتها ثلة أقزام
أليت يا أمريكا لتجعلنها بغداد تحرر
فجعلت منها بغداد الخراب و الحطام
صدقت يا صدام ما رواية الأسلحة
إلا ذر رماد في عيون عالم متعام
صدقت فلولا المغريات من الأموال
ما غزت امريكا دار السلام
فيا إخوتي إن قال صدام فصدقوه
تالله إن القول قول صدام
ما أنت يا أمريكا إلا بعوضة
تمتص الدما من الأجسام
كن ويحك إن نهاية البعوض
بين سبابة بن آدم و الإبهام
ونهايتك في ثرى بغداد آتية
على رمي الصواريخ وضرب الأف آم
ما مجاهدون في ذاك هم الرماة
لكن سبحان القوي هو الرامي
يا بغداد مازلت أرض عز
ما زال قائما فيك ذروة السنام
مازلت يا بغداد للأبطال منجبة
مازلت يا بغداد مدرسة الإقدام
مازلت جنباتك يا بغداد مصونة
مازلت يا بغداد مرفوعة الهام
مازال فيك شباب بايعوا الإلاه
وشروا نعيم الفناء بنعيم الدوام
شباب غسلوا بدمائهم دنسا
خلفته وطأ أهل الإجرام
شباب على درب الجهاد مضوا
يبغون الموت بغية الشفا لذي الأسقام
فيارب عند اللقا سدد رميهم
وثبت منهم إذ ذاك موضع الأقدام