.
(بسم الل)
توفي قبل قليل العلامة الكبير مصطفى بن سعيد الخن الدمشقي.
ووردنا الخبر أنه توفي وهو في صلاة الجمعة. 23 (24 بالرؤية) محرم 1429.
والفقيد من كبار العلماء في الشام، واشتهر بعلم الأصول، وكان من أهل الفضل والاعتدال، وهو من كبار تلاميذ الشيخ حسن حبنكة، وله مؤلفات مفيدة نافعة.
وكُتبت عنه ترجمة مستقلة ضمن سلسلة الأعلام المعاصرين في دار القلم. ألفها محيي الدين مستو.
وُلد رحمه الله سنة 1341، فيكون عاش نحو 88 سنة.
وابنه الشيخ أنس من طلبة العلم الأفاضل، وهو أحد من شارك في تحقيق المسند طبعة الرسالة.
ومما نحسبه من حسن خاتمة الفقيد: وفاته في المسجد ويوم الجمعة.
وكذا أن من آخر ما كتبه تقديمه للدكتور خلدون الحسني لكتابه (إلى أين أيها الحبيب الجفري؟)، وفيه دعوته للسنة وتحري الصحيح فيها.
وهنا ترجمة الفقيد من موقع الألوكة، وهي مختصرة من كتاب مستو:
http://www.alukah.net/Articles/Artic...ArticleID=1102
تغمد الله الفقيد بواسع رحمته.
(بسم الل)
توفي قبل قليل العلامة الكبير مصطفى بن سعيد الخن الدمشقي.
ووردنا الخبر أنه توفي وهو في صلاة الجمعة. 23 (24 بالرؤية) محرم 1429.
والفقيد من كبار العلماء في الشام، واشتهر بعلم الأصول، وكان من أهل الفضل والاعتدال، وهو من كبار تلاميذ الشيخ حسن حبنكة، وله مؤلفات مفيدة نافعة.
وكُتبت عنه ترجمة مستقلة ضمن سلسلة الأعلام المعاصرين في دار القلم. ألفها محيي الدين مستو.
وُلد رحمه الله سنة 1341، فيكون عاش نحو 88 سنة.
وابنه الشيخ أنس من طلبة العلم الأفاضل، وهو أحد من شارك في تحقيق المسند طبعة الرسالة.
ومما نحسبه من حسن خاتمة الفقيد: وفاته في المسجد ويوم الجمعة.
وكذا أن من آخر ما كتبه تقديمه للدكتور خلدون الحسني لكتابه (إلى أين أيها الحبيب الجفري؟)، وفيه دعوته للسنة وتحري الصحيح فيها.
وهنا ترجمة الفقيد من موقع الألوكة، وهي مختصرة من كتاب مستو:
http://www.alukah.net/Articles/Artic...ArticleID=1102
تغمد الله الفقيد بواسع رحمته.
