- 10 ديسمبر 2007
- 238
- 6
- 18
- الجنس
- ذكر
- القارئ المفضل
- عبدالله عواد الجهني
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد :
فهذه منظومة لطيفة فيما يراعى لحفص عند القراءة وقد نظمها الشيخ إبراهيم علي علي شحاثة والمعروف ب"السمنودي"وعددأبياتها تسعة عشر بيتاً وله منظومات مهمة في التجويد اخترت منها هذه المنظومة ولعل الله أن ييسر إكمال بقية المنظومات وهي ذات أهمية للقارئ لا سيما الحافظ وطالب العلم وأحب أن أشير إلى أن هذه الأحوال المرعية لحفص من طريق الطيبة كما سيتبين للقارئ الكريم ،، .. يقول الناظم:
1. لك الحمد يامولاي في السر والجهر
على نعمة القرآن يسرت للذكر
2. وظل هدى للنـــاس من كل ظــــلمة
دلائلـــه غـــر وسامية الـــقدر
3. وصليت تعظيما َوسلمت ســـــرمداَ
على المصطفى والآل مع صحبه الزهر
4.وبعـــــــــد فهذا مارواه معـــــــــدل
بروضته الفيحاء من طيب النشر
5. بإسناده عــن حفص الحــبر من تـــلا
على عاصم وهو المكنى أبا بكر
6. ففي البدء بالأجــراء ليـــس مـخــــيراَ
لبسملة بل للتبرك مستقري
7. ومتـــــصلاَ وسط وما انفصل اقصرا
ولا سكت قبل الهمز من طرق القصر
8. وما مــــــد للتعظــــيم منها ولم يجيء
بها وجه تكبير ولاغنة تسري
9.وفي موضعــي ءالآن وءالذكـــرين مع
ءالله أبدلها مع المد ذي الوفر
10. وأشــمم بتأمــنا ويلهــث فأدغـــمـــا
مع اركب ونخلقكم أتم ولاتزر
11. وبل ران مــــــن راق ومرقدنا كذا
له عوجاَلا سكت في الأربع الغر
12. وعنه سقوط المـــد في عيــــن وارد
وتفخيم را فرق لدى ءاية البحر
13.وءاتان نمل فاحذف اليـــــاء واقفاَ
كذا الف احذف من سلاسل بالدهر
14.وبالسين لا بالصاد قل أهم المصـ
يطرون وبالوجهين في فرده النكر
15.وفي يبصط الأولى وفي الخلق بصطة
وياسين نون ضُعف روم كذا أجر
16. ولكن مع الإظهار صاد مصيطر
وفي بصطة سين كذا يبصط البكر
17. وفتح لدى ضعف عن الفيل وارد
وبالعكس عن زرعان والكل عن عمرو
18.وأهدي صلاة في الختام مسلماً
على خاتم الرسل الهداة إلى البر
19. وءال وصحب كلما قال قائل
لك الحمد يامولاي في السروالجهر
تم بحمد الله تعالى
فهذه منظومة لطيفة فيما يراعى لحفص عند القراءة وقد نظمها الشيخ إبراهيم علي علي شحاثة والمعروف ب"السمنودي"وعددأبياتها تسعة عشر بيتاً وله منظومات مهمة في التجويد اخترت منها هذه المنظومة ولعل الله أن ييسر إكمال بقية المنظومات وهي ذات أهمية للقارئ لا سيما الحافظ وطالب العلم وأحب أن أشير إلى أن هذه الأحوال المرعية لحفص من طريق الطيبة كما سيتبين للقارئ الكريم ،، .. يقول الناظم:
1. لك الحمد يامولاي في السر والجهر
على نعمة القرآن يسرت للذكر
2. وظل هدى للنـــاس من كل ظــــلمة
دلائلـــه غـــر وسامية الـــقدر
3. وصليت تعظيما َوسلمت ســـــرمداَ
على المصطفى والآل مع صحبه الزهر
4.وبعـــــــــد فهذا مارواه معـــــــــدل
بروضته الفيحاء من طيب النشر
5. بإسناده عــن حفص الحــبر من تـــلا
على عاصم وهو المكنى أبا بكر
6. ففي البدء بالأجــراء ليـــس مـخــــيراَ
لبسملة بل للتبرك مستقري
7. ومتـــــصلاَ وسط وما انفصل اقصرا
ولا سكت قبل الهمز من طرق القصر
8. وما مــــــد للتعظــــيم منها ولم يجيء
بها وجه تكبير ولاغنة تسري
9.وفي موضعــي ءالآن وءالذكـــرين مع
ءالله أبدلها مع المد ذي الوفر
10. وأشــمم بتأمــنا ويلهــث فأدغـــمـــا
مع اركب ونخلقكم أتم ولاتزر
11. وبل ران مــــــن راق ومرقدنا كذا
له عوجاَلا سكت في الأربع الغر
12. وعنه سقوط المـــد في عيــــن وارد
وتفخيم را فرق لدى ءاية البحر
13.وءاتان نمل فاحذف اليـــــاء واقفاَ
كذا الف احذف من سلاسل بالدهر
14.وبالسين لا بالصاد قل أهم المصـ
يطرون وبالوجهين في فرده النكر
15.وفي يبصط الأولى وفي الخلق بصطة
وياسين نون ضُعف روم كذا أجر
16. ولكن مع الإظهار صاد مصيطر
وفي بصطة سين كذا يبصط البكر
17. وفتح لدى ضعف عن الفيل وارد
وبالعكس عن زرعان والكل عن عمرو
18.وأهدي صلاة في الختام مسلماً
على خاتم الرسل الهداة إلى البر
19. وءال وصحب كلما قال قائل
لك الحمد يامولاي في السروالجهر
تم بحمد الله تعالى