- 27 أغسطس 2005
- 11,537
- 84
- 0
- الجنس
- ذكر
- القارئ المفضل
- محمد صدّيق المنشاوي
http://www.alfalaq.com/sound/khk3.ra
رحمه الله ...
إنه الشيخ عبدالله خياط إمام الحرم المكي في ذاك الزماااااااااااااااااااااااااااااان عام 1390 للهجرة.
استمع إليه كيف يعجلك تصغي إليه رحمه الله في هذه الخطبة .
تحن لصوته حمائم البيت العتيق وعرصاته، فقد كان نسيج وحده في تلاوة القرآن الكريم وقراءته. هو الباكي والخاشع، إذا قرأ وصلى أبكى الناس وأشجاهم خشوعاً، ولسنوات طوال خلت، ظلت قنوات الإذاعة والتلفزيون السعودية تستفتح برامجها بآي من الذكر الحكيم بصوته الحسن وقراءته العذبة.
كان الشيخ إمام المقرئين في زمنه، عالما بارزا ورائدا تربويا، وأديبا وحافظا وقارئا مجيدا للقرآن، وعضوا بهيئة كبار العلماء.
وعرف عن الشيخ عبد الله الخياط إمام وخطيب الحرم المكي الشريف، رجل مرحلة من أهم المراحل وأصعبها على الإطلاق.
فقد تزامنت عدة أحداث عظام مع توليته إمامة الحرم المكي العام 1373 هـ (1953م ) منها الحربان العالميتان وما عقبها من طرد المحتل للشعب الفلسطيني عام 1368هـ . وحرب تحرير الجزائر عام 1381هـ ، وحرب 1387هـ ثم 1390هـ، وكان للشيخ فيها عدة خطب وأحاديث تناولت الوحدة الإسلامية ولم الصفوف ونبذ الفرقة، فأصبح بذلك منبراً وحدوياً دوّت خطبه أصقاع المعمورة من مكة المكرمة من بيت الله الحرام. وكانت خطبه خير زاد للتعبئة النفسية التي كانت مدداً للمسلمين آنذاك، وكان لحديثه الصادق النابع من قلب صادق قبولاً في القلوب والأفئدة.
--------------------------------------------------------------------------------
منقووول
رحمه الله ...
إنه الشيخ عبدالله خياط إمام الحرم المكي في ذاك الزماااااااااااااااااااااااااااااان عام 1390 للهجرة.
استمع إليه كيف يعجلك تصغي إليه رحمه الله في هذه الخطبة .
تحن لصوته حمائم البيت العتيق وعرصاته، فقد كان نسيج وحده في تلاوة القرآن الكريم وقراءته. هو الباكي والخاشع، إذا قرأ وصلى أبكى الناس وأشجاهم خشوعاً، ولسنوات طوال خلت، ظلت قنوات الإذاعة والتلفزيون السعودية تستفتح برامجها بآي من الذكر الحكيم بصوته الحسن وقراءته العذبة.
كان الشيخ إمام المقرئين في زمنه، عالما بارزا ورائدا تربويا، وأديبا وحافظا وقارئا مجيدا للقرآن، وعضوا بهيئة كبار العلماء.
وعرف عن الشيخ عبد الله الخياط إمام وخطيب الحرم المكي الشريف، رجل مرحلة من أهم المراحل وأصعبها على الإطلاق.
فقد تزامنت عدة أحداث عظام مع توليته إمامة الحرم المكي العام 1373 هـ (1953م ) منها الحربان العالميتان وما عقبها من طرد المحتل للشعب الفلسطيني عام 1368هـ . وحرب تحرير الجزائر عام 1381هـ ، وحرب 1387هـ ثم 1390هـ، وكان للشيخ فيها عدة خطب وأحاديث تناولت الوحدة الإسلامية ولم الصفوف ونبذ الفرقة، فأصبح بذلك منبراً وحدوياً دوّت خطبه أصقاع المعمورة من مكة المكرمة من بيت الله الحرام. وكانت خطبه خير زاد للتعبئة النفسية التي كانت مدداً للمسلمين آنذاك، وكان لحديثه الصادق النابع من قلب صادق قبولاً في القلوب والأفئدة.
--------------------------------------------------------------------------------
منقووول