- 29 أبريل 2008
- 5
- 0
- 0
- الجنس
- ذكر
- القارئ المفضل
- محمود خليل الحصري
(بسم الل)
يعد أبو الجود(محمد منذر سرميني) من مدارس النشيد و قد ولد في مدينة حلب عام 1953 لأبوين ملتزمين ،نشأ في حي صلاح الدين الأيوبي وأتم دراسته في ثانوية عبد الرحمن الكواكبي لغاية الصف الثاني عشر بعدها أكمل دراسته في كلية الهندسة المدنية في حلب لغاية عام 1977 حيث نال البكالوريوس في الهندسة المدنية ،مارس أعماله الهندسية بنجاح وكان مصدر رزقه من مشاريعه الهندسية التي أقامها في حلب ،ثم تزوج من طبيبة أطفال وأكرمه الله بأربعة أولاد أنس وأمان وبراء وبيان.
السيرة الفنية:
ظهرت معالم الفن والموهبة في أبي الجود في سن الخامسة عشر من عمره ،كان يكتب كثيرا من قصائده ويلحنها ويؤديها أو ينتقي من فحول شعراء عصره القصائد المتنوعة في مواضيعها .
في جامع بلال بحلب وتحت قبته تحلقت فرقة أبي الجود لتسجيل الإصدار الأول من ديوان نشيدنا وتتابعت الإصدارات حتى الإصدار السادس أما الإصدار السابع فكانت له بدايةإدخال التقنية الحديثة فيه،فكان لهذه السلسلة من ديوان نشيدنا إنتشارا كبيرا في البلدان العربية والأجنبية ،وكانت بمثابة توجيه وترشيد لجيل السبعينات إلى الآن.
ومع بداية التسعينات أتم كتابة ديوان سلوا أيامي وباشر في إصدار مضمونه في سلسلة والتي ستبلغ العشرين إصدارا وقد صدر منها إلى الآن العناوين التالية من للهدى،وطني،على الدنيا تسامينا،أمان الناس في ديني ،أحببت درب النور،قطار العمر،في حياة المرء عبرة،يا دعاة الله هيا.
مؤلفاته:
أولا كانت له مشاركة في ديوان نشيدنا وذلك في
عام1975.
ثانيا ديوان سلوا أيامي صدر في عام 1997.
ثالثا من الأعماق صدر عام 2003.
رابعا ديوان بوارق أمل صدر عام 2005
يعد أبو الجود(محمد منذر سرميني) من مدارس النشيد و قد ولد في مدينة حلب عام 1953 لأبوين ملتزمين ،نشأ في حي صلاح الدين الأيوبي وأتم دراسته في ثانوية عبد الرحمن الكواكبي لغاية الصف الثاني عشر بعدها أكمل دراسته في كلية الهندسة المدنية في حلب لغاية عام 1977 حيث نال البكالوريوس في الهندسة المدنية ،مارس أعماله الهندسية بنجاح وكان مصدر رزقه من مشاريعه الهندسية التي أقامها في حلب ،ثم تزوج من طبيبة أطفال وأكرمه الله بأربعة أولاد أنس وأمان وبراء وبيان.
السيرة الفنية:
ظهرت معالم الفن والموهبة في أبي الجود في سن الخامسة عشر من عمره ،كان يكتب كثيرا من قصائده ويلحنها ويؤديها أو ينتقي من فحول شعراء عصره القصائد المتنوعة في مواضيعها .
في جامع بلال بحلب وتحت قبته تحلقت فرقة أبي الجود لتسجيل الإصدار الأول من ديوان نشيدنا وتتابعت الإصدارات حتى الإصدار السادس أما الإصدار السابع فكانت له بدايةإدخال التقنية الحديثة فيه،فكان لهذه السلسلة من ديوان نشيدنا إنتشارا كبيرا في البلدان العربية والأجنبية ،وكانت بمثابة توجيه وترشيد لجيل السبعينات إلى الآن.
ومع بداية التسعينات أتم كتابة ديوان سلوا أيامي وباشر في إصدار مضمونه في سلسلة والتي ستبلغ العشرين إصدارا وقد صدر منها إلى الآن العناوين التالية من للهدى،وطني،على الدنيا تسامينا،أمان الناس في ديني ،أحببت درب النور،قطار العمر،في حياة المرء عبرة،يا دعاة الله هيا.
مؤلفاته:
أولا كانت له مشاركة في ديوان نشيدنا وذلك في
عام1975.
ثانيا ديوان سلوا أيامي صدر في عام 1997.
ثالثا من الأعماق صدر عام 2003.
رابعا ديوان بوارق أمل صدر عام 2005